أدى جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، اليوم صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك في مسجد الحرس الملكي بالعقبة. واستمع المصلون إلى خطبة الجمعة التي ألقاها النقيب الإمام مؤيد الخالدي، وتناول فيها عظم وفضائل فريضة الصيام وأثرها في تحقيق التقوى التي جعلها الله تعالى غاية الصيام، والغاية القصوى من الطاعات، فضلا عن أهمية المسارعة بإخراج الزكاة والصدقات في شهر الرحمات #عاجل الملك وولي العهد، يؤديان صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك في مسجد الحرس الملكي بالعقبة #الغد #الأردن #رمضان #رمضان_كريم — جريدة الغد (@AlghadNews) April 8, 2022
#1 ارض رقم 321 بمخطط 1022/ 1424هه / ع / 1 بحي النميص بابها 512 م² المساحة 1300 ريال سعر المتر شرق الواجهة سكني الغرض 15 م عرض الشارع 665, 600 ريال كود/10457 **************** مكتب الشرق العربي للعقارات 0555449606 0552892241
January 23, 2022 انجازات الملك عبدالله تحميل كتاب الملك عبدالله الثاني فرصتنا الاخيرة دوام المراكز والفروع _______________ من الاحد - الخميس من 7:30 صباحا - 2:30 مساء مركز خدمات الفنار ومركز خدمات شرق الدمام من الاحد إلى الخميس من الساعة 7:30 صباحاً إلى 4:30 الرقم الموحد: 920024555 المركز الرئيسي مدينة الدمام طريق الدمام الخبر السريع هاتف: 8598123-013 فاكس: 8576187-013 الدمام ص.
والدراسات السابقة الفرعية: وهي الأبحاث العلمية التي أخذت من الدراسات السابقة الأولية الأصلية، أو أبحاث علمية حصلت على معلومات من مصادر أولية وليس منقولة من قبل الباحث من أي مكان. والدراسات السابقة الأولية والثانوية: وهي أكثر أنواع الدراسات السابقة مشهورة وذلك لكثرتها بشكل كبير، وهي الأبحاث العلمية التي مراجعها تكون مواقع الإنترنت والأبحاث العلمية السابقة والكتب، وغالباً ما تكون هذه الدراسات السابقة الثانوية موجود في مكتبات الجامعة أو مجلات النشر العلمية العادية أو العلمية المحكمة أيضا، وذلك لأنها قد تحتوي على معلومات جديدة ولكن بنسبة قليلة. ثانياً: أشكال الدراسات السابقة بالنسبة إلى المكان، فيها كالآتي: الدراسات السابقة العالمية: وهي الأبحاث العلمية التي تكون من إنتاج جامعة علمية عالمية أو باحث عالمي، مثال عليها الأبحاث العلمية المتواجدة في جامعة أوكسفورد، أو جامعة كامبريدج، أو جامعة سنغافورة الوطنية، أو جامعة مانشستر، فهي تعتبر بالنسبة لطلاب جامعات الوطن العربي دراسات سابقة عالمية. والدراسات السابقة الإقليمية: وهي الأبحاث العلمية التي مصدرها جامعات مدن الإقليم أي الوطن العربي. مثل جامعة السلطان قابوس، الجامعة الأمريكية، جامعة الملك سعود.
أهمية الدراسات السابقة في البحوث العلمي - تعطي الدراسات السابقة للباحث فكرة عن الصعوبات التي واجهها الباحثون السابقون والطرق التي تجوزوا بها هذه الصعوبات. - تسهل الدراسات السابقة على الباحث مهمته في البحث عن المراجع والمصادر والتقارير والأوراق البحثية. - تساعد الدراسات السابقة الباحث في تجنب اختيار الموضوعات المستهلكة والتي تم تناولها من قبل وبالتالي تساعده في تناول موضوع جديد. - تعطي الدارسات السابقة الباحث فرصة للإطلاع على الأدوات والأساليب المستخدمة من قبل في حل المشكلات التي واجهت الباحثون أثناء دراساتهم. - تساعد الدراسات السابقة الباحث في وضع إطاره النظري والذي قد يخضع للتعديل في أي وقت. - تساهم الدارسات السابقة في أعطاء الباحث أسس قوية ودقيقة لبحثه العلمي، من خلال الدراسة التحليلية للأبحاث والدراسات السابقة. - وعن طريق الدراسات السابقة يستطيع الباحث أن يطور من صياغته للأسئلة بحثه العلمي، فمن خلالها يمكنه اكتساب خبرة في كيفية صياغة أسئلة مهمة ومختصرة ومفيدة لرسالته البحثية. مصادر الدراسات السابقة هناك ثلاث مصادر للمعلومات يمكن أن يستعين بها الباحث، تتمثل في الموارد البشرية كالمكتبين الذين لديهم خبرة في مصادر المعلومات الأكثر فعالية التي تمكن الباحث من تحويل أفكاره إلي بحثٍ ذو إستراتيجية يمكن دراستها، وأدوات البحث كاستخدام محركات البحث وقواعد البيانات المتنوعة، والدراسات السابقة المتعلقة بموضوع البحث فدراستها وتحليليها سيساعد الباحث بشكل كبير على بناء دراسة علمية مرتبطة بالموضوع بحثه.
حيث يتم كتابة الكنية الخاصة بالباحث ومن ثم يتم إضافة الاسم. ومن ثم يتم كتابة عنوان هذا البحث الخاص بالمؤلف نفسه ويتم تنسيق الاسم بخط عريض ومائل. بالإضافة إلى ذكر المكان الذي نتجت فيه هذه الدراسة ودار النشر الذي قام بطباعتها وأخيراً تاريخ صدور البحث. طريقة هارفارد الشهيرة: وقد انتشرت هذه الطريقة بسبب سهولتها فأدى هذا إلى استخدامها في أغلب الدراسات بحيث يتم إرجاع المعلومات. وتوثيق الدراسات في حال ذكرها في البحث وفي الصفحة ذاتها فيتم وضعها بين إشارتي تنصيص "" لتدل على أنه تم اقتباسها. وفي أسف الصفحة يتم ذكر اسم الباحث أو المؤلف الذي تم الاقتباس عنه والعام الذي تم النشر فيه ورقم الصفحة. ولكن في حال تم التعديل على النص الذي قما باقتباسه فنضعه بين قوسين () من أجل الدلالة على ذلك. وبهذا الشكل سيتمكن أي قارئ للدراسة من متابعة الأفكار المقتبسة. بشكل مريح وسلس أكثر وهذا ما يفسر انتشار هذه الطريقة بشكل كبير. وبهذا الشكل نكون قد عرضنا عليكم فكرة توثيق الدراسات وقدمنا لكم أهم وأبرز الطرق التي يتبعها الباحثون من أجل توثيق الدراسات السابقة. قد يعجبك: كيفية كتابة الجزء النظري من رسالة الماجستير والدكتوراه
عندما نجري أي بحث علمي فنحتاج في أغلب الأحيان إلى الاستعانة بأبحاث سابقة. وأغلب الناس تتساءل عن كيفية توثيق الدراسات السابقة. والأبحاث السابقة التي ستكون الأساس الذي سنكمل عليه بحثنا. وفي هذه المقالة سنتعرّف على مفهوم توثيق الدراسات السابقة بالإضافة إلى أهم الطرق التي نتبعها في توثيق الأبحاث والدراسات السابقة. مفهوم توثيق الدراسات السابقة: يمكننا تعريف توثيق الدراسات على أنها عملية نقوم بها من أجل إرجاع المعلومات. والحقائق إلى مكتشفيها الأصليين الذي اجتهدوا في الماضي ووجدوها وبهذا نكون قد حافظنا على الأمانة العلمية. وتتم هذه العلمية بحسب معايير علمية محددة حيث يتوجب علينا ذكر اسم المؤلف أو الباحث واسم الدراسة التي قام بها بالإضافة إلى التاريخ والمكان الذي صدرت فيه هذه الدراسة. شاهد أيضاً: كيفية كتابة الحواشي والمراجع في البحث الجامعي الهدف من توثيق الدراسات السابقة: يأتي الغرض من توثيق الدراسات السابقة في تقديم التاريخ الذي تم عليه بناء البحث الحالي في موضوع البحث نفسه. فكل باحث كان قد قام بدراسة الأعمال السابقة ومن ثم أضاف ما عنده إليها بحيث تم تسجيل المعلومات التي تخصه باسمه. كما أن العمل على توثيق الدراسات والأبحاث السابقة يساعد في تحدي الجوانب.
أهمية كتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي: · تُساعد الدراسات السابقة في توضيح الأسس النظرية عن موضوع البحث العلمي المُراد تنفيذه من قبل الباحث. · تُوفِّر الدراسات السابقة الوقت والجُهد على الباحث العلمي؛ من خلال اختيار الإطار لموضوع خطة البحث العلمي. · تُعتبر الدِّراسات السابقة جرس إنذار بالنسبة للباحث العلمي عند القيام بكتابة البحث؛ من خلال تحديد الطريقة التي من شأنها أن تُجنِّب الباحث الوقوع في الأخطاء التي ارتكبها الباحثون السابقون. · تعرض الدراسات السابقة الأسلوب المنهجي السليم لموضوع البحث العلمي بشكل عام. · تمنح الدراسات السابقة الباحث العلمي طريقة مثالية؛ من أجل استخلاص التوصيات والنتائج والمقترحات الأخرى المتعلقة بالبحث. · تُساعد الدراسات والمؤلفات والأبحاث السابقة الباحث العلمي في تحديد المراجع الخاصة بالبحث العلمي وتُسهِّل عملية كتابتها. · للدراسات السابقة دور مهم في عملية المقارنة التي يجريها الباحث العلمي فيما بين البحث الذي يقدمه وبين تلك الدراسات والمصادر.
لكن ما يؤخذ على هذه الطريقة عدم ذكرها لأوجه الشبه والاختلاف بين الباحثين، ولا تظهر آراء الباحثين الشخصية، بالإضافة إلى ذلك فإنها لا تقوم بتصنيف الباحثين، ولا تمد يد العون للباحث من أجل سد الفجوة الموجدة في البحث. أما الطريقة الثانية التي تستخدم في عرض الدراسات السابقة فهي الطريقة التاريخية، وفيها يقوم الباحث بعملية جمع لكافة الدراسات المرتبطة بالبحث الذي يقوم به، ومن ثم يقوم بترتيبها بحسب تاريخ النشر من الأقدم إلى الأحدث، لكن يجب على الباحث عند استخدام هذه الطريقة أن يقوم بذكر مراحل التطور التي مرت بها. أما الطريقة الثالثة في عرض الدراسات السابقة فهي طريقة الموضوعات، وفي هذه الحالة يقوم الباحث بتحديد الموضوعات التي سيقوم بدراستها، ويبدأ بجمعها وتصنيفا، وبعد ذلك يبدأ الدراسة. أما الطريقة الرابعة فهي طريقة المفاهيم العامة، وفيها يقوم الباحث باللجوء إلى الخرائط المفاهيمية لعرض الدراسات السابقة، ويقوم الباحث بعرض هذه المفاهيم من خلال تدرج شجري. أما الطريقة الخامسة في عرض الدراسات السابقة فهي طريقة المقارنة بين الاختلافات والمتشابهات حيث يقوم الباحث في هذه الطريقة بعقد مقارنة بين دراسته وبين الدراسات السابقة بغرض تحديد نقاط التشابه والاختلاف بين دراسته وبين الدراسات السابقة.
ومن ثم يدخل في مناقشة وتحليل النتائج, موضحاً رأيه الشخصي بها. والعيب الوحيد في هذه الطريقة يتجلى بعدم إيضاح الفروقات الموجودة بين بحثه, والبحوث السابقة. طريقة التسلسل التاريخي: تعتمد هذه الطريقة على قيام الباحث بذكر الدراسات السابقة وفقاً للتسلسل الزمني, من الأقدم للأحدث. ومن ثم يقوم بذكر الأدوات التي تم استعمالها في كل دراسة, والتطورات التي طرأت عليها ع التقدم بالزمن. طريقة الموضوعات: يبدأ الباحث عند استعمال هذه الطريقة بجمع الدراسات التي ناقشت الموضوع الذي يطرحه في بحثه. ثم يقوم بترتيبها على شكل موضوعات يكون قد اختارها مسبقاً. طريقة المفاهيم العامة: يقوم الباحث في هذه الطريقة بتصنيف الدراسات على شكل متسلسل ومحدد, وفقاً للخرائط المفاهيمية, مثل التسلسل الشجري. طريقة المقارنة: تعتبر من أهم الطرق في كتابة الدراسات السابقة, حيث يقوم الباحث بتوضيح النقاط المشتركة. والاختلافات الموجودة بين بحثه والبحوث السابقة. طريقة التصنيف: والتي تعتمد على الناحية الكمية, أو النوعية للدراسات, فيتم ترتيبها وفق النمط المناسب للباحث. عناصر الدراسات السابقة: عند كتابة أي دراسات سابقة, لابد من توافر عناصر أساسية بها, وهي كما يلي: كتابة اسم من قام بالدراسة.