فيلم وثائقي الماعز العارضي Ardi goats - YouTube
تاريخ البداية: تاريخ النهاية: القسم: للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي: هل تهتم لما يتابعه أبناؤك عبر الإنترنت؟ الماعز الشامي الأصيل يعتبر هذا النوع من السلالات الطويلة التي يبلغ ارتفاعها عند الغارب (60-76) سم للإناث و (75-89) سم للذكور ، أما طول الجسم فقد بلغ 82 سم للإناث و 93. 6 سم للذكور ، مع متوسط محيط الصدر 98 سم للإناث و 101 سم للذكور ،ويتميز هذا النوع من الماعز برأس مثلثي الشكل قصير بمقدمته عينان كبيرتان وينتهي بمخطم مستدق ذو أنف مقوس والفك السفلي متقدم للأمام عن الفك العلوي بمقدار 1/2 سم فقط وإذا زاد البعد عن 1/2 سم يسمى كزمة وهذا يعيقها عن تناول العلف والرعي بشكل جيد، العيون كبيرة بيضاء اللون تدل على نقاوة الجسم وغزارة إنتاج الحليب، والبؤبؤ كحلي دليل على نقاوة الصنف، والأذن طويلة (25- 30سم). الرقبة طويلة ونحيفة مزودة بزائدتين(عنابتين، أو حلق) بطول (6-9) سم وإن العنابات الطويلة والرفيعة تدل على إنتاج عالي للحليب، أما العنابات القصيرة والثخينة فتدل على إنتاج جيد من اللحم عدد القراءات: 12502 المصدر: هواة تربية الماعز الشامي العجمي طباعة المقال أرسل إلى صديق ماعز السانين هذا النوع من الأغنام السويسرية،،فهي كأبقار حلوب في أجساد أغنام.
وعن إنتاجها في الحليب، قال «إنتاجيتها من الحليب عالية جدًا، فهي مدرة للحليب، ونظرًا لعدم توفر جمعيات متخصصة لدعم المربين بحيث تسوق إنتاج الحليب والأجبان يهمل المربون الحليب المتوفر فيها بنسبة 50%، وهو الزائد عن حاجة صغارها، والذي يعد ثروة لو تم توفير مستورد له». الماعز العارضي الاصيل نقطة. أما عن إنتاجها للحوم، فيقول «وبالنسبة لإنتاجية اللحوم فساهم تكوينها الجسماني مع تكوين الأنسجة العضلية في جعلها من أحسن الأنواع التي يمكن تطويرها لإنتاج اللحم، وبالتالي يمكن اعتبارها حيوانات ثنائية الغرض، حيث تصل نسبة اللحوم فيها إلى 90%». ملتقيات ومهرجانات يوضح خرمي أن الماعز البيشي انتشر على مستوى المملكة عن طريق تجار الماشية والهواة، ابتداء من الليث وحلي والقنفذة والقوز ومكة المكرمة وجدة والمدينة والطائف والباحة وأبها والخميس وطريب والرياض والخرج والمنطقة الشرقية والقصيم، وكل ذلك انطلاقًا من بيش وقراها، ونسبت السلالة لأهلها. وبيّن أن المربين للماعز البيشي بمنطقة جازان ينتمون إلى معظم قبائل بيش وقراها بصفة عامة، وكل قبيلة تمتاز بصفة مميزة لماعزها تضفي عليها نوعًا من الجمال والتميز، وقد أقيمت عدد من الملتقيات والمهرجانات المهتمة بالماعز البيشي، وكان آخرها العام الماضي وهو بمثابة امتداد لملتقيات سابقة كملتقى الخرج التعريفي بالماعز البيشي عام 1436، وملتقى ملاك الماعز البيشي بجدة عام 1438، وملتقى الأصالة لملاك الماعز البيشي بدوقة عام 1439، وملتقى ملاك الماعز البيشي بمنطقة جازان عام 1440، وفي هذه الملتقيات تتم عدد من المسابقات لإظهار جمال ومميزات الماعز البيشي.
