أما عن نشاط الشركة فقد تمثل فيما يلي: الاهتمام بكافة الأمور الخاصة بمدن الألعاب من إنشاء وإدارة وصيانة. بجانب الاهتمام بكافة الأمر الخاصة بمراكز الترفيه والمنتجعات السياحية. الاهتمام بالأماكن الصحية والمقاهي والمطاعم، بجانب الحدائق والاستراحات. إنشاء الشقق الفندقية المفروشة والفنادق المميزة، والمراكز التجارية والتدريبية والتعليمية. كما تقوم الشركة بتنظيم العديد من الرحلات السياحية وتنفيذ الخدمات الخاصة بها من نقل للزائرين داخل وخارج المدن. سهم مجموعة الحكير 1820 - هوامير البورصة السعودية. تعتبر أيضًا واحدة من وكلات السفر والسياحة والتجارة، وتهتم بالتصدير والاستيراد والتسويق. تعمل الشركة أيضًا بالتجارة وخاصةً تجارة الجملة والتجزئة في مجالات: أدوت التجميل، العطور، المعادن النقية، الأحجار الكريمة، المجوهرات، بجانب أدوات التصوير والسبح والنظارات والخرز، لعب الأطفال، التحف والمصنوعات الجلدية. كما تتاجر في الأقمشة وأدوات الديكور والأقمشة، بجانب الدراجات بمختلف أنواعها والأحذية. من هذا المنطلق نكون قد وصلنا لنهاية موضوعنا بعد أن وضحنا إجابة سؤال كم سعر سهم الحكير ، وعلمنا كل ما يخص شركة ومؤسسة الحكير القابضة، وأبرز أنشطتها وتحليل السهم الخاص بها في الآونة الأخيرة فيما سبق.
شعار "مجموعة الحكير" أعلنت "مجموعة الحكير" عن إتاحة الاطلاع على تعميم المساهمين الخاص بتخفيض رأس المال، وعلى نشرة إصدار أسهم حقوق الأولوية المنشورة على موقع هيئة السوق المالية المرفقين في هذا الإعلان. وأوضحت الشركة في بيان لها اليوم على "تداول"، أن زيادة رأس المال من خلال طرح أسهم حقوق الأولوية يتوقف على موافقة المساهمين على البند الأول من جدول أعمال اجتماع الجمعية العامة غير العادية والمتضمن تخفيض رأس مال الشركة. وبحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" ، تصوت الجمعية العامة غير العادية لـ "مجموعة الحكير" في 08 يوليو 2021، على توصية مجلس الإدارة بتخفيض رأس مال الشركة من 550 مليون ريال إلى 343 مليون ريال وبنسبة 37. 64% من خلال إلغاء 20. كم سعر سهم الحكير | رواتب السعودية. 7 مليون سهم، بهدف إطفاء الخسائر المتراكمة. تفاصيل تخفيض رأس المال رأس المال الحالي 550 مليون ريال عدد الأسهم 55 مليون سهم نسبة التخفيض 37. 64% رأس المال بعد التخفيض 343 مليون ريال عدد الأسهم بعد التخفيض 34. 3 مليون سهم طريقة التخفيض إلغاء 20. 7 مليون سهم (تخفيض 1 سهم لكل 2. 657 سهم) الأسباب إعادة هيكلة رأس مال الشركة لإطفاء الخسائر المتراكمة كما في تاريخ 30 سبتمبر 2020 بمبلغ 207 ملايين ريال تاريخ التخفيض نهاية ثاني يوم تداول يلي انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي تقرر فيها تخفيض رأس المال كما ستصوت العمومية أيضا على زيادة رأس مال الشركة من خلال طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 307 ملايين ريال، عن طريق طرح وإدراج أسهم حقوق أولوية بعدد 30.
