ثالثًا: استعرض الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، نتائج جولاته الخارجية على رأس وفد من مركز «دراسات» إلى كل من سلطنة عمان والهند وكوريا، حيث زار الوفد أبرز المؤسسات والمعاهد العلمية والبحثية في هذه الدول، للوقوف على جهود البحث العلمي، كما ألقى رئيس مجلس الأمناء عدة محاضرات، تناولت دور الدبلوماسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وسياسات الأمن الدولي إلى جانب المسارات الحديثة للتنمية الصناعية. رابعًا: أطلع الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أعضاء المجلس على لقائه مع رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي، في إطار توسيع التعاون الفكري مع المؤسسات الأوروبية، بما ينعكس إيجابًا على ترسيخ قيم التسامح والسلام. مركز الدكتور احمد هاشم الغرباوي. خامسًا: أوضح رئيس مجلس الأمناء، أن توقيع مركز «دراسات» اتفاقيات تعاون مع مراكز بحثية مرموقة مثل مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» ومعهد الشؤون الخارجية والأمن الوطني والطاقة في كوريا، يأتي في سياق بناء شراكات بحثية متميزة. سادسًا: أشاد مجلس الأمناء، بالتعاون القائم بين مركز «دراسات» وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العديد من المجالات، ومنها إصدار دراسة علمية حول جاهزية قطاع طب الأسنان في مملكة البحرين خلال جائحة كورونا.
القاهرة - سجى عارف: زار الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر الشريف يرافقه الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء الجناح السعودي المشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب وكان في استقبالهم الدكتور خالد بن عبدالله النامي الملحق الثقافي بمصر وقال الدكتور أحمد عمر هاشم: نسعد بوجودنا في جناح وطن الحرمين الشريفين الذي نقدره ملكاً وولي عهده وشعباً، ونرى في هذا الجناح المشرف إشراقة المملكة التي تهفو قلوب المسلمين جميعاً لها كوطن غالٍ على الجميع مؤكداً أن السعودية تقدم الفكر الإسلامي الصحيح وخدمات علمية ودينية وثقافية لا حصر لها. من جانبه قال الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر: أفخر وأسعد بوجودي في هذا الجناح، فالمملكة العربية السعودية قبلة المسلمين وما من مسلم حين يذكر اسم المملكة إلا وتهفو كل جوارحه للكعبة المشرفة والمسجد النبوي الشريف، مشيراً إلى جهود المملكة في شتى دول العالم الإسلامي وغير الإسلامي. من جانب آخر وقعت الكاتبة السعودية الدكتورة بسمة السيوفي أحدث إصدارتها تحت عنوان «يوميات مع حموات» بالصالون الثقافي للجناح السعودي بحضور الملحق الثقافي الدكتور خالد بن عبدالله النامي وعدد من رواد الجناح حيث عبرت عن سعادتها البالغة للمشاركة في جناح المملكة وأضافت أن المرأة السعودية حققت العديد من الإنجازات في المجالات الأدبية المختلفة وتخطو بخطوات ثابتة نحو النجاح والتميز على المستوى العربي والدولي وذلك بفضل الدعم من القيادة الرشيدة.
كما نوه المجلس إلى زيارة وفد من مؤسسة «كونراد أديناور» الألمانية لمقر مركز «دراسات» وإصدار المؤسستين دراسة بحثية مشتركة. سابعًا: إطلع المجلس على إيجاز بشأن خطط وبرامج مركز «دراسات» خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى المساهمات الفكرية للباحثين.
سيُسأل معظم المهنيين ، أين ترى نفسك بعد 5 سنوات؟ ستواجه هذا السؤال مرة واحدة على الأقل في حياتك المهنية في مقابلة. غالبًا ما يطرح أصحاب العمل هذا السؤال لفهم أهدافك المستقبلية بشكل أفضل وكيف تتوافق هذه الأهداف مع الوظيفة التي تتقدم لها. حتى لو لم تكن تعرف بالضبط المكان الذي تريد أن تكون فيه في السنوات القليلة المقبلة ، فإن الإجابة على هذا السؤال ستعدك للنجاح وتدعم مقابلة مثمرة بشكل عام. هنا سوف نلقي نظرة على سبب سؤال أرباب العمل ، "أين ترى نفسك بعد 5 سنوات؟" وما يجب أن تضعه في اعتبارك عند الإجابة على هذا السؤال. وين تشوف نفسك بعد خمس سنوات. ما هي المشكلة الكبيرة في السؤال "أين ترى نفسك بعد 5 سنوات"؟ أين ترى نفسك بعد خمس سنوات "هو سؤال حول خططك أو أهدافك المستقبلية يمكن طرحه في مقابلة. يسأل أرباب العمل عادة هذا النوع من الأسئلة لمعرفة مدى تناسب هذه الوظيفة مع أهدافك المهنية العامة. قد تكون لديك أو لا تكون لديك صورة واضحة عن المكان الذي تريد أن تكون فيه في غضون خمس سنوات. على أي حال ، هناك بعض الإرشادات التي يمكنك اتباعها للإجابة حيث ترى نفسك في غضون خمس سنوات ، بطريقة تنقل حماسك للوظيفة وتثير إعجاب الشخص الآخر الذي تتحدث إليه.
