اللحوم المجمدة لاحتوائها على مركبات جلوماتومات احداية الصوديوم. الدورة الشهرية، والحمل والإمساك، التهاي الجيوب الأنفية، أو ضربة على الرأس. علاج الصداع: هناك أسباب كثيرة تستدعي حدوث الصداع، وكل سبب له طريقة علاج، وهذه هي أشهر الطرق: شرب ما لا يقل عن لتر ونص إل لترين من الماء والسوائل يوميًا. اخذ قسط كافي من النوم، فيما لا يقل عن ثماني ساعات. الابتعاد عن أسباب التوتر والقلق. الجلوس في وضعية سليمة مع فرد الجسم والرقبة مما يحقق الاسترخاء، لأن الجلوس في وضعية تؤذي الرقبة تسبب الصداع غالبًا. البحث عن الأسباب والأمراض المؤدية، فهناك نوعية من الأمراض تسبب ذلك لذا يجب العلاج منها عل الفور. تناول المسكنات الخاصة بهذه الأعراض، فهناك أنواع مشهورة مثل البانادول أو الباراسيتمول. دواء زولجينزما ؛ أهم خصائص العلاج الذي يكلف 2 مليون دولار. تناول المشروبات الصحية، وخاصة الأعشاب المهدئة. ممارسة الرياضة للمزيد من النشاط، والتنفس بعمق عن الطريق الأنف لا الفم، لضمان كمية كافية من الأكسجين إل الدماغ. وضع أكياس من الثلج أو عجينه من قشر الليمون على المنطقة الأمامية من الرأس، أو الجبين. تناول اللوز ، أن يقال اللوز يحتوي على مركبات كيميائية فعالة جدًا لمعالجة الصداع. أسباب الغثيان: من أهم أسبابه اضطرابات ومشاكل الجهاز الهضمي، وتناول بعض أنواع الأطعمة بكميات كبيرة.
الإسهال. الغازات. العوامل العصبيّة تُسبب بعض العوامل العصبية غثيانًا مستمرًا، ومن هذه العوامل ما يأتي: [١] داء مزيل للميالين (Demyelinating disorders). الصداع النصفي المتكرر، المعروف بالشقيقة. نوبات الصرع (Seizure). ارتفاع الضغط داخل الجمجمة (Intracranial pressure) بسبب وجود كتلة أو نزيف أو جلطات دمويّة. الأدوية يُعد الغثيان أحد الأعراض الجانبية التي قد تُسببها بعض الأدوية، وقد يتوقف البعض عن تناول الأدوية بسبب الغثيان، لكن يجب التواصل مع الطبيب قبل تغيير الدواء أو التوقف عنه، ومن هذه الأدوية التي تتسبب حدوث غثيان ما يأتي:[1] الأدوية المستخدمة لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي. الهرمونات مثل حبوب منع الحمل. الأدوية المستخدمة في علاج داء باركنسون (Parkinson's disease). بعض مضادات الفيروسات. بعض المضادات الحيوية. مضادات الصرع (Anticonvulsants). الأدوية المستعملة لعلاج مشاكل القلب والأوعية الدموية. النيكوتين. أشباه الأفيونيات (Opioids). أسباب ثانوية من العوامل الأخرى التي تُسبب الغثيان المستمر ما يأتي: التهاب البنكرياس (Pancreatitis) يفرز البنكرياس إنزيمات تساعد على هضم الطعام، وينقسم التهاب البنكرياس إلى نوعين: [٢] التهاب مزمن قد يستمر إلى عدة سنوات.
تشوش الرؤية. عدم التبول لأكثر من 8 ساعات. فقدان الوعي. الصعوبة في التحدث. الشعور بالدوار أو الارتباك. التقيؤ الذي يحدث بشكل متقطع لأكثر من يوم واحد. الحمى. المراجع ^ أ ب ت Lana Burgess (29-1-2018), "What causes a headache with nausea? " ،, Retrieved 9-5-2021. Edited. ^ أ ب Rachel Nall (11-5-2019), "How are headache and nausea treated? " ،, Retrieved 9-5-2021. Edited. ^ أ ب ت Hansa D. Bhargava (18-8-2020), "Headache and Nausea" ،, Retrieved 9-5-2021. Edited. ^ أ ب "Headache Medications",, Retrieved 9-5-2021. Edited.
بني مصفر غالبًا الأطفال الذين يرضعون حليبًا صناعيًا يكون برازهم طريًا أكثر من الذين يرضعون حليبيًا طبيعيًا، كما أنه غالبًا ما تكون رائحته كالبراز العادي. بني غامق منذ إدخال الأطعمة الصلبة إلى نظام الطفل الغذائي سيتغير براز الطفل إلى براز أكثر صلابة، وذو لون داكن، ورائحة كريهة، ولكن هذا أمر طبيعي، ومن المتوقع أن يُصبح شبيهًا بالبالغين، بالإضافة إلى أنه من المحتمل أن يُخرج الطفل آخر وجبة تناولها، وبنفس اللون، والملمس؛ بسبب عدم نضوج الجهاز الهضمي، وبالتالي لا يغير الطعام كثيرًا. أخضر مائي احتمال كبير بأن يظهر البراز الأخضر المائي أكثر من مرة في حفاظ الطفل الرضيع، وذلك يعني أن الطفل مصابًا بالإسهال، ويحدث ذلك عندما يتغير نظام الطفل الغذائي، أو عندما يرضع رضاعة طبيعية، أو عندما يُصاب بحساسية، أو عدم تحمل الطعام، كما يمكن أن يكون الإسهال الشديد علامة على إصابة الطفل بفايروس، أو بكتيريا، فالإسهال يعتبر خطرًا؛ لأنه ممكن أن يُسبب الجفاف للطفل، أو طفح الحفاظ؛ ولذلك يجب التأكد من حصول الطفل على الكثير من السوائل، والاستمرار في الرضاعة، كما يجب استشارة الطبيب إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى كالحمى، والقيء، والجفاف.
أخضر غروي في حال كان براز الطفل أخضر مصحوبًا بالمخاط؛ فذلك قد يكون مصحوبًا بسيلان اللعاب، وبالأخص في مرحلة التسنين؛ أي أن المخاط في اللعاب لا يتم هضمه، وهذا أمر طبيعي، ولكن أحيانًا يكون علامة على وجود فيروس مثل البرد، أو حشرة المعدة، وهذا غير طبيعي، ويجب مراجعة الطبيب اذا استمر لأكثر من يوم، أو يومين. بني وجاف وصلب إذا خرج براز الرضيع على شكل كرات صلبة تُسبب الألم، أو النزيف للطفل في شق فتحة الشرج فهذا دليل على الإمساك، ويجب مراجعة طبيب الأطفال، وعدم استخدام العلاجات المنزلية دون استشارته. الوردي، أو الأحمر قد يُصاحب براز الطفل خطوط حمراء، وهذا دليل على وجود دم، وقد تكون علامة على وجود حساسية من اللبن، أو جرح في فتحة المستقيم؛ بسبب الإمساك، أو عدوى بكتيرية، لذلك يجب مراجعة الطبيب. لون براز الرضيع - قلم الصحة - موقع أقلام - أقلام لكل فن قلم. أسود سميك عادةً يُشير البراز الأسود السميك في عمر 3 شهور للطفل؛ لوجود نزيف في الجهاز الهضمي، وقد يكون ذلك خطيرًا على الطفل، لذلك يجب استشارة الطبيب، والانتباه إلى أن مكملات الحديد يمكن أن تؤدي إلى تحول البراز إلى اللون البني الداكن، أو الأسود وفي هذه الحالة يمكن استشارة الطبيب. أبيض يعد اللون الأبيض للبراز أمر غير طبيعي، ويدل على وجود مشكلة في الكبد، أو اليرقان، وهو شائع عند الأطفال حديثي الولادة في أيامهم الأولى، ثم تختفي في غضون أول أسبوعين، فيجب التحقق من ذلك خلال 14 يوم؛ لأنه قد يدل على وجود مرض في الكبد، وممكن التأكد من ذلك إذا كان لون البول أصفر.
اللون الرمادي الباهت: قد يكون هذا مؤشراً لوجود مشكلة في الكبد أو ربما البنكرياس، ويتحول لون البراز إلى الرمادي لقلة الصفراء في الكبد، وقد يكون نتيجة لحصى المرارة أو السرطان في منطقة الكبد أو البنكرياس. الألوان البيضاء الرمادية الفاتحة أو التي تشبه الطين وعدم وجود الصفراء داخل البراز يشير إلى انسداد في القناة التي تفرز المادة الصفراء، وقد يكون السبب في ذلك تناول نوع معين من الأدوية خصوصاً الأدوية المضادة للإسهال. اللون الدموي الأحمر: ويدل على وجود نزيف في البواسير الخارجية أو الداخلية، وإذا كان الدم مخلوط بالبراز فهذا يشير إلى عسر في الهضم أو نزيف في الأمعاء ويجب مراجعة الطبيب فوراً. اللون الأصفر: ويشير إلى مشكلة في الامتصاص، وهو لون غير طبيعي يدل على وجود مشكلة في البنكرياس. الإسعال الأصفر: ويشير إلى وجود طفيليات أو الجراثيم، إذا استمر الإسهال لأكثر من يومين يتم مراجعة الطبيب، وتصاحب هذا النوع من البراز مجموعة من الأعراض مثل الحمى وأعراض الإنفلونزا. والجدير بالذكر أنه من الضروري مراجعة الطبيب المختص لأخذ العلاج الملائم في حال وجدت أي لون من هذه الألوان التي تم الإشارة إاليها لا سيما الأحمر الدموي.
[3] الحالات التي يجب فيها مراجعة الطبيب من الطبيعي أن يختلف لون البراز، من ثم يعود إلى طبيعته، كما أن ألوان البراز لا تدل دومًا على وجود مشكلة صحية، ولكن عند ملاحظة اللون الأبيض، أو الأحمر، أو الكثير من المخاط في البراز يجب مراجعة الطبيب؛ لانها ممكن أن تشير إلى مشاكل صحية. [3] المراجع [1] المرجع [2] المرجع [3] المرجع 13, 516 عدد المشاهدات