في أول ظهور متلفز له، تحدث الشاهد المعروف بـ"حفار القبور" عن جرائم ميليشيا أسد مبدياً تخوفه من تكرار تلك الفظائع في أوكرانيا على يد القوات الروسية. وخلال مقابلة مع قناة CBS الأمريكية ظهر الشاهد ملثماً، ليصف الفظائع التي شهدها في وقت يدق فيه الغرب ناقوس الخطر بشأن وفيات المدنيين في أوكرانيا التي مزقتها الحرب. وتطرق إلى التفاصيل المؤلمة للاعتداءات المدعومة من روسيا على السكان السوريين، معتبراً أنها مؤشر مقلق لما هو آت. شبكة السويداء الاخبارية السعودية. وقال لشبكة سي بي إس نيوز: "أرى الأخبار تأتي من أوكرانيا، وقلبي يؤلمني لأنني أعرف ما فعلته روسيا في أوكرانيا - وما يمكنها فعله - لأنني أعرف ما حدث في سوريا". وأضاف: "فيما يتعلق ببوتين والأسد، يجب أن يذهبوا إلى مزبلة التاريخ لما فعلوه في العالم". قاطرات محملة بالجثث وتحدث عن الجرائم التي شهدها، وقال إن قاطرات محملة بالجثث كانت تأتي للمقبرة مرتين في الأسبوع، مشيراً إلى أن كل شاحنة كانت تحمل ما بين 100 إلى 400 جثة وأحياناً أكثر. وقال "لقد تعرضوا للتعذيب حتى الموت، بإمكانك أن ترى بوضوح آثار التعذيب على أجسادهم... كانت هذه آلية منهجية للموت". وأثناء المقابلة وضع رأسه بين يديه وقال مستذكراً إنه في إحدى المرات وصل بين الجثث أحد السجناء وقد تعرّض للتعذيب ولكنه لم يمت بعد.
وكذلك سجّلت مناطق ريف دير الزور الغربي إضراباً مفتوحاً للكادر التعليمي الذي يطالب بزيادة الرواتب بما يتناسب مع أسعار الصرف الأجنبية وتدهور العملة المحلية، فيما شهدت بلدة الجرذي الشرقي بريف دير الزور وقفة احتجاجية يوم أمس تخللها قطع الطريق العام بالاطارات المشتعلة "تنديداً بالفساد و سرقة الأعلاف و المحروقات المخصصة لمربّي المواشي" ، بحسب "فرات بوست". فلتان أمني وإلى السويداء، توفّي المدعو (راجي الجرماني) متأثراً بجراحه التي أصيب فيها خلال هجوم تعرض له مع عائلته على طريق السويداء دمشق قبل يومين، حيث كان راجي يستقلّ سيارة مع عائلته (زوجته وثلاثة أطفال) حين اعترضته مجموعة تابعة لـ (الفلحوط) أبرز أزلام ميليشيا الأمن العسكري في المنطقة. وأطلقت المجموعة النار على السيارة ما أدى لإصابة راجي وطفليه، الأمر الذي أثار غضباً واسعاً في السويداء، ولاسيما أن المستهدف مدني ولا ينتمي لأي جهة، وكذلك هو اعتداء مستفزّ وتفشٍّ ملحوظ للفلتان الأمني الذي تقوده ميليشيات أسد وإيران.
وفي بلدة قنوات ومدينة السويداء، تصادمت جماعات أهلية مع بعض نقاط التفتيش بسبب ما أرجعته شبكة "السويداء24"، لـ "ممارسات استفزاز حصلت من بعض النقاط الأمنية". كما تجولت فصائل محلية على نقاط التفتيش الأمنية لميليشيا أسد، وحذرت عناصرها من مغبة الاستفزازات، وطلبت منهم الانسحاب عن الطرقات. شبكة السويداء الاخبارية بث مباشر جودة. وتشهد السويداء منذ بداية الشهر الماضي حراكاً سلمياً بعد قرارات ميليشيا أسد رفع الدعم الحكومي، والتي اعتبر المتظاهرون أنها "أدت لتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية". وتخضع السويداء لسيطرة الفصائل المحلية التي ترفض الانخراط في خطط حكومة ميليشيا أسد وحروبها "السوداء"، بينما تسعى ميليشيات أسد للانتقام من المحافظة بإفشاء الفوضى الأمنية ودعم عصابات الخطف والسطو المسلح وتجارة المخدرات، إلى جانب محاولاته مع حلفائه الروس والإيرانيين استمالة المنطقة بالترهيب والشماعات الأمنية.
