أحاديث الرسول في فتن آخر الزمان نعيش اليوم في عالم مليء بالفتن التي لا يعلم بها إلا الله تعالى، والتي تتزايد يومًا بعد يوم، وتضعنا أمام حقيقة أنفسنا لتظهر مدى قوة إيماننا، وقد ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم عدد من الأحاديث التي تتحدّث عن فتن آخر الزمان وماهيتها وضررها على الناس، وفيما يأتي بعضها: [١] عن أبي هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: [يَتَقارَبُ الزَّمانُ، ويَنْقُصُ العَمَلُ، ويُلْقَى الشُّحُّ، وتَظْهَرُ الفِتَنُ، ويَكْثُرُ الهَرْجُ قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ، أيُّمَ هُوَ؟ قالَ: القَتْلُ القَتْلُ] [٢]. قال البخاري: حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن الزبير بن عدي قال: [أَتَيْنَا أنَسَ بنَ مَالِكٍ، فَشَكَوْنَا إلَيْهِ ما نَلْقَى مِنَ الحَجَّاجِ، فَقالَ: اصْبِرُوا، فإنَّه لا يَأْتي علَيْكُم زَمَانٌ إلَّا الذي بَعْدَهُ شَرٌّ منه، حتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ سَمِعْتُهُ مِن نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ] [٣]. عن أبي هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: [سَتَكُونُ فِتَنٌ القاعِدُ فيها خَيْرٌ مِنَ القائِمِ، والقائِمُ فيها خَيْرٌ مِنَ الماشِي، والماشِي فيها خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، ومَن يُشْرِفْ لها تَسْتَشْرِفْهُ، ومَن وجَدَ مَلْجَأً أوْ مَعاذًا فَلْيَعُذْ بهِ] [٤].
شكا رجال إلى أنس بن مالك -رضي الله عنه- من سوء ما يلقونه من الحَجّاج، فقال لهم: (اصْبِرُوا، فإنَّه لا يَأْتي علَيْكُم زَمَانٌ إلَّا الذي بَعْدَهُ شَرٌّ منه، حتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ سَمِعْتُهُ مِن نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فيَهْزِمُ اللهُ اليهودَ، فلا يَبْقَى شيءٌ مِمَّا خلق اللهُ عَزَّ وجَلَّ يَتَواقَى به يهوديٌّ، إلا أَنْطَقَ اللهُ ذلك الشيءَ، لا حَجَرٌ ولا شجرٌ ولا حائطٌ ولا دابةٌ، إلا الغَرْقَدَةُ، فإنها من شَجَرِهِم لا تَنْطِقُ، إلا قال: يا عبدَ اللهِ المسلمَ هذا يهوديٌّ فتَعَالَ اقتُلْه، فيكونُ عيسى ابنُ مريمَ في أُمَّتِي حَكَمًا عَدْلًا، وإمامًا مُقْسِطًا يَدُقُّ الصليبَ، ويَذْبَحُ الخِنْزيرَ، ويضعُ الجِزْيةَ، ويتركُ الصدقةَ، فلا يَسْعَى على شاةٍ ولا بعيرٍ، وتُرْفَعُ الشحناءُ والتباغُضُ، وتُنْزَعُ حِمَةُ كلِّ ذاتِ حِمَةٍ). مقالات أخرى قد تهمك:- احاديث تبين فضل تلاوة القران احاديث اشراط الساعة
والتواتر هنا إنما هو في نزول عيسي آخر الزمان فقط ، أما التفاصيل الموجودة في كل حديث فهي بحسب كل حديث من الصحة والضعف ، وإنما المشترك فيها كلها هو نزول عيسي آخر الزمان.
والطعن كما هو معروف هو القتل، والطاعون هو وباء يأخذ في الناس.
تفشي الجهل وتراجع العلم بالأمور الشرعية التي وجب العلم والعمل بها. زيادة القتل وانتشاره انتشارًا غير منطقي. كثرة الخمور وتعدد أسمائها وظهور الزنا. ارتداء الرجال ملابسَ الحرير. انتشار الأغاني والمعازف واستحلالها بين الناس، وكثرة المغنيات اللواتي يتراقصن أمام الرجال. كثرة الإساءة وانتشار الفاحشة والكلام السيئ. قطع الأرحام. تصديق الخائن وتخوين الأمين. انتشار موت الفجأة. ابتعاد الناس عن المساجد وقلّة المصلّين فيها. قتال يحدث بين فئتين عظيمتين من المسلمين. مرور الوقت سريعًا وقلة البركة، فتمر الأيام بسرعة دون الشعور. حدوث الزلازل بكثرة. ظهور الفتن بأنواعها وشرورها المختلفة. اجتماع الأمم ضد الأمة الإسلامية لإضعافها والقضاء عليها. ارتداء النساء الملابس العارية التي تُظهر العورات وتُبدي زينتهن للرجال من غير محارمهن. الأخذ بكلام السفهاء وتحدّثهم بأمور العامّة. عدم التأكد والاهتمام بكون الرزق حلالًا أم حرامًا واستحلال الربا. احاديث الرسول عن اخر الزمان الجزء. كثرة المتاجر والأسواق. تفشي الكذب والخداع بين الناس. إقبال الناس على مغريات الحياة والابتعاد عن الطاعات. زيادة البخل والكذب وانعدام الأمانة بين الناس. تمني الموت لكثرة الفتن الظاهرة في المجتمع.
الكامل في تواتر حديث مهدي آخر الزمان من 30 طريقا مختلفا إلي النبي - YouTube
وأدركت مجموعة البحث أنه، على نطاق أوسع بكثير، يمكن للكمبيوتر الكمي فحص جميع الأحداث المستقبلية المحتملة لعملية اتخاذ القرار، ويقوم بذلك عن طريق وضعهم في "التراكب الكمي"، وهو نوع الفراغ الذي تحدث فيه حالات محتملة مختلفة في وقت واحد. كيف يمكن للدماغ البشري التنبؤ بالمستقبل؟ وأدى الجهاز الجديد إلى فرضية "العديد من العوالم"، وهي فكرة تتمثل في وجود أكوان لا تعد ولا تحصى، تتعايش بالتوازي مع مصير مختلف. وقال الباحث البارز فرزاد غفاري، طالب الدكتوراه في جامعة غريفيث في أستراليا: "تتعلم العديد من خوارزميات الذكاء الصناعي حاليا، من خلال معرفة كيف يمكن للتغييرات الصغيرة في سلوكها أن تؤدي إلى نتائج مستقبلية مختلفة، لذلك قد تمكن تقنيات الذكاء الصناعي المحسن، الجهاز الكمي من معرفة تأثير أفعاله بشكل أكثر فعالية بكثير".
تم نشره الأربعاء 07 كانون الثّاني / يناير 2015 09:30 صباحاً المدينة نيوز:- كشفت شركة "ماي سكن" الطبية عن جهاز جديد أطلقت عليه اسم "أوكو"، وهو قادر على معاينة واكتشاف الأمراض الجلدية بدقة عالية، على ما تقول الشركة الأمريكية المُصنّعة له "ماي سكين" التي عرضته أثناء مشاركتها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية في لاس فيغاس. وحسب موقع "ذي فيرج" الإلكتروني المتخصص بأخبار التكنولوجيا، فإن جهاز "روكو" يقوم بمسح الجلد بمجرد وضعه على الجلد، عندها يحصل المستخدم عبر هاتفه الذكي على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بطريقة حياته وصحته. وبعد الإجابة على جميع الأسئلة، يحصل المستخدم على تقييم الجهاز لصحة الجلد، وذلك عبر تقنيات متطورة تسمح له بالتقييم الدقيق، وفق ما ذكرت "ماي سكين"، التي أضافت أن "روكو" مزوّد بجهاز استشعار بصري، لقياس مستويات الرطوبة والزيوت، والتجاعيد، وغيرها. ونقل الموقع عن المديرة التنفيذية للشركة الأمريكية سافا مارينكوفتش قولها إن جهاز "روكو" لم يحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، مشيرةً إلى أنها لن تسعى للحصول عليها بسبب المدة التي يستغرقها ذلك. ويؤخذ على الجهاز أنه لم يحصل على موافقة مراجع مهمة في طب الأمراض الجلدية، مما قد يؤثر على مبيعاته، واكتفاء المرضى باستشارة الأطباء المختصّين. "