ماونا لوا: يقع في هاواي، ارتفاعه 4169 متر، انفجر عام 1832 وكان آخر ثورانٍ له عام 1984. فيزوف: يقع في إيطاليا، ارتفاعه 1281 متر، انفجر للمرّة الأولى عام 79 للميلاد وكان آخر انفجارٍ له عام 1944. ميرابي: يقع في إندونيسيا، ارتفاعه 2930 متر، ينفجر كلّ سبع سنواتٍ وكان آخر ثورانٍ له عام 2011. البركان الذي لا يحتمل انفجاره هو مقالٌ تحدّث عن البراكين وآثارها وذكر أنّ البركان الذي لا يحتمل انفجاره هو البركان الّذي خمد منذ فترةٍ طويلةٍ جدّاً كما جاء فيه أيضاً عن أخطر البراكين في العالم. المراجع ^, بركان, 22/12/2020
البركان الذي من غير المحتمل أن يثور هو أحد البراكين التي لم يضع العلماء أي احتمال لثورانه في المستقبل القريب. يدرس العلماء البراكين من خلال تكوينها وسجلات نشاطها للبركان نفسه. البركان، ولكن ليس بالتأكيد، وفي مقالتنا اليوم سنجيب على هذا السؤال ونتعرف أكثر على ماهية الثوران البركاني. ثوران بركاني يعد الثوران البركاني أحد أكثر المظاهر المدمرة والمدهشة للطاقة المدمرة الكامنة في الأرض، وفي الطبيعة، يمكن مقارنة عدد قليل من الظواهر الطبيعية بالبراكين من حيث احتمال فقدان الأرواح البشرية، والأضرار الكارثية للممتلكات والظروف الجوية المدمرة. من حيث الثوران البركاني هو بركان متفجر بعنف، حيث يمكن أن ينشر محتواه من الصهارة على مسافات طويلة جدًا، مما قد يتسبب في خسائر فادحة في الأرواح والبيئة، ويمكن أن يدمر موائل بأكملها ويقتل الحياة الطبيعية فيها، ولكن هناك كما أن البراكين التي تنفجر بطريقة أخف ولا تنتشر مقذوفاتها بعيدًا، بل تتدفق الصهارة فقط على جوانب البركان. البركان الذي لا يمكن أن يثور تعتبر الظاهرة البركانية من الظواهر القديمة التي حدثت على الأرض منذ ملايين السنين، واستمرت في المناطق التي تعاني من ضعف القشرة أو الحركات التكتونية المتكررة داخل الأرض والتي تسمى البراكين النائمة هناك العديد من هذه البراكين في العالم، والتي لا تشكل خطراً، أو أنها تشكل خطراً ضئيلاً للغاية، حيث من غير المحتمل أن تثور مرة أخرى في المستقبل المنظور، وبالتالي يطلق عليها نائمة.
وأخيراً نكرر دائماً أن الوقاية خير من العلاج والمتابعة الصحية المستمرة تقي من العديد من الأعراض غير المرغوب بها نتيجة نقص أو زيادة فيتامين (د) في الجسم. قطاع الرعاية الصيدلية
أعراض نقص فيتامين د ومن أبرز أعراض نقص فيتامين د، الشعور بالإرهاق والتعب العام بشكل دائم ومستمر تأخر في النمو، و آلام في العظام تشوهات العظام مثل الإصابة بمرض الكساح، وفقًا لوزارة الصحة. قراءة نتيجة تحليل فيتامين د. أعراض نقص فيتامين د عند النساء ومن ضمن أعراض نقص فيتامين د عند النساء، وآلام في منطقة الظهر والعظام، والتعب و الإرهاق بشكل متكرر، والتقلبات المزاجية، والتئام الجروح ببطء، وتساقط الشعر، وضعف عام في العضلات. نقص فيتامين د والاكتئاب كما أن الأشخاص الذين يعانون من نقص هذا الفيتامين تحديدًا يعانون من القلق أو الاكتئاب، الألم المزمن؛ حيث يلعب فيتامين د دورًا رئيسيًا في دعم صحة العظام والعضلات والخلايا، الإرهاق، حتى مع النوم بشكل كافٍ، وانخفاض القدرة على التحمل. ووفقًا لدراسة نشرت عام 2015 فأن الطالبات الجامعيات اللاتي لديهن مستويات منخفضة من فيتامين د ، كن أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب. نقص فيتامين د عند الحامل ووفقا لدراسة شملت ما يزيد على ألفي إمرأة حامل، توصل الباحثون إلى أن فيتامين د ربما يكون له تأثير وقائي في تقليل العدوى البكتيرية في المشيمة التي تسبب الولادة المبكرة، وبالتالي نقص فيتامين د عند المرأة الحامل قد يكون سببا في الولادة المبكرة وأشارت الأبحاث إلى أن الأمهات اللاتي لديهن أطفال يعانون من تسوس الأسنان وضعف المينا، كان لديهن نقص فيتامين د خلال الحمل مقارنة بالأمهات اللاتي لديهن أطفال أسنان صحية، وفقًا لمجلة هيلث الأمريكية.