10 اغلاق شهري ايجابي للسهم عندي 11. 90 وفوق المقاومه المخترقة 11. 50 فالكم تحقيق الهدف عند مستوى 15 الشهر القادم بأذن الله 30-04-2020, 01:34 PM المشاركه # 9 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 1, 300 مواضيعك رائعة عندي ومتعلق حول ١٥ لكن ان شاء الله اعدل الاسبوع القادم 30-04-2020, 01:54 PM المشاركه # 10 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raiyd عندي ومتعلق حول 15 فالك البيرق والله يحلي ايامك 21-06-2020, 04:54 PM المشاركه # 11 مبروك تحقيق الهدف بالملي على نسبة اليوم 21-06-2020, 05:03 PM المشاركه # 12 ابو خالد محلل فني تاريخ التسجيل: Feb 2008 المشاركات: 16, 844 دخلت لآسجل لك بطاقة شكر وتقدير يابطل تقبل تحياتي وتقديري
38 ريال سعودي. أما عن أسهم الشركة فهي تصل إلى 65, 000, 000 في الوقت الحالي برأس مال قدره 650, 000, 000. 00 ريال سعودي. كما قامت الشركة بالإعلان بشأن سعر الاكتتاب الخاص بالسهم والذي يبلغ 18. 14 ريال سعودي للسهم الواحد. التغيرات الواردة عن سهم الحكير ينتمي السهم إلى مجموعة الحكير القابضة، وتقوم الشركة بطرحه في سوف المال من أجل الاكتتاب، ومن هنا يمكنكم الاطلاع على كافة التطورات الخاصة بسعر السهم بشكل مستمر، أما عن آخر تحليل ظهر بشأن السهم فيمكننا عرضه في الجدول التالي: آخر سعر 18. 14 حجم التداول 303, 319 التغير 0. 46 قيمة التداول 5, 572, 427. 00 التغير (%) 2. 47 عدد الصفقات 1, 127 الإفتتاح 18. 52 القيمة السوقية 1, 179. 10 الأدنى 18. 12 مقدار حجم التداول خلال ثلاثة أشهر 582, 988. 74 الأعلى 18. 72 مقدار قيمة التداول خلال ثلاثة أشهر 12, 053, 699. 71 الإغلاق السابق 18. 60 مقدار عدد الصفقات خلال ثلاثة أشهر 1, 242. 86 التغير خلال ثلاثة أشهر 21. 60% التغير خلال عام 21. 64% التغير خلال ستة أشهر 25. 63% التغير من بداية العام 18. 60% رمز تداول سهم الحكير تتخذ المنشأة رمزًا يميزها عن البقية يتمثل في الرقم ض820.
العدد الإجمالي 226
الخميس 27 ربيع الآخر 1435 - 27 فبراير 2014م - العدد 16684 لم ولن تكون القراءة فعلاً مجانياً، ولا فعلاً ترفياً، على الرغم مما يتوفر من المجانية أحيانا في سياق الفعل القرائي، وعلى الرغم من وجود شرائح من القرّاء الذين لا تعني لهم القراءة شيئا أكثر من الترفيه الذاتي. فوجود المجانية أو الترفيه القرائي لا يعني أن فعل القراءة بالأساس يمكن أن يكون كذلك في يوم من الأيام. القراءة هي فعل معرفي، حتى في المقروء الجمالي، من حيث هو في المؤدى النهائي يُحيل إلى معرفة من نوع ما، معرفة قد لا تستطيع نظريات المعرفة العقلية تأطيرها، ولكنها قابلة للاستيعاب في إطار نظريات الجمال. وهذا يعني أن القراءة أياً كانت هويتها هي فعل نضالي مُرهق؛ مهما بدا للفاعل القرائي أو للمراقب الخارجي ترفيا وترويحيا؛ لأنه مؤسس متجاوز يطمح في بُعده الغائي الأخير إلى صناعة الإنسان في الإنسان. لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فكل قراءة نوعية من حيث توفّرها على المستوى العام لا يمكن أن توجد إلا على أرضية من الاهتمام القرائي، أي وجود فعل القراءة كاهتمام جماهيري عام، لا يبخل عليه المجتمع، لا بوقت ولا بمال. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير ومن حيث كون القراءة فعلا معرفيا نضاليا، فهي فعل تحرري بالأصالة.
