2021/07/22 11:22:23 صباحًا السلايدر, بلدنا اليوم 101 زيارة فيلادلفيا نيوز تستأنف وزارة الصحة اعتبارا من الخميس، حملة التطعيم الوطنية ضد فيروس كورونا في المراكز المعتمدة، وإعطاء الجرعة الأولى من لقاح فايزر لمن هم فوق 18 عاما. أمين عام وزارة الصحة لشؤون الأوبئة والأمراض السارية عادل البلبيسي، أوضح أن "مراكز التطعيم سوف تستقبل جميع المواطنين والمقيمين على أرض المملكة اعتبارا من الخميس دون موعد مسبق، وأن ذلك يأتي ضمن خطة الوزارة للتوسع في إعطاء المطاعيم للفئة العمرية سن 18 عاما فما فوق". وحددت الوزارة المراكز التي ستقدم الجرعة الأولى لمطعوم فيروس كورونا دون موعد مسبق وعلى النحو التالي: ففي إربد، لجنة تحسين مخيم إربد (قاعة اليرموك)، مركز صحي حبراص الشامل، مركز صحي الشونة الشمالية الشامل، نادي اتحاد الرمثا، مركز بلدية شرحبيل بن حسنة، مركز شباب وشابات دير أبي سعيد، ومركز صحي الطيبة الشامل. وفي البلقاء، مدرسة معدّي الثانوية للبنات، ولجنة تحسين مخيم البقعة، ومستشفى السلط القديم. مركز صحي اليرموك elaring. وفي الزرقاء، جمعية شؤون الحج – المشيرفة، مدينة الأمير محمد للشباب، ومستشفى الزرقاء الحكومي الجديد. وفي الطفيلة، مركز صحي الطفيلة الشامل، ومركز صحي بصيرا الشامل.
هلا أخبار – تتواصل في جامعة اليرموك، لليوم الثاني على التوالي حملة التطعيم الوطني ضد فيروس كورونا المستجد، وذلك بالتنسيق مع خلية الأزمة في المركز الوطني للأمن وادارة الازمات و وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة الصحة. وقد شهدت الحملة التي جرى تنظيمها في مبنى الندوات والمؤتمرات، اقبالا من قبل أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة كلية الطب للسنوات الرابعة والخامسة والسادسة، بالاضافة إلى أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في كليتي الحصن الجامعية واربد الجامعية. اليرموك تواصل حملة التطعيم الوطني ضد كورونا – هلا اخبار. وقال رئيس الجامعة الدكتور نبيل الهيلات، إن جامعة اليرموك وانطلاقا من رسالتها الوطنية الرائدة، تواصل جهودها بالتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات الحكومية الرسمية ذات العلاقة، بما يحقق الأهداف المرجوة وفق الخطة الموضوعة في العودة الآمنة للتعليم الوجاهي في الحرم الجامعي، مؤكدا ان الجامعة سارت وتسير بخطوات نحو تحقيق هذا الهدف. وتابع أن نسبة كبيرة من الكوادر البشرية لجامعة اليرموك، من أعضاء هيئتها التدريسية والإدارية قد تلقوا مطعوم كورونا، الأمر الذي من شأنه أن يسرع خطواتنا نحو تكامل وتعزيز الجاهزية للعام الجامعي المقبل 2021-2022 بحيث يكون عاما جامعيا وجاهيا منذ بدايته، عدى عن اقبال طلبة الجامعة لمرحلتي البكالوريوس وبرامج الدراسات العليا على تلقي هذا المطعوم بجرعتيه.
وكالة الناس – أعلنت وزارة الصحة، قائمة بأسماء مراكز التطعيم وأنواع اللقاحات، السبت.
مدينة رومانية قديمة تقع على سفح جبل بركان فيزوف، الذى يرتفع 1200 متر عن سطح البحر، بالقرب من خليج نابولى فى إيطاليا، كان يقطن بها ما يقرب من 20 ألف نسمة، هى بومبى، التى دمرت نتيجة البركان الهائل الذى حدث فى 79م، حيث طمر المدينة بالرماد لمدة 1600 سنة حتى تم اكتشافها فى القرن الثامن عشر، ومؤخرًا تم اكتشاف شوارع ومنازل قديمة بالمدينة، ولهذا نستعرض خلال التقرير التالى أبزر القصص المأسوية والاكتشافات بها. "كارثة فيزوف" حولت دماغ رجل إلى "زجاج" جزء من الجمجمة الزجاجية اكتشف علماء الآثار أن الحرارة التى أطلقها ثوران بركان فيزوف المدمر عام 79 ميلادى، كانت شديدة لدرجة أنها حولت دماغ أحد الضحايا إلى زجاج، ورصد فريق البحث البقايا التى بدت وكأنها بقع من مادة سوداء لامعة، فى جمجمة يعتقد أنها تعود لرجل يبلغ من العمر 25 عاما. اين تقع مدينة بومبى – المختصر كوم. واكتُشفت كتلة إسفنجية صلبة داخل عظام صدر الرجل، ما يشير إلى أن حرارة الجسم تسببت في زيادة الدهون وتبخر الأنسجة الرخوة، والتي أعقبها انخفاض سريع في درجة الحرارة، التي أثرت على الدماغ. "جوهرة بومبي" تخفي بقايا مأساوية لطفل "كارثة فيزوف" هيكل الطفل أما الاكتشاف الأكثر إثارة الاكتشاف الأكثر إثارة للإعجاب في الحمامات الحرارية المصممة لتكون "جوهرة بومبي"، هو الهيكل العظمي للطفل، الذى حاول على الأرجح البحث عن مأوى هناك خلال الانفجار البركاني الكارثي.