نقص فيتامين د قد يؤدي إلى خطر الإصابة بأمراض مثل هشاشة العظام، كما يتعرض الإنسان إلى الإرهاق خلال رمضان نتيجة نقص هذا الفيتامين بالجسم. فيتامين د من الفيتامينات المهمة للصحة والتي يجب الحرص على تناولها من خلال الأطعمة والمصادر الأخرى مثل الشمس، ويفيد فيتامين د في المساعدة على امتصاص الجسم للكالسيوم والفسفور، ما يساعد في الحفاظ على صحة العظام وتعزيز مناعة الجسم. نتيجة فيتامين دليل. ونقص فيتامين د قد يؤدي إلى خطر الإصابة بأمراض مثل هشاشة العظام، كما يتعرض الإنسان إلى الإرهاق خلال شهر رمضان نتيجة نقص هذا الفيتامين بالجسم فضلا عن بعض الفيتامينات الأخرى. وفيما يلي نتعرف على أهمية فيتامين د للصحة. أهمية فيتامين د للصحة: الحفاظ على صحة العظام: فيتامين د من الفيتامينات التي تساعد على تنظيم امتصاص الكالسيوم بالجسم، بالإضافة إلى الحفاظ على مستوى الفسفور، ما يساعد في الحفاظ على صحة العظام من التعرض إلى المشكلات، ويتسبب النقص في فيتامين د في حدوث شلل الأطفال والتقوس في القدمين، كما أنه يتسبب فى ضعف كثافة العظام والعضلات لدى البالغين، وخطورة التعرض إلى مرض هشاشة العظام. التقليل من الإنفلونزا: وفقا لدراسة حول فيتامين د فقد ثبت أن فيتامين د له دور وقائي ضد مرض الأنفلونزا على حسب ما ذكره موقع medical news today ولهذا يجب الحفاظ على معدل فيتامين د بالجسم وتناول الأطعمة التي تحتوي عليه.
حذّر استشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب في جامعة الملك عبدالعزيز البروفيسور عبدالمعين الأغا من مقطع فيديو متداول في الواتساب، يدعو فيه صاحبه إلى عدم تصديق كلام الأطباء حول أهمية تعويض نقص فيتامين "د"؛ إذ زعم أن ذلك يربك عمل المعادن ويرفع الزنك، ويؤدي إلى خلل في الأملاح، ويزيد من اختلال الهرمونات عند الرجال والنساء؛ مما يتسبب في الخمول والهبوط الفكري وعدم القدرة على الإنتاج. وأوضح الأغا، أن المقطع المتداول قديم ويعود لعام 1438هـ وكل ما جاء فيه غير صحيح علميًّا وطبيًّا، وفيه تضليل، ويترتب على ذلك تدهور صحة الأشخاص الذين يعانون من مشكلة نقص فيتامين "د" المعروف بفوائده على الصحة؛ فهذا الفيتامين يعد من أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم؛ لدوره الحيوي في المساعدة على تكوين وكثافة العظام، ويتسبب نقصه في حدوث لين العظام عند البالغين والكساح وتقوس الساقين عند الأطفال، إضافة لآلام مزمنة في العظام والعضلات نتيجة نقص فيتامين "د" المهم. ولفت الأغا إلى أن فيتامين "د" يحافظ على توازن المعادن في الجسم والمحافظة على مستويات الكالسيوم والفوسفور، ويعزز امتصاص الكالسيوم والفوسفات من الأمعاء الدقيقة، إلى جانب إعادة امتصاص الكالسيوم في الكلية، كما يتحكم بدخول وخروج المعادن في العظام.