الإتصال والتواصل التعليمي تأليف: سعد علي زاير - عهود سامي هاشم - علاء عبد الخالف المندلاوي نشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع 2020 مقدمة كتاب الإتصال والتواصل التعليمي إن التطوير المهني بعد اليوم من المفاهيم المهمة الرامية إلى تحسين وتطوير العملية التعليمية خاصة مع التغير الكبير في الحياة المجتمعية والمفاهيم التربوية والتعليمية. ويعد تطوير المعلم/ة وتحسين أدائه من الأهداف التي يجب تسعى المؤسسات التربية والتعليم إلى تحقيقها والعمل بالاستمرار على إنجازها وفق استراتيجيات مدروسة وخطط عمل تدريبية تقوم على دفع المعلمين إلى المشاركة الفردية والجماعية في المهمات التعليمية المدرسية، والملاحظة والتقويم، والتجربة، وتطوير طرائق التدريس، ليمكنهم من تكوين فهم أفضل لعمليات التعلم والتطوير مع الأخذ في الاعتبار بيئاتهم التعليمية وطلابهم. ومما ينبغي الإشارة إليه في هذا المقام أن عملية فن الاتصال التعليمي للعاملين في الميدان التربوي يجب أن يسبقها رغبة في التطوير الذاتي وهذه الرغبة تتحقق برفع درجة الوعي لدى المعلمين والمعلمات بالحراك التعليمي وهذا الحراك يفرض علينا التطوير والتحسين المستمرين في كامل عناصر العملية التعليمية.
لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير. ولتوفير هذه الأرضية الضرورية لا بد من الاشتغال على عدة محاور تلتقي في النهاية على الهدف الاستراتيجي (= القراءة النوعية: تحرير الذات)، ومن أهم هذه المحاور ما يلي: 1 خلق البيئة القرائية، ابتداء من الدعم المادي لمشروع الكتاب كصناعة، والذي يجب أن يكون دعما غير محدود ولا مشروط، وانتهاء بتدعيم كل ما يجعل القراءة، وما ينتج عن القراءة، قيمة اجتماعية، مرورا بكل المشاريع الداعمة على كل المستويات، والتي لا بد أن تؤدي إلى تحويل القراءة إلى عادة على مستوى الممارسات الفردية والاجتماعية. ومن الواضح أن كل هذا لا يمكن أن يتحقق مرة واحدة، وبذات الحجم المطلوب. لن يتحقق شيء من هذا ما لم نبدأ الخطوة الأولى ذات الطابع المؤسساتي، أي التي تنقل مسألة خلق البيئة القرائية من حيز الخيارات الحضارية إلى حيز الضرورات الحياتية، بحيث تأتي بالتوازي مع ضروريات الجسد الأولى من أكل وشرب وصحة.. إلخ. 2 إجراء تحويلات نوعية في طريقة التعامل المدرسي مع الكتاب.
في نظر بعض المعنيين بالشأن الثقافي، قد لا تعدو هذه الأطروحة التي تحاول ممارسة الإغواء بالقراءة النوعية أن تكون طموحا مثاليا متجاوزا لشروط الواقع الثقافي العربي، وذلك بالنظر إلى حقيقة تدني مستويات القراءة الأولية في العالم العربي إلى الحضيض. فالإحصائيات الرقمية تدعمهم، إذ تشير إلى أن 50% من الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة في العالم العربي هم أميّون لا يعرفون القراءة والكتابة. فهم من حيث وجودهم كمواد خام للفعل القرائي غير قابلين للتفعيل القرائي أصلاً، فضلا عن طرح مسألة القراءة النوعي كخيار استراتيجي لتحرير الذات رهاناً على هؤلاء. لاشك أن هذا واقع مزرٍ ومحبط لكل الآمال. لكن، مع كل هذا الواقع المخيب للآمال، لا يجوز الاستسلام لعبودية الجهل بحال. وإذا كنا سنتحدث بعد قليل عن بعض السُّبل التي يمكن أن ترفع من درجة النشاط القرائي على وجه العموم، فإننا نؤكد هنا أن طرحنا لمسألة القراءة النوعية لا يعني أن يكون كل قارئ ناشط في فعل القراءة قارئاً نوعياً، إذ يكفي أن تكون هناك شريحة فاعلة في الخطاب الثقافي، شريحة نوعية مؤثرة تصدر عن قراءات نوعية، بحيث يكون لهذا الفعل التثقيفي/ التحرري طريق إلى عقول الجماهير القارئة، هذه الجماهير التي لن تكون بمستوى واحد من حيث انفعالها بتعدد الخطابات المعرفية ولا بمصائر التفاعل الثقافي.
فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.