22 سبتمبر سبتمبر 22, 2019 لا يزال هناك يوم محدد لليوم الوطني ولكن الاحتفالات بدأت على قدم وساق في جميع أنحاء المملكة قبل ال 23 من سبتمبر 2019. شارك منسوبي شركة تطوير المشاريع الدولية هذه الأحسايس و بنفس الروح عالية وسط الوطنية. بدأت الاحتفالات في الشركة والتي استمر ساعتين في المكتب الرئيسي لـ IPD من الساعة 2:30 مساءً و حتى نهاية الدوام في الساعة 4:30 مساءً. بدأت الجلسة النشيد الوطني للمملكة العربية السعودية متلوا بالعارضه السعودية من قبل زملاءنا و كبار الشخصيات. لقد كان احتفالا مليئًا بالمرح حيث شارك كل موظف في الشركة بحماس كبير. مع خطاب شكر من السيد أحمد محرم ، الرئيس التنفيذي لشركة GPI و السيد Yadlram Pervez ، IPD COO ، و تلا الحفل قطع كيك اليوم الوطني. مشروع عن اليوم الوطني السعودية. Hope you enjoy them. الكاتب Webmaster
تابعي المزيد: الفرق بين العدل والمساواة • العدل هو المساواة وعدم المحاباة العــدل يعنى المساواة، وهي مساواة مرتبطة بالدور الاجتماعي للقانون ويفيد العــدل بمعنى المساواة، وهي مساواة مرتبطة بالدور الاجتماعي للقانون، فالمفروض أن يطبق القانون بمساواة بين جميع الأشخاص، فالمثل يعامل كمثله، وغير المتساويين لا يلقون معاملة متساوية، ويتحقق ذلك من خلال قواعد قانونية عامة مجردة تطبق على الجميع بنزاهة ودون محاباة، على سبيل المثال، إذا كان كل من جابر وحامد يقومان بنفس العمل، ولا توجد اختلافات ذات صلة بينهما أو بين العمل الذي يقومان به، فعندئذٍ يجب أن يحصلوا على نفس الأجر في العدالة. وإذا كان جاك يتقاضى أجرًا أكثر من جيل لمجرد أنه رجل، أو لأنه أبيض، فعندئذ يكون لدينا ظلم - شكل من أشكال التمييز - لأن العرق والجنس لا علاقة لهما بمواقف العمل العادية. • أنواع مختلفة من العدالة هناك أنواع مختلفة من العدالة يبين الألفي أن هناك أنواع مختلفة من العدالة: - العدالة التوزيعية: تشير إلى المدى الذي تضمن به مؤسسات المجتمع التوزيع العادل للثروات - العدالة الجزائية أو التصحيحية: تشير العدالة الجزائية إلى المدى الذي تكون فيه العقوبات عادلة - العدالة التعويضية: تشير إلى مدى تعويض الأشخاص بإنصاف عن إصاباتهم؛ والتعويض العادل يتناسب مع الخسارة التي تلحق بالفرد.
آخر تحديث: مارس 26, 2021 الفرق بين العدل والمساواة والإنصاف العدل والمساواة والإنصاف قد يظن البعض أنهم يمتلكون نفس المعنى في الاصطلاح واللغة، ولكن لكل منهم معنى أو مقصد مختلف عن الآخر، كما أن هناك فوائد لكلًا منهما أيضًا، وفي هذا الموضوع سوف نتعرف على الفرق بين العدل والمساواة والإنصاف وفوائد كلًا منهما. العدل والمساواة والإنصاف حتى نتعرف على الفرق بين العدل والمساواة والإنصاف يجب أن نقوم بتعريف كلًا منهما، وهم: شاهد أيضًا: أين تقع محكمة العدل الدولية الأوروبية؟ ما هو العدل العدل لغويًا هو عكس الظلم أي ما يُعرف بالجور، وهو في الحُكم أن يُجازى الإنسان على كل فعل حسن بحسنة، وعلى كل فعل سيء بسيئة، وهو التساوي بين الشيئين أيضًا. كما أنه من الممكن تعريف العدل على أنه استقامة الأمور في النفس وقصدها، واصطلاحًا العدل هو أن يعطي الإنسان بنفسه الواجبات ويأخذها. وقيل في العدل هو أن يستقيم الفرد على طرق الحق بواسطة الابتعاد عن ما قام الدين بحظره، كما ورد في الاصطلاح عن العدل أن يُستخدم الأمر في موضعه ووقته الصحيح بدون تأخيره أو تقديمه، وأن يتم استخدامه في وجوهه ومقاديره من غير التعرض للإسراف أو للتقصير.
