صفحة الدرس الرئيسية Sitemap صفحة الدرس الرئيسية عرض الدرس اسئلة الدرس الرخويات والديدان الحلقية والمفصليات وشوكيات الجلد Comments
الاول المتوسط| الفصل الدراسي الثاني 1438 |علوم|الرخويات والديدان الحلقية والمفصليات وشوكيات الجلد-1 - YouTube
المتميزات بالصف الأول الثانوي الفصل أول ثانوي ( أول) مي أحمد عبدالعزيز. رغد عبدالله المنصوري. شهد عبدالله القرني. الفصل أول ثانوي ( ثاني) ندى أحمد ابو الليل. إيمان سعيد حنفي. لمى سليم الثبيتي. المتميزات بالصف الأول المتوسط الفصل أول متوسط ( أول) ديمه ابراهيم الصيني. رغد عبدالرحمن الطلحي. شادن أحمد الشريف غلا محمد العسيري. الرخويات والديدان الحلقية و المفصليات و شوكيات الجلد - 2 ( المفصليات- شوكيات الجلد ) - YouTube. الفصل أول متوسط ( ثاني) غلا عبدالله القرني. صبا خالد الغامدي. المتميزات بالصف الثاني المتوسط الفصل ثاني متوسط ( أول). رنيم ماجد الروقي. رهف محمد العتيبي. لجين مشعل السيالي. نوف فهد بن شافي. الفصل ثاني متوسط ( ثاني) أماني محمد حسن. دانه إبراهيم الصيني. فينان ماجد نذير.
نقوم حاليًا بتطوير خاصية المشاهدة الخاصة بالدروس، لكن في الوقت الحالي قم بالضغط على الأزرار بالأسفل لمشاهدتها في يوتيوب. شرح درس الطيور والثدييات كتاب العلوم للصف الاول المتوسط الفصل الدراسي الثاني من الفصل الحادي عشر الحيوانات الفقارية الوحدة الخامسة تباين الحياة شرح الدرس الثاني الطيور والثدييات علوم اول متوسط ف2 على موقع واجباتي
الأقسام: سياسة, علم نفس, مترجم دار النشر: دار الساقي سنة النشر: 1895/2011 عدد الصفحات: 223 رقم ISBN للكتاب: 9781855168152 من المعلوم أن حياة لوبون الطويلة أتاحت له أن يشهد انتصار العلم في أواخر القرن التاسع عشر وأزمات الأنظمة الديمقراطية البرلمانية وبزوغ نجم الاشتراكية، ثم ظهور تلك القوى الشعبية التي رافقتها وأقلقته كثيراً، على ضوء هذا السياق يمكن الاقتراب أكثر وفهم فكر لوبون الذي استطاع بلورة نظريته المتعلقة بسيكولوجية الشعوب-أو نفسية الشعوب-والأعراق البشرية. لقد أصبحت الجماهير بالنسبة لغوستاف لوبون حقيقة واقعة لذا فقد تناول بالدراسة ظاهرة الجماهير بطريقة علمية على ضوء علم النفس وكانت فكرته الأساسية في نظريته تلك تركز على أن كوارث الماضي القريب التي منيت بها فرنسا وكل هزائمها والصعوبات التي تواجهها تعود إلى هجوم الجماهير على مسرح التاريخ وعدم معرفة مواجهته، والذي يفسر بأن ضعف النظام البرلماني الديمقراطي يعود إلى الجهل بقوانين علم النفس وطرائق تسيّر الجماهير. لقد عبر لوبون على صفحات هذا الكتاب عن هذا الأفكار بشكل سهل ومبسط جاءت على هيئة نظرية علمية متكاملة ومتماسكة جعلته أستاذاً فكرياً لمرحلة كاملة بأسرها.
هذا ما استنتجه الكاتب، ولعل ما قاله يسعفنا في فهم فوضى الوعي لدى الجماهير العربيّة، الخاضعة لتأثيرات لخطاب الديني من جهة، والخطاب السياسي من جهة أخرى. هل ينذر الحراك الثوري الرقمي في العالم العربي، والحالة تلك، بانقضاء عصر الجماهير؟ أم أنّ ما يجري يدشّن لمشروعات التفكيك المذهبي والاثني؟ إذا كان الجمهور وفق قراءة لو بون غير عقلاني، فمن هو السيد الذي يحركه؟ وما هي الوسائل التي يجب أن يمتلكها القائد في خطابه؟ كل جماعة غير منتظمة لا تنتمي إلى الدولة، لا يمكنها الاستغناء عن السيد، ووجود السيد يعني أنّ هناك مالكاً ومملوكاً، وأن هذا الأخير (المملوك) يحتاج إلى الانبهار بالأفكار الصادرة عن القادة... وهؤلاء ليسوا «في الغالب من رجال الفكر»، كما خلص الكاتب، بل «رجال ممارسة وانخراط» يعززون حضورهم لدى الجمهور، عبر ثلاثة محركات: «التأكيد، التكرار، العدوى». وهذه الثلاثية تقتضي توافر ما يسميه لو بون «الهيبة الشخصية» أو «الكاريزما». والأشخاص الذين يمتلكون هذه الخاصية يمارسون «سحراً مغناطيسياً على أولئك الذين يحيطون بهم». يدعم صاحب «سيكولوجية الاشتراكية» فرضيته بشأن القيادة الكاريزمية ومدى تأثيرها على الجمهور، بأمثلة تاريخية.
و هذه الجاذبيه الساحره تشل كل ملكاتنا النقديه و تملاً روحنا بالدهشه و الإحترام. و العواطف المثاره على هذا النحو لا يمكن تفسيرها ككل العواطف. و لكن ربما كانت من نفس نوع التحريض الذي يصيب شخصاً ممغنطاً. إن الهيبه أساس كل هيمنه. " "كان باسكال قد لاحظ بحق مدى حاجة القضاه للرداء و الشعر المستعاار. فبدونهما يفقدون جزءاً كبيراً من هيبتهم" "الشعوب مقودة بشكل خاص من قبل روح عرقها, أي من قبل بقايا الأسلاف العتيقة التي تشكل هذه الروح خلاصتها. إن العرق ودوامة الحاجيات اليومية هما السيدان السريان اللذان يتحكمان بمصائرنا. " "إن الشعب لا يمتلك أبدا أية قدرة حقيقية على تغيير مؤسساته. لا ريب في أنه يستطيع تعديل أسمها عن طريق أشعال ثورات عنيفة. ولكن ليش المضمون يتغير. وبما أن الأسماء هي عبارة عن إشارات لا أهمية لها فإن المؤرخ المشغول بالقيم الفعلية للأشياء لا يعيرها أي انتباه. هكذا نجد مثلا ان إنكلترا, أكثر البلدان في العالم ديمقراطية خاضعة لنظام ملكي. هذا في حين أن الجمهوريات الأسبانية الأميركية المحكومة من قبل الدساتير الجمهورية تتعرض لأبشع أنواع الاستبداد. فطباع الشعب وليس الحكومات هي التي تحسم مصيرها. "