الماعز الشامي الاصيل - YouTube
وكعادة أغلب قصص الحب التاريخية العظيمة، التي تحمل في جنباتها الألم وتنتهي بالفراق، هذا الحب المستحيل ربما وقفت أمامه العديد من القيود الاجتماعية والدينية، لكنها لم تقف في وجه مشاعر غسان وكلماته، هو في وادٍ وهي في آخر، وسماء الأدب والإبداع كانت الملتقى. توفي البطل متفجراً على يد الموساد الصهيوني، مبعثراً كبعثرات حروفه العاشقة، التي نشرتها غادة بعد استشهاده بـ20 عاماً؛ لتقول للعالم إن المناضل العنيد، يحمل بين ثناياه قلب شاعر. كتبت غاده السمان رساله لغسان كنفاني قالت فيها: " "اعلم انك تفتقدني لكنك لا تبحث عني،و انك تحبني ولا تخبرني، وستظل كما انت صمتك يقتلني" وقد جاء رد غسان:ولكنني متاكد من شيء واحد على الاقل ،هو قيمتك عندي كل ما بداخلي يندفع لك بشراهه،لكن مظهرى ثابت" فقامت بالرد عليه فى رساله آخرى:" لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنه لي، ان كنت تتصرف على عكسه تماما"
الرئيسية / إضاءات / غسان كنفاني وغادة السمان وأنسي الحاج… واعترافات مقبلة! ديسمبر 13, 2016 * محمد العباس تعاطفاً مع غادة السمان ، علقت بعض النسويات إثر نشرها لمكاتبات أنسي الحاج لها، بأن الرجل، وبمقتضى فائض عقيدته الذكورية، يخشى أن تنكشف هشاشته العاطفية. ويهاب أن يطّلع الناس على حميمياته، وكأنه يخجل من عرض خبراته الحسّية مع المرأة على شكل نصوص أدبية. وهذه القولات مردود عليها بالوقائع التاريخية من خلال متوالية من الرجال الذين أعلنوا على الملأ حُبّهم دون تردد أو ارتباك، حيث يشهد التاريخ على جنون قيس بن الملوح المنصّص في قصائد خالدة. وبالمقابل لوّح بعض الرجال الغاضبين من فعلتها بأسماء عُشاق كانت تكاتبهم ولم يأبهوا بها. وقللوا من شأن رسائل كتبها شاب في لحظة من لحظة الفوران العاطفي. وكل تلك الإشارات وغيرها قد تشكل مدخلاً لفهم مبررات الانزعاج النسوي الذكوري من الإقدام على نشر رسائل غرامية خاصة من جانب واحد، إلا أنها تبتعد بمسافات عن الوعي الذي يتحكم في المرأة والرجل في فترة الاستمتاع بلحظات القرب العاطفي، وبعد مغادرة حالات الوصل. من الطبيعي ألا تحتفظ غادة السمان برسائلها إلى محبيها. فهي تكتب بمقتضى لحظة لم تتوقع فيها أن يموت الحُبّ، بل كانت تحلم بأن تجتمع رسائلها ورسائل عاشقها في صندوق متحفي تحت سقف واحد، أو هذا ما يفترض أن يكون عليه المشهد الغرامي الذي دفعهما للتكاتب.
ولكن ليس من الجائز أن تحرر نفسها من ذلك الميثاق المقدس، وتنشر رسائلهم إليها. وكأن الحُبّ يحدث من جانب واحد، على قاعدة الملكة وأسراب اليعاسيب. في هذه الحالة يمكن توجيه الاتهام لها بأنها مجرد عابثة، ولا ترقى علاقتها بأي أحد ممن كاتبوها إلى مرتبة الحُبّ. فالمنطق يحتّم إما رفض العلاقة من أساسها والامتناع عن استقبال أي رسالة بعد المكتوب الأول. أو استمراء حالة الإحساس بأنها معبودة كل الرجال. وهذا ما يوحي به إصرارها على نشر رسائل أنسي الحاج، بعد نشر رسائل غسان كنفاني. كما يمكن التقاط تلك النزعة الأنثوية المثيرة للحيرة من خلال إحدى رسائل غسان لها، حيث يقول (ما الذي حدث؟ تكتبين لكل الناس إلا لي). كما يكرر في موضع آخر التوسل ذاته (اكتبي لي. لماذا لا تكتبين؟ لماذا أيتها الشقية الحلوة؟ أتخافين مني أم من نفسك أم من صدق حروفك؟ أكتبي). الأمر الذي قد يفهم منه بأنها تتمنع عن مكاتبته وتستدرجه إلى كتابة المزيد من رسائل التذلّل. كل الدلائل تقول بأن غسان كنفاني الذي ارتضى لنفسه، حسب منطوق رسائله، أن تدرج اسمه في (قائمة التافهين) وأنه لم يُشبع نرجسيتها الأنثوية، وهو المآل الذي ينطبق على أنسي الحاج أيضاً. وذلك يعني أن كل عشاقها، بما في ذلك طابور العشاق اللامعلن عنهم لم يتمكنوا من تخليدها كمحبوبة، إذ لم يجن بها أي أحد على طريقة (مجنون ليلى) أو (مجنون إلزا).
571 مقولة عن رسائل حب غادة السمان وغسان كنفاني:
وتم نشرها في أكثر من بلد. حتى أن بعض أعماله استخدمت كنصوص في بعض الأفلام العالمية، أو عبر إخراجها في البرامج الإذاعية والمسرحيات في عدة بلدان. غادة السمان ولدت الكاتبة غادة السمان عام 1942م، في دمشق، من عائلة مسلمة وتعلمت الفرنسية والثقافة بفضل والدها أحمد السمان، اهتمت بالأدب بمختلف أشكاله، درست الأدب الإنكليزي في بيروت وتابعت دراستها فحصلت على درجة الماجستير والدكتوراه. عشقها وشغفها للكتابة، كان كفيلًا بأن تقدم لنا أروع الأعمال من مجموعات قصصية وروايات. قصة حب غسان كنفاني لغادة السمان بدأت قصة الحب تلك في الستينات من القرن الماضي في جامعة دمشق، حيث كانت غادة تدرس هناك، تعرف عليها أكثر عبر لقاؤهم الثاني في القاهرة بأحد الحفلات حيث قال لها جملته الشهيرة: مالك كطفلة ريفية تدخل المدينة أول مرة؟. تحول ذلك الإعجاب إلى حب، فكتب كل من غسان كنفاني ومحبوبته غادة أروع القصائد العاطفية، ولكن وعلى الرغم من علاقتهم تلك إلا أنه كُتب لهذه القصة الفشل وذلك بسبب قيود المجتمع الدينية. كانت غادة على درجة عالية من الثقة بنفسها خاصةً بعد اعتراف كنفاني بحبه لها، أما غسان فقد بدا عليه بأنه الشريك الأكثر محبةً في العلاقة.
[5] ويقال أن لها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. [ بحاجة لمصدر] درست في المدرسة الفرنسية في دمشق (الليسيه) وتخرجت منها، ثم انتقلت للتعلم في المدارس الحكومية باللغة العربية. وفي عام 1962 أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" وكانت تبلغ من العمر 20 عامًا، واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الإطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى آفاق اجتماعية ونفسية وإنسانية. [5] التحقت بالجامعة السورية في دمشق وتخرجت منها عام 1963 ونالت شهادة الإجازة الجامعية في الأدب الإنجليزي، كما حصلت على شهادة الماجستير في مسرح اللامعقول من الجامعة الأمريكية في بيروت، ثم على الدكتوراه من جامعة القاهرة. عملت كمعلمة للغة الإنجليزية في المدرسة الثانوية بدمشق، وكأمينة مكتبة، عملت أيضا ككاتبة في مجلة (الأسبوع العربي) و(الحدث) وغيرها وعملت في الصحافة وبرز اسمها أكثر وصارت واحدة من أهم نجمات الصحافة هناك يوم كانت بيروت مركزا للأشعاع الثقافي. ظهر إثر ذلك في مجموعتها القصصية الثانية " لا بحر في بيروت" عام 1965. في عام 1978 أسست بمساعدة زوجها دار نشر باسم (منشورات غادة السمان). [5] [6] سافرت غادة إلى أوروبا وتنقلت بين معظم العواصم الأوربية وعملت كمراسلة صحفية لكنها عمدت أيضا إلى اكتشاف العالم وصقل شخصيتها الأدبية بالتعرف على مناهل الأدب والثقافة هناك، وظهر أثر ذلك في مجموعتها الثالثة "ليل الغرباء" عام 1966 التي أظهرت نضجا كبيرا في مسيرتها الأدبية وجعلت كبار النقاد آنذاك مثل محمود أمين العالم يعترفون بها وبتميزها.
كما كان يبدي خوفًا شديدًا لخسارتها حين قال: أنتِ في جلدي وأحسك مثلما أحسّ فلسطين! ضياعُها كارثة بلا أيّ بديل. في النهاية … نحن النساء ككل لا يمكن أن نراهن أو نختلس أو ننافق بمشاعر نكنها لشخصٍ ما، لكن كبريائنا وأنوثتنا يمنعنا عن ذلك، أما الرجل فكبرياؤه يمنعه من رؤية تلك المشاعر بوضوح. اقرأ أيضًا: لمحة عن حياة الكاتبة والأديبة السورية غادة السمان. شاعر القضية الفلسطينية … محمود درويش.