هذا هو الوقت المناسب لإظهار أن لديك موقفاً إيجابياً، كذلك أنك جاهز ومستعد وقادر على الغوص في متطلبات الوظيفة، وأنه يمكنك حقاً رؤية نفسك في المؤسسة. قد يعيقك الموقف السلبي، لذا تأكد من التعبير عن مشاعرك الإيجابية حول الدور والمنظمة، أظهر لمدير التوظيف أنك متحمس بشأن إمكانية العمل لديهم على مدى السنوات الخمس المقبلة، وتعلم مهارات جديدة، وتطوير المعرفة المتخصصة، والمضي قدماً داخل مؤسستهم.
يجب أن يشارك الجميع حتى نستعرض وجهات النظر ولأن هذا الموضوع قد يبقى لمدة 10 سنوات وعندها إذا شاء الله نرى هل تحقق أم لا.. كنت وما زلت وسأرى نفس دائما في المرآة أرى نفسي نظرة تفاؤلية..... هي تحقيق رغباتي وأحلامي سأكون حينها أكثر نضجا إذا بقيتُ من الحيين إن شاء الله الله أعلم يا عايشه يا ميته المهم اتمنى اكون بخير ممكن أكون نايمة يعني ٢٠٢٦ ؟! اين ترى نفسك بعد خمس سنوات – المنصة. للوهلة الأولى لم أفكر في نفسي بل فكرت فيمن سأفقده! لا أعرف لكن أتمنى أن أجنب نفسي حينها ذكريات الإخفاق و الفقد و أن أكون قد قطعت شوطا طويلا فيما أريده ان شاء الله استاذ في كلية الهندسة المدنية لآ أعلم ما يخبىء لي المستقبَل, من يعلَم بأني سأعيش للغَد, ؟ لكني أعلم بأني سأحقق شيئاً من أحلامَي و لو شيئاً بسيطاً, فلآ أريد أن أكونَ بلآ أنجازاتْ:") و ايضاً لآ أريد تخَيل أنني سأفقِد أحدٌ ممِن أحِب!
لذا لا يجب أن تتفوه بأي من تلك الإجابات في مقابلة التوظيف. إذن.. كيف تجيب عن هذا السؤال؟ عرض موقع "themuse" صيغة إجابة نموذجية تم إعدادها بواسطة خبيرة التوظيف والمهنية ليلي تشانغ، لكي تساعدك على عرض أهدافك وطموحاتك بالطريقة الصحيحة، وعدم التسبب في قلق أي مدير خلال مقابلة توظيف، ما يؤدي لخسارة فرصة الالتحاق بالوظيفة. والخبر السار هو أنك يمكن أن تكون صادقاً، وفي نفس الوقت ستقول لمدير التوظيف ما يريد حقاً أن يسمعه. ولاحظ أن بعض المديرين يطرح السؤال بصيغ مختلفة مثل: "هل لديك توقعات واقعية لحياتك المهنية؟" و"هل أنت طموح؟" و"هل تتوافق هذه الوظيفة مع طموحاتك للتطور وأهدافك بشكل عام؟". كيف ترد على سؤال أين تجد نفسك بعد 5 سنوات من. وهنا يجب أن تكون على استعداد للإجابة بأسلوب لبق وصادق في نفس الوقت، على سبيل المثال، من خلال اللجوء إلى إحدى الوسائل المنطقية وهي أن تفكر في المكان الذي يمكن أن تحصل فيه على هذه الوظيفة بشكل واقعي، والتفكير في كيفية ومدى توافقها مع بعض أهدافك المهنية وتطلعاتك الأكبر في المستقبل. فلن يكون مناسباً أن تكون حالماً واهماً، ولا أن تكون بلا طموح وخامل. لذلك، على سبيل المثال، قد تقول: "حسنا، أنا متحمس حقاً لهذه الوظيفة في شركتكم لأنني في غضون 5 سنوات، أود أن أصبح شخصاً لديه خبرة عميقة في مجال التخصص، وأنا أعلم أن هذا الأمر ستتاح لي فرصة تحقيقه هنا.