ويفسر خبراء الأثار الظاهرة بأن أهل القرية احيطوا بموجة حارة من الرماد الملتهب تصل درجة حرارته إلى 500 سيلسيوس، بصورة سريعة، لدرجة أن الغبار البركاني حل مكان الخلايا الحية الرطبة لسكان المدينة، ما يفسر بقاء الجثث على هيئاتها وقد تحجرت كما هي، فظهر بعضها نائم وآخر جالس وآخرون على شاطئ البحر. واليوم أصبحت مدينة بومبي مزاراً سياحياً، وبعض المناطق فيها يحظر على الأطفال والأقل من 18 عاماً دخولها بسبب الرسومات الإباحية، وخاصة على بعض المباني والحمامات التي كانت تعرض المتعة لزبائنها.
حتى إن الآثار أظهرت أن بعض الناس لم يتمكنوا من من فعل أي شي سوى الموت المفاجئ بسبب هول الكارثة، وعدم توقع الناس أن يموتوا بهذا الشكل المرعب. ومن الموتى من كان نائماً مطمئناً فجاءه الموت من دون أن يشعر! تظهر الصور الملتقطة بطريقة المسح CT scanning التي ابتكرها العالم Giuseppe Fiorelli عام 1863 والتي تعتمد على إنتاج مقاطع متتالية يمكن دراستها والتعرف على ما بداخل المتحجرات.. أظهرت أن الحالة الصحية لأسنان الموتى كان جيداً مما يعكس نظامهم الغذائي المعتمد على الخضار والفواكه والأغذية الصحية.. أي أنهم كانوا يتمتعون بصحة جيدة وخيرات كانوا ينعمون بها. تظهر صور الأشعة الجديدة صورة لطفل رضيع كان في حضن أمه وبالقرب من أبيه، وهذا يدل على أن الموت كان مفاجئاً فلم يستطع أي من الأبوين فعل أي شيء في هذا الموقف الصعب. كما أظهرت الدراسة الجديدة أن بعض الناس الذين حاولوا الهرب فأسرعوا باتجاهات مختلفة قد قتلوا بنتيجة سقوط الحجارة التي انهارت فوق رؤوسهم من السقوف والبنايات. الصور تظهر على وجوه الموتى تعابير الرعب والخوف الشديد، مما يدل على أن العقوبة كانت قاسية جداً ومفاجئة.. الله عز وجل أنبأ عن مثل هذه الأقوام ممن مارسوا الشذوذ الجنسي مثل قوم لوط عليه السلام الذين كانت عقوبتهم شبيهة بعقوبة قوم بومباي، حيث أرسل الله عليهم حجارة ملتهبة وقلب الأرض من تحتهم.. قال تعالى متحدثاً عن عذاب قوم لوط: ( فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ) [هود: 82].
إزدواجية الميول الجنسية من الواضح، أن الذكورية كانت سائدة في روما القديمة، وقد تجلّت بوضوح في العادات. وكان الرجل الروماني إزدواجي الميول الجنسية، وأن التربية الأخلاقية كانت تعمل من أجل تثقيف الأبناء، في ذلك الوقت. ومن أجل السير في هذا الإتجاه: كان على الرجل أن يكون مهيمناً ،ويفرض سيطرته وتفوقه في أي مجالٍ كان، سواء ضمن المجتمع، أو في السياسة، أو في الحرب، وبطبيعة الحال، وكذلك ضمن الأسرة. عُرف عن الرجل الروماني أنه كان سيد المنزل المطلق، أي بمعنى آخر، صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في المنزل. وكان الرجل يتلقى تربية في إزدواجية الميول الجنسية، لأن هيمنته كانت تتجاوز المرأة، فقد كان عليه أن يفرض سيطرته على الجميع، لإظهار تفوقه، كما توضّح أستاذة القانون الروماني والمؤرخة إيفا كانتاريلا. لذلك، كان الرومان يمارسون اللواط مع أعدائهم المنهزمين، وحتى مع العبيد الذين كانوا يخدمونهم في منازلهم. وكان عليهم أن يكونوا نشيطين دائماً، وليس سلبيين. وتؤكد المؤرخة ماري بيرد "في روما، مجرد التلميح بأن رجلاً ما مارس اللواط، كان يسبب في تدمير مسيرته السياسية". وبإختصار، أن تعليم إزدواجية الميول الجنسية لم تكن تعني اللذة، بل السلطة، وذلك لأسباب ثقافية وسياسية.