٦٠٫٠٠ US$-١٨٠٫٠٠ US$ / مجموعة 1.
اقرأ أيضاً هذا الموضوع: مشروع برأس مال 500 جنيه تجهيزات خاصة بالمزرعة التي تحتاج اليها المزرعة و المقصود بها اختيار مساحه تناسب عدد الفراخ التي سوف تقوم بتربيتها، هذا بالإضافة الى توفير مساحه كافيه حتى تستطيع ان تخصص في المزرعة مخزن لتخزين العلف به وكمية الأدوات التي سوف تحتاج لها في مزرعتك وهذا ضروري جداً، كذلك عمل مساحه مستقبلية عندما تقوم بتطوير مشروعك إن شاء الله. اختيار أفضل أنواع الدواجن للتربية هناك عدة أنواع من الدواجن سوف نتعرف على أهمها وأشهرها في السطور القادمة، وقد قمنا باختيار أكثرها رواجاً لإقامة مثل هذا المشروع الهام والمربح، فتابع معنا السطور التالية/ 1- الدجاج البلدي هو النوع المنتشر في الوطن العربي بصفه عامة، ويتم تربيته في المزارع التي تقوم بإنتاج الدجاج البلدي، وهذا النوع يحقق ما ينتجه من بيض أعلى نسبة بيع في أسواق بيع الدواجن والبيض، ويعود السبب لإعتياد الناس على تناوله. 2 – دواجن أمريكية في الواقع هذا هو النوع المتعارف عليه في تربية الدواجن البيضاء؛ ويتميز بحجمه المتوسط، أما لون الجلد فهو الأصفر، ونجد أن البيض الذي يقوم ببيضه الدجاج الأمريكي يتميز بلونه الأحمر، وهو نوع يمكن تهجينه بأنواع أخرى مثل الإنجليزي والأسيوي، وبالفعل نتج العديد من السلالات المهجنة والتي لاقت رواجاً كبيراً في السوق العالمي.
3 – عليك بالمتابعة المستمرة لصيانة مولد الكهرباء الخاص بتوفير الإضاءة للدواجن، فالمولد من أساسيات نجاح مشروعك، فالدجاج من غير مولد من الممكن جداً أن يموت، لأنه يوفر لها الدفء الذي تحتاج له. 4 – عليك متابعة الصيانة المستمرة لكل مكان يحصل منه الدجاج على طعامه من العلف وكذلك الماء، وإختيار أماكنهم بحيث يكون المكان ظاهر للدواجن وتذهب له بسهولة ويسر.
[1] وفي منتصف القرن التاسع عشر وتحديدًا في عهد الخديوي عباس الأول عام 1853م كان ينطلق مدفعان للإفطار في القاهرة: الأول من القلعة، والثاني من سراي "عباس باشا الأول" بالعباسية- ضاحية من ضواحي القاهرة- وفي عهد الخديوي "إسماعيل" تم التفكير في وضع المدفع في مكان مرتفع حتى يصل صوته لأكبر مساحة من القاهرة، واستقر في جبل المقطم حيث كان يحتفل قبل بداية شهر رمضان بخروجه من القلعة محمولا على عربة ذات عجلات ضخمة، ويعود بعد نهاية شهر رمضان والعيد إلى مخازن القلعة ثانية. وتطورت وظيفة المدفع فكان أداة للإعلان عن رؤية هلال رمضان، فبعد ثبوت الرؤية تنطلق المدافع من القلعة ابتهاجًا بشهر الصوم علاوة على إطلاقه 21 طلقة طوال أيام العيد الثلاثة. وهكذا استمر صوت المدفع عنصرا أساسيًا في حياة المصريين الرمضانية من خلال المدفع الذي يعود إلى عصر "محمد علي" إلى أن ظهر الراديو، فتوقف إطلاقه من القلعة في أحيان كثيرة، وإن ظل التسجيل الصوتي له يذاع يوميًا عبر أثير الراديو والتليفزيون إلى أن قرر المسئولون أن تتم عملية بث الإطلاق على الهواء في أذان المغرب من القلعة؛ حيث قرر وزير الداخلية المصري "أحمد رشدي" في عام 1983إعادة إطلاق المدفع من " قلعة صلاح الدين الأيوبي " طوال رمضان في السحور والإفطار فعاد للمدفع دوره ورونقه.