في هذا المقال، الذي ننقله مترجمًا بتصرف عن موقع " Ellevate "، تجاوب إيميلي لاميا، المديرة التنفيذية لشركة "Pivot Journeys"، عن سؤال شائع جدًا في مقابلات العمل، حتى بات مزعجًا ومبتذلًا، وهو: "أين ترى نفسك بعد خمس سنوات من الآن؟". الغرض الحقيقي من سؤال "أين ترى نفسك بعد سنوات من الآن؟" هو معرفة إذا كانت هذه الوظيفة في هذه الشركة ستثمل حافزًا لك للاستمرار فيها وتبين لاميا أيضًا سبب لجوء الشركات إلى هذا السؤال، وما هي دلالاته الفعلية، والأهم وقبل كل شيء كيف تجيبه بالطريقة الأمثل. اين ترى نفسك بعد خمس سنوات ؟! - عالم حواء. اقرأ/ي أيضًا: 7 نصائح أساسية للنجاح في مقابلة العمل عبر "سكايب" حُدد لك موعد مقابلة العمل، ومنذ اللحظة الأولى التي عرفت فيها الزمان والمكان بدقة، لم توفّر وقتًا أو جهدًا في الاستعداد لكل الاحتمالات الممكنة، إذ ترى أنها المقابلة التي ستغير مجرى حياتك. وبالفعل بدأتَ في البحث عن الأجوبة المثالية على الأسئلة التي تتوقع أن يوجههوا لك، مثل: "حدثنا عن نفسك" و"أخبرنا عن تجارب عملك السابقة"، وغير ذلك من الأسئلة، بما فيها الخادعة، مثل سؤال: "ما هي نقاط قوتك ونقاط ضعفك؟". لكن، يبقى هناك سؤال واحد، تشعر عند مواجهته، بأن كل سنوات خبرتك، قد جافتك، ولا تدري له جوابًا، إنه سؤال: "أين ترى نفسك بعد خمس سنوات من الآن؟".
في النهاية، في غضون خمس سنوات أو نحو ذلك، أود أن أتولى دوراً أعلى في المنظمة كمشرف أو مدير أو مرشد للموظفين المبتدئين. 2. ضع في اعتبارك مجالات معينة من العمل أو الدور الذي يثير اهتمامك: تقول لامبرت: «هناك طريقة أخرى للإجابة على هذا السؤال وهي التحدث عن مجال معين من العمل يثير اهتمامك أو حيث ترغب في اكتساب خبرة معينة». هذه طريقة رائعة لمشاركة أي اهتمامات لديك قد تكون خارج نطاق الوظيفة قليلاً لكنها لا تزال متوافقة مع الشركة. إنه يوضح أنك نظرت في أهدافك المهنية خارج هذا الدور المحدد، لكن لا يزال بإمكانك رؤية مستقبل مع المنظمة. عينة إجابة: أنا متحمس حقاً لهذا المنصب المحاسبي والفرصة التي أتيحت لي لتطوير مهاراتي وخبراتي. ومع ذلك، فأنا أدرك أن الشركة لديها فريق استشاري ضريبي وعلى المدى الطويل أود تطوير مهاراتي في تقديم المشورة الضريبية المعقدة. 3. فكر في المهارات التي ترغب في تطويرها: ضع في اعتبارك كيف ستساعدك هذه الوظيفة على وجه التحديد في تطوير المهارات التي تريد اكتسابها أو تحسينها، بناءً على الوصف الوظيفي والبحث الذي أجريته على الشركة وما أخبرك به مسؤول التوظيف أو مدير التوظيف. تقول لامبرت: «إذا كنت تأخذ الوقت الكافي لفهم الدور الذي تجري المقابلة من أجله حقاً، فستتمكن من تحديد كل من المهارات التقنية التي ستطورها بالإضافة إلى المهارات الأكثر ليونة مثل مهارات بناء العلاقات، إدارة أصحاب المصلحة والمشكلات، مهارات حل أو إدارة المشاريع».