[١] الفرق بين العدل والمساواة العدل والمساواة هما مصطلحان قد يبدوان ظاهريًا كلمتين مترادفتين في المعنى، ولكنّ هذان المصطلحين قد يتفقان أو يختلفان أو يكملان بعضهما البعض، ولكن الأمر الذي لا يختلف عليه أحد أنّ الكثير من الحضارات والأمم على مر الأزمان قد قامت على أساس العدل والمساواة، وفيما يأتي الفرق بينهما: [٢] العدل: العدل لغةً؛ هو ضد الجور، وهو ما استقام في النفوس، عَدَل يعدلُ فهو عادل، ويقال عدل في القضية فهو عادل، وبسط الوالي عدله، وفي الاصطلاح تعني جعل الأُمور في مواضعها ووفقا لأوقاتها ومقاديرها ووجوهها، من غير تقديم ولا تأخير.
[٧] الفرق بين العدل والمساواة وفق منظمة حقوق الإنسان كما يختلف الفرق بين العدل والمساوة وفق منظمة حقوق الإنسان، ويعرف كل منهما كالآتي: تعريف العدل وِفق مُنظمة حُقوق الإنسان يُعرف العدل وِفق مُنظمة حقوق الإنسان على أنه توفير الحماية لحقوق الناس المدنية القائمة على أساس الجِنس والعِرق والدين ، فهُو العمل على توفير الحماية للأفراد الذين يتعرضوا للتمييز القانوني على أساس الجنس والهوية والدين. [٨] تعريف المُساواة وِفق مُنظمة حُقوق الإنسان تنص المادة رقم 1 من حُقوق الإنسان على: "يُولد جميع البشر أحرارًا ومتساوين في الكرامة والحقوق"، وهذا يدُل على أهمية المُساواة التي تعني حُصول جميع الأفراد على حقوقهم واحترام حُقوق الآخرين، وهذا ما أكدت عليه جميع مُعاهدات حقوق الإنسان التي تُؤكد على ضرورة القضاء على جميع أشكال التمييز العُنصري. [٩] بناءً على ما سبق يُعد العدل ضابط للمُساواة، ولتحقيق ضمان المُجتمع ونجاحه لا بُد من تحقيق كليهما. الفرق بين العدل والمساواة من حيث الأثر على المجتمع يُعد كُلًا من العدل والمساواة من الركائز الأساسية لنُمو المُجتمعات وازدهارها، وعلى الرُغم من أن العدل أشمل من المُساواة إلا أن المُجتمع بحاجة لكليهما من أجل الحُصول على مُجتمعٍ ناجحٍ، ويظهر أثر العدل والمساواة على المُجتمع كما يأتي: [١٠] أثر العدل على المُجتمع: يظهر أثر العدل على المُجتمع من خلال تكوين مُجتمع واقتصاد وبلد يعمل بطريقةٍ عادلة وهذا بدوره يُؤدي للحُصول على بلدٍ أكثر نجاحًا.
[١٢] العدل في الأُسرة: يظهر العدل في الأُسرة عندما يتعامل الوالدين مع أطفالهما برعاية واهتمام بنفس المستوى كلّ تبع ظرفه وسنّه دون تفرقة. [١٢] العدل في القضاء: يظهر العدل في القضاء عندما يقوم القاضي بالحُكم على شخصين ارتكبا نفس الجُرم بنفس الحُكم حتى لو ربطه بأحدهما صلة قرابة. [١٢] العدل في الإسلام: في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم قام أحد المُسلمين بسرقة طحين وسلاح من منزل مُسلمٍ آخر، وعندما اشتبه به الناس أخذها لمنزل رجل يهودي ليحتفظ له بها، ثُم قام على عمل أثر بالدقيق من أجل اتهامه، ولكن الرجل اليهودي اعترض، وبسبب الأدلة الكاذبة كان الرسول صلى الله عليه وسلم يميل لتصديق اتهام اليهودي حتى أنزل الله تعالى آياتٍ من القُرآن لتدُل على براءة هذا الرجل. [١٣] أمثلة على المساواة تتعدد الأشكال التي يُمكن أن تظهر فيها المساواة ومن الأمثلة على المساواة ما يأتي: المساواة في الرعاية الصحية: من الأمثلة على المساواة في الرعاية الصحية الفرق بين المريضين في الدُول الغنية والفقيرة، في حال كان كُلًا منهما مُصاب بمرضٍ مُزمن فإن المريض في الدول الغنية لديه فُرصة أكبر للنجاة من المريض في الدُول الفقيرة، وذلك يعد ظلمًا لعدم المساواة بين الطرفين.