الشاعر هتيل بن سعد المسعري - YouTube
اما القصة التي بعدها, فأول مره اسمع بها.
والدي درس حسب ما سمعت انه قرأ القرآن على شيخ فلسطيني بمكة وهذا عندما التحق مع حياة عبدالمحسن ومساعد ابناء الملك عبدالعزيز وكان الوالد له علاقة قوية مع الملك عبدالعزيز والملك فيصل وغفر الله لهما، وقد عمل والدي رحمه الله في التجارة وهي تجارة الاغنام وله علاقة مميزة مع صقر النصافي وقوية معه ورديات شعرية كثيرة وقد صحبه ذات مرة لزيارة الامراء ابناء الملك عبدالعزيز وله مع صقر خمسة طواريق ودائما يذكره. الشعر الشعر في اسرتنا ال هتيل موروث اعمام الوالد وابناء عمه وهو موروث في اسرتنا ونحن اهل بعير فأهل نجد جميعهم اهل ابل وانا لم ادرك مرحلة الابل والظعن، والوالد معروف على مستوى الجزيرة والخليج وكان له علاقات طيبة مع امراء الخليج آل ثاني وال خليفة وكذلك مع جابر العلي وقد تزوج والدي اكثر من واحدة فالذي ادركته تسع نسوة والذي لم ادركه قالوا اثنتين او ثلاث لكنة الذي ادركته تسع نسوة.
والله لو حطيت قصر من الطين وغرس وبستان ونويت الحضاره ما نسا شديد البدو لا صار منوين لا لاح براق تتالت خباره بدو قويين وجاهم طرشين وعدو لهم عشب زها به خضاره وشدوا ودنّو جيشهم والقعادين وكل على مشدوده أظهر قشاره الجيش يحضا به عيال شليين فيهم من الخفة رموع الشطاره والزمل يحظا به بنات مزايين يشدن لصيد شايف له غياره يا حيهم حياه حيين حيين كنه يقزيهم من الدار غاره
20737 reads لماذا أقسم الله تعالى بالعصر في آية (١) من سورة العصر؟ * سُوۡرَةُ العَصر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلۡعَصۡرِ (١) إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَفِى خُسۡرٍ (٢) إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡحَقِّ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ (٣). السلام على من آمن بوجوديَّته في عصره وعاش فيه في سبيل الخير ليبلُغَ جنَّة الخلد في الآخرة. اقسم الله تعالى في سوره العصر في. في آية (١) يُقسِمُ الله عزَّ وجلّ بالعصر بقوله فيها: " وَٱلۡعَصۡرِ ": والعصر هو الدهر أو اليوم أو الّليْل والنهار، أي الزمن الّذي عاش فيه الإنسان منذ بداية وجوديته إلى آخر زمن سوف يوجد فيه إلى أن تُفنى هذه الأرض، وصولاً إلى الزمن أو الدهر الّذي سوف يعيش فيه الإنسان حياة الخلود في الآخرة (إمّا في جهنم الخلد أو في جنة الخلد)، إذًا هنا يُقسِمُ الله عزَّ وجلّ بالعصر أو بالدهر الّذي وُجِد فيه الإنسان وعاش لسنوات طويلة وعديدة في هذه الأرض، وبالتالي يُقسم بوجودية العصر الّذي فيه سوف يعيش الإنسان مرَّةً ثانيةً في الآخرة. لقد مرَّ على الإنسان أزمان وعُصور كثيرة، ولقد طال عليه العُمُر في هذه الأرض.
هذا يعني أنَّ الله تعالى أقسم في آية (١) بالعصر لكي يُعلمنا أنه سيأتي يوم وينتهي هذا العصر الّذي وُلِد فيه الإنسان وعاش فيه بشرِّهِ وخيرِه، ولكن بالمقابل سوف يأتي عصرٌ آخر جديد يبعث الله فيه جميع الناس من أوَّلِ الخَلْق إلى آخره، وسوف يُعطيهم الوجودية، أي عصر ودهر وزمن يعيشون فيه، تمامًا كما خلقهم أوَّل مرّةٍ وأعطاهم الوجودية -في عصرٍ ودهرٍ- زمن الحياة الدنيا على هذه الأرض. والسلام على من اتَّبع الهُدى 394 Jun 3 2018
وَالْعَصْرِ (1) القول في تأويل قوله جل جلاله وتقدست أسماؤه: وَالْعَصْرِ (1) اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( وَالْعَصْرِ) فقال بعضهم: هو قسم أقسم ربنا تعالى ذكره بالدهر، فقال: العصر: هو الدهر. اقسم الله تعالى في سوره العصر الرياض. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: ( وَالْعَصْرِ) قال: العصر: ساعة من ساعات النهار. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن الحسن ( وَالْعَصْرِ) قال: هو العشيّ. والصواب من القول في ذلك: أن يقال: إن ربنا أقسم بالعصر ( وَالْعَصْرِ) اسم للدهر، وهو العشيّ والليل والنهار، ولم يخصص مما شمله هذا الاسم معنى دون معنى، فكلّ ما لزِمه هذا الاسم، فداخل فيما أقسم به جلّ ثناؤه.
أقسم الله تعالى في سورة العصر بعدة أشياء حيث أقسم الله سبحانه وتعالى عدة مرات في القرآن الكريم، فالعلماء قالوا أن الله عز وجل أقسم بنفسه في القرآن الكريم ثمانية مرات، قال سبحانه وتعالى: "وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ ۖ قُلْ بَلَىٰ وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ ۖ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ". أقسم الله تعالى في سورة العصر الفعل أقسم الله سبحانه وتعالى في سورة العصر أي انه أقسم بالزمان، حينما قال "وَالْعَصْرِ"، حيث أن الله سبحانه وتعالى قال في سورة العصر: "وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ". اقسم الله تعالى في سورة العصر - الداعم الناجح. مواضع قسم الله عز وجل بنفسه في القرآن الكريم أقسم الله سبحانه وتعالى بنفسه في القرآن الكريم ثمانية مرات، كالآتي: قال سبحانه وتعالى: "وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ ۖ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ ۖ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ". قال الله عز وجل: "فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا".