يمكن تصنيف الصخور الرسوبيه الى متورقة او غير متورقة سطحية او جوفية فتاتية او كيميائية او عضوية نرحب بكم يا أصدقائي الزوار، وكلنا أملٌ بأن تجدو في موقعنا مايسعدكم ويطيّب خاطركم، يسرنا ان نقدم لكم حل السؤال التالي:يمكن تصنيف الصخور الرسوبيه الى مرحباً بكم في منصة أسهل إجابه الذي يعمل بكل جهد كبير للإجابة عن جميع اسئلتكم، في هذا المحتوى نجيب على السؤال الاتي: يمكن تصنيف الصخور الرسوبيه الى وتكون الإجابة كالتالي // فتاتية او كيميائية او عضوية
رواسب المواد العضوية والتي تحتوي على بقايا النباتات والكائنات الحية النافقة، وتعرضها لعوامل الضغط والحرارة. البيئات الرسوبية البيئات الرسوبية هي أماكن الترسيب والمحطة النهائية في مراحل تشكيل الصخر الرسوبية، والتي تتباين فيما بينها في خصائصها الفيزيائية، والكيميائية، والحيوية. يمكن تصنيف الصخور الرسوبية إلى 1 نقطة - رائج. ومن الخصائص الفيزيائية لبيئات الترسيب: عمق المياه، وسرعة واستمرارية التيارات. أما الخصائص الكيميائية لها فمن أهمها الضغط، والحرارة، والرقم الهيدروجيني (اختصاراً: pH)، ونسبة الملوحة وإمكانية الأكسدة. في حين يشكل مجموع الحيوانات والنباتات المختلفة في المكان السمات الحيوية لبيئة الترسيب. أهمية الصخور الرسوبية تعد الصخور الرسوبية ذات أهمية بالغة عند الباحثين والجيولوجيين وحتى عند الاقتصاديين، حيث إن الصخور الرسوبية تحتفظ بالموارد الطبيعية مثل البترول، والغاز الطبيعي، والفحم، واليورانيوم، والعديد من الرواسب الأخرى ذات القيمة المادية، والاقتصادية. ومن ناحية أخرى، فإن طريقة تكوين الصخور الرسوبية، وشكل هيكلها وقوامها، ومحتوى الأحافير فيها، تقدم للباحثين والجيولوجيين أدلة على علم الحياة القديمة، وطبيعة المناخ القديم، وتفاصيل الحقب المتعاقبة على سطح الأرض.
على الرغم من تنوع الصخور الرسوبية فإن القياس المباشر للوفرة النسبية للأنواع المحددة، بناءً على دراسة التسلسلات المكشوفة يشير إلى أن ثلاثة أصناف فقط تمثل الجزء الأكبر من جميع الصخور الرسوبية وهي: الطين بنسبة 47 في المائة والحجر الرملي بنسبة 31 في المائة وكربونات بنسبة 22%. لكن الطريقة الأخرى والتي تتضمن مقارنة التركيب الكيميائي لأنواع الصخور الرسوبية الرئيسية مع كيمياء قشرة الأرض القارية، ينتج عنها أرقام مختلفة إلى حد ما وهي: الصخور الطينية بنسبة 79% والحجر الرملي بنسبة 13 في المائة وكربونات بنسبة 8%، يقر معظم علماء الصخور الرسوبية بأن سجل الصخور الرسوبية المحفوظة والمكشوفة داخل الكتل القارية متحيزة بشكل انتقائي لصالح كربونات المياه الضحلة والأحجار الرملية. يتم نقل الطين بشكل تفضيلي إلى أحواض المحيط، وبالتالي فإن التقديرات غير المباشرة القائمة على الحجج الكيميائية ربما تكون أكثر دقة، حيث إن السمة الفيزيائية البارزة للصخور البطنية الأصلية هي الملمس؛ أي حجم وشكل وترتيب الحبوب المكونة، تحتوي هذه الصخور على نسيج مجزأ من الحبوب المنفصلة على اتصال عرضي مع بعضها البعض. يمكن تصنيف الصخور الرسوبيه الى بيت العلم - رائج. فعلى سبيل المثال تنقسم الصخور الرسوبية القرمزية الأصلية إلى مزيد من التقسيمات على أساس متوسط قطر الحبيبات الذي يميز معظم الشظايا، وذلك باستخدام حدود الحجم المقبولة عموماً، كما أن تشكل الحبيبات والحصى و الصخور والكتل الرواسب البطنية الخشنة جميعها تعتبر رواسب ذات الحجم الرملي (رملي) ورواسب طينية متوسطة وتتكون الرواسب الطينية الدقيقة من مواد بحجم الطمي و الطين.
النوع الثاني الكوارتزيت: يعتبر هذا النوع من الصخور ان تحول الصخور الرملية لصخور حرارية إقليمية، ويعتبر تكون هذا النوع من جزيئات وبلورات الكوارتز، ويحتوي أيضاً نسبة قليلة من الفلدسبار، كما يوجد أيضاً نسبة من المايكا، ومن مميزات صخور الكوارتزيت بأنه من صخور متماسكة، وصخور ناعمة، وصخور متوسطة، كما أن حبيبات هذه الصخور باللون البني، وهو باللون الأبيض، ولكن في أغلب الأوقات يميل إلى اللون الأحمر، اللون الرمادي، اللون البنفسجي.
ما هي الصخور الرسوبية وما هي الجيولوجيا البيئية ما هي أنظمة التصنيف للصخور الرسوبية في الجيولوجيا البيئية تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية، ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالجيولوجيا الحضرية وتتعامل مع تأثير الأنشطة البشرية على البيئة المادية (مثل تلوث موارد المياه بمياه الصرف الصحي والنفايات الكيميائية السامة). تشمل الاهتمامات الهامة الأخرى للجيولوجيا البيئية استصلاح الأراضي الملغومة منازل مواقع مستقرة جيولوجيا لبناء المباني ومحطات الطاقة النووية وغيرها من المرافق وتحديد مصادر مواد البناء مثل الرمل والحصى. أما الصخور الرسوبية فهي الصخور المتكونة على سطح الأرض أو بالقرب منه عن طريق تراكم وتحويل الرواسب (الصخور البترولية) أو عن طريق الترسيب من المحلول عند درجات حرارة السطح العادية (الصخور الكيميائية)، كما أن الصخور الرسوبية هي الصخور الأكثر تعرضاً على سطح الأرض، ولكنها ليست سوى مكون ثانوي من القشرة بأكملها والتي تهيمن عليها الصخور النارية والمتحولة، يتم إنتاج الصخور الرسوبية عن طريق التجوية للصخور الموجودة مسبقاً، وما يتبع ذلك من نقل وترسب لمنتجات التجوية.
ومن الأمثلة على المعادن الطينية: الكاولينايت، المونتموريلونايت، الفيرميكوليت، والكلوريت.
وقد ورد الحديث الصحيح بذلك أيضاً رواه البخاري من حديث قتادة عن أبي المتوكل الناجي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا خلص المؤمنون من النار حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار, يتقاضون مظالم كانت بينهم في الدنيا, حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة, والذي نفسي بيده إن أحدهم بمنزله في الجنة أهدى منه بمنزله الذي كان في الدنيا ". ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم. ثم قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم" كقوله عز وجل: "ولينصرن الله من ينصره" فإن الجزاء من جنس العمل ولهذا قال تعالى: "ويثبت أقدامكم" كما جاء في الحديث "من بلغ ذا سلطان حاجة من لا يستطيع إبلاغها, ثبت الله تعالى قدميه على الصراط يوم القيامة" ثم قال تبارك وتعالى: "والذين كفروا فتعساً لهم" عكس تثبيت الأقدام للمؤمنين الناصرين لله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم, وقد ثبت الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تعس عبد الدينار, تعس عبد الدرهم, تعس عبد القطيفة, تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش! " أي فلا شفاه الله عز وجل. وقوله سبحانه وتعالى: "وأضل أعمالهم" أي أحبطها وأبطلها, ولهذا قال: "ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله" أي لا يريدونه ولا يحبونه "فأحبط أعمالهم".
وقال تبارك وتعالى في سورة براءة: "قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين * ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم" ثم لما كان من شأن القتال أن يقتل كثير من المؤمنين قال: "والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم" أي لن يذهبها بل يكثرها وينميها ويضاعفها. ومنهم من يجري عليه عمله طول برزخه, كما ورد بذلك الحديث الذي رواه الإمام أحمد في مسنده حيث قال: حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي, حدثنا ابن ثوبان عن أبيه عن مكحول عن كثير بن مرة عن قيس الجذامي ـ رجل كانت له صحبة ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يعطى الشهيد ست خصال: عند أول قطرة من دمه تكفر عنه كل خطيئة, ويرى مقعده من الجنة, ويزوج من الحور العين, ويأمن من الفزع الأكبر, ومن عذاب القبر, ويحلى حلة الإيمان" تفرد به أحمد رحمه الله. (حديث آخر) قال أحمد أيضاً: حدثنا الحكم بن نافع, حدثني إسماعيل بن عياش عن بحير بن سعيد عن خالد بن معدان عن المقدام بن معد يكرب الكندي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن للشهيد عند الله ست خصال: أن يغفر له في أول دفقة من دمه, ويرى مقعده من الجنة, ويحلى حلة الإيمان, ويزوج الحور العين ويجار من عذاب القبر, ويأمن من الفزع الأكبر, ويوضع على رأسه تاج الوقار مرصع بالدر والياقوت, الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين, ويشفع في سبعين إنساناً من أقاربه".
وللمؤمنين مولى وولي هو الله سبحانه كما قال: ﴿ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا﴾ وقال: ﴿الله ولي الذين آمنوا﴾ البقرة: 257، وأما الكفار فقد اتخذوا الأصنام أو أرباب الأصنام أولياء فهم أولياؤهم على ما زعموا كما قال بالبناء على مزعمتهم بنوع من التهكم: ﴿والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت﴾ البقرة: 257، ونفي ولايتهم بالبناء على حقيقة الأمر فقال: ﴿وأن الكافرين لا مولى لهم﴾ ثم نفى ولايتهم مطلقا تكوينا وتشريعا مطلقا فقال: ﴿أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي﴾ الشورى: 9، وقال: ﴿إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم﴾ النجم: 23. فمعنى الآية: أن نصره تعالى للمؤمنين وتثبيته أقدامهم وخذلانه الكفار وإضلاله أعمالهم وعقوبته لهم إنما ذلك بسبب أنه تعالى مولى المؤمنين ووليهم، وأن الكفار لا مولى لهم فينصرهم ويهدي أعمالهم وينجيهم من عقوبته. وقد تبين بما تقدم ضعف ما قيل: إن المولى في الآية بمعنى الناصر دون المالك وإلا كان منافيا لقوله تعالى: ﴿وردوا إلى الله مولاهم الحق﴾ يونس: 30، ووجه الضعف ظاهر. قوله تعالى: ﴿إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم﴾ مقايسة بين الفريقين وبيان أثر ولاية الله للمؤمنين وعدم ولايته للكفار من حيث العاقبة والآخرة وهي أن المؤمنين يدخلون الجنة والكفار يقيمون في النار.
وقد أشير في الكلام إلى منشأ ما ذكر من الأثر حيث وصف كلا من الفريقين بما يناسب مآل حاله فأشار إلى صفة المؤمنين بقوله: ﴿الذين آمنوا وعملوا الصالحات﴾ وإلى صفة الكفار بقوله: ﴿يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام﴾ فأفاد الوصفان بما بينهما من المقابلة أن المؤمنين راشدون في حياتهم الدنيا مصيبون للحق حيث آمنوا بالله وعملوا الأعمال الصالحة فسلكوا سبيل الرشد وقاموا بوظيفة الإنسانية، وأما الكفار فلا عناية لهم بإصابة الحق ولا تعلق لقلوبهم بوظائف الإنسانية، وإنما همهم بطنهم وفرجهم يتمتعون في حياتهم الدنيا القصيرة ويأكلون كما تأكل الأنعام لا منية لهم إلا ذلك ولا غاية لهم وراءه. فهؤلاء أي المؤمنون تحت ولاية الله حيث يسلكون مسلكا يريده منهم ربهم ويهديهم إليه ولذلك يدخلهم في الآخرة جنات تجري من تحتها الأنهار، وأولئك أي الكفار ما لهم من ولي وإنما وكلوا إلى أنفسهم ولذلك كان مثواهم ومقامهم النار. وإنما نسب دخول المؤمنين الجنات إلى الله نفسه دون إقامة الكفار في النار قضاء لحق الولاية المذكورة فله تعالى عناية خاصة بأوليائه، وأما المنسلخون من ولايته فلا يبالي في أي واد هلكوا. قوله تعالى: ﴿وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم﴾ المراد بالقرية أهل القرية بدليل قوله بعد: ﴿أهلكناهم﴾ إلخ، والقرية التي أخرجته (صلى الله عليه وآله وسلم) هي مكة.