إسطنبول - متابعات يستمر التوتر الأمني في بلدة قنوات بمحافظة السويداء بين "قوات الفهد" وعناصر النظام السوري، والذي بدأ باشتباكات للقوات مع ميليشيا الدفاع الوطني قبل عدة أيام. وقالت شبكة "السويداء 24" المحلية إن عناصر من "قوات الفهد" طاردت مساء الأحد دورية تابعة لفرع " الأمن السياسي "، إثر رفضها التوقف على حاجز للقوات، متجهة إلى بلدة مفعلة وحصل إطلاق نار في حين لم تسجل أي إصابات. شبكة السويداء الاخبارية تويتر. وبحسب الشبكة فإن أنباء غير مؤكدة جرى تداولها عن إطلاق نار استهدف قائد " قوات الفهد "، بينما قال مصدر من القوات إن الدورية التابعة للنظام أطلقت النار باتجاه منزل سليم حميد، مما أدى لوقوع الاشتباك. بدورها، نفت مصادر أمنية تابعة للنظام الادعاء وقالت إن الدورية كانت بمهمة توصيل طعام لإحدى النقاط، وتم اعتراضها في البلدة، ونفت ما أشيع عن إطلاق العناصر النار على سيارة سليم حميد، أو على منزله. في حين أكدت مصادر محلية من بلدة قنوات، أن إطلاق النار بدأ فعلياً عند حاجز لقوات الفهد، في أثناء مرور سيارة لـ "الأمن السياسي". وذكرت الشبكة نقلاً عن مصادر محلية في المنطقة أنّ "قوات الفهد"، تقيم عدة حواجز داخل بلدة قنوات ، منذ خلافاتها الأخيرة مع ميليشيا " الدفاع الوطني " وفرع "أمن الدولة" مضيفة أن إطلاق النار وقع بسبب رفض الدورية التوقف، وعند ملاحقتها القى عناصر الفهد القبض على أحد عناصرها، وهرب ثلاثة آخرون إلى بلدة مفعلة.
مباراة الهلال والريان يلا شوت al hilal vs al rayyan في دوري أبطال آسيا ، يستضيف نادي الهلال مساء اليوم خصمه فريق الريان ضمن مواجهة الجولة السادسه من دور المجموعات في دوري ابطال اسيا للموسم الحالي ، وسوف تبدا اليوم المباراة في تمام الساعة الحادي عشر الا ربع مساءا بتوقيت السعودية ، وسوف تقام اليوم المواجهة على ارضية ملعب الامير فيصل بن فهد. يبحث اليوم فريق الهلال عن الانتصار في مواجهة الجولة السادسه والاخيرة من دور المجموعات من امام خصمه فريق الريان القطري ، وحاليا نادي الهلال هو صاحب المركز الاول في صدارة جدول الترتيب من دوري ابطال اسيا ، وذلك برصيد 13 نقطة بعد ان لعب الفريق 5 مباريات وحقق الانتصار في اربع مباريات وتعادل في مواجهة ، واخر مباراة لعبها نادي الهلال تعادل فيها خارج ملعبه الجولة الماضيه. على الجانب الاخر في مواجهة اليوم يدخل فريق الريان القطري المباراة ضيفا في الإياب من امام خصمه فريق الهلال ، وقد خسر نادي الريان على ملعبه امام الهلال في مباراة الذهاب من المجموعة برصيد ثلاث اهداف بدون رد ، والان نادي الريان هو صاحب المركز الثاني في المجموعة برصيد 10 نقاط ، واخر مباراة لعبها الفريق حقق الفوز فيها بهدف وحيد الجولة الماضيه علي ملعبه.
نعرض لكم نتائج المباريات، واهداف وملخصات جميع المباريات التي نعرضها علي مدار اليوم.
معلومات مباراة الهلال والريان ما هو موعد مباراة الهلال والريان ؟ اليوم 27-04-2022 /الساعة 10:15 م - مصر ما هي القنوات الناقلة لمباراة الهلال والريان ؟ beIN Sports AFC ما هي بطولة مباراة الهلال والريان؟ دوري أبطال آسيا/ دور المجموعات - الجولة السادسة من هو معلق مباراة الهلال والريان؟ حسن العيدروس ما هو ملعب مباراة الهلال والريان؟ استاد الأمير فيصل بن فهد نتيجة مباراة الهلال والريان؟ فوز الريان 2-0
بدأ المدير الفني لبطل القرن الافريقي «بيتسو موسيماني» بتشكيلة مكونة من «علي لطفي» في حراسة المرمى، والرباعي الدفاعي «محمد عبد المنعم وعلي معلول وياسر ابراهيم ومحمد هاني». واعتمد المدرب الجنوب أفريقي الشهير، على الثلاثي «عمرو السولية وحمدي فتحي وآليو ديانج» في خط الوسط، وفي الهجوم «أحمد عبد القادر وطاهر محمد طاهر ومحمد شريف». أما المدرب الاسباني المغمور لنادي الهلال السوداني «دانيال خيمنيز» فقد بدأ بتشكيلة مكونة من «علي أبو عشرين – صلاح الدين أحمد الحسن – محمد أوتارا – محمد أحمد أرنق – فارس عبد الله – ولي الدين خضر (بوجبا) – فيري – عبد مقدم – عبد الجليل أجاجون – محمد – إبراهيم مصطفى».