تمكن – بفضل الله – فريق طبي بمستشفى المظيلف العام من إجراء عملية جراحية ناجحة لاستئصال الجزء الأيسر من الكبد بواسطة المنظار الجراحي، وذلك لمريضة كانت تعاني ورمًا بالكبد بقطر 10سم؛ حيث تبين بعد الكشف وجود ورم كبير بفص الكبد الأيسر، وقد تم عمل الفحوصات اللازمة، وتقديم جميع الخدمات الطبية، والتعامل مع حالتها وفق الإجراء الطبي المتبع، وما زالت المريضة منومة وتحظى
وعلى الجانب الآخر، كان لإدارة الطوارئ والكوارث والنقل الطبي بـ"صحة القنفذة" قولٌ آخر حول الحريق الذي اندلع بمستشفى المظيلف شمال محافظة القنفذة، مطالبة مدير الشؤون الصحية بمحافظة القنفذة بالتوجيه لمن يلزم لتحديد المسؤولية، وضمان عدم تكرار الملاحظات.. موضحة أنه لم يتم تمرير بلاغ بالحادث لغرفة العمليات من قِبل أي موظف من المستشفى، وإخلاء كلي للمبنى من المرضى والموظفين، وقطع التيار الكهربائي عن جميع الأقسام بالمبنى، وعدم تنظيم نقاط التجمع ونقاط الفرز، وعدم وجود حراسات أمنية بالعدد المطلوب.. لافتة إلى أن الحدث بسيط، وكان بالإمكان السيطرة عليه دون حدوث أي كوارث -لا قدر الله-. وبحسب إدارة الطوارئ والكوارث والنقل الطبي بصحة القنفذة، فإن الحريق أدى إلى إخلاء المبنى من المرضى والمراجعين، وإخلاء مرضى العناية المركزة، وعددهم 4 حالات (حالة وفاة، وحالتين نُقلتا، وحالة تم إخراجها)، وتم نقلهم إلى مستشفى (ج القنفذة)، وأن حالة الوفاة كانت ترقد في العزل، وتُوفيت داخل الإسعاف عند الساعة الـ12:35 ظهرًا عقب الإخلاء بأقل من ساعة، وهو ما لم يرد في بيان صحة القنفذة. وتكشفت معلومات تؤكد أن المستشفى لجأ لتأمين نفسه، وإخلاء مسؤوليته من خلال خطاب رسمي، وقَّع عليه ذوو السيدة المتوفاة، يؤكدون فيه أن وفاتها ليست لها علاقة بالحريق، على خلاف ما جاء في خطاب إدارة الكوارث الذي ربط حادث الوفاة بالحريق بشكل مباشر، وأشار لوجود تقصير، يجب التحقيق فيه لتلافي تكراره.
وعلى الجانب الآخر، كان لإدارة الطوارئ والكوارث والنقل الطبي بـ"صحة القنفذة" قولٌ آخر حول الحريق الذي اندلع بمستشفى المظيلف شمال محافظة القنفذة، مطالبة مدير الشؤون الصحية بمحافظة القنفذة بالتوجيه لمن يلزم لتحديد المسؤولية، وضمان عدم تكرار الملاحظات.. موضحة أنه لم يتم تمرير بلاغ بالحادث لغرفة العمليات من قِبل أي موظف من المستشفى، وإخلاء كلي للمبنى من المرضى والموظفين، وقطع التيار الكهربائي عن جميع الأقسام بالمبنى، وعدم تنظيم نقاط التجمع ونقاط الفرز، وعدم وجود حراسات أمنية بالعدد المطلوب.. لافتة إلى أن الحدث بسيط، وكان بالإمكان السيطرة عليه دون حدوث أي كوارث -لا قدر الله-. وبحسب إدارة الطوارئ والكوارث والنقل الطبي بصحة القنفذة، فإن الحريق أدى إلى إخلاء المبنى من المرضى والمراجعين، وإخلاء مرضى العناية المركزة، وعددهم 4 حالات (حالة وفاة، وحالتين نُقلتا، وحالة تم إخراجها)، وتم نقلهم إلى مستشفى (ج القنفذة)، وأن حالة الوفاة كانت ترقد في العزل، وتُوفيت داخل الإسعاف عند الساعة الـ12:35 ظهرًا عقب الإخلاء بأقل من ساعة، وهو ما لم يرد في بيان صحة القنفذة. وتكشفت لـ"سبق" معلومات تؤكد أن المستشفى لجأ لتأمين نفسه، وإخلاء مسؤوليته من خلال خطاب رسمي، وقَّع عليه ذوو السيدة المتوفاة، يؤكدون فيه أن وفاتها ليست لها علاقة بالحريق، على خلاف ما جاء في خطاب إدارة الكوارث الذي ربط حادث الوفاة بالحريق بشكل مباشر، وأشار لوجود تقصير، يجب التحقيق فيه لتلافي تكراره.
وأوضح المواطنون أنَّ "معظم هذه الحالات الطارئة يتم نقلها لمستشفى جنوب القنفذة، الذي يبعد عن المظيلف حوالي 70 كم"، مطالبين بـ"سرعة افتتاح قسم الطوارئ، والتنويم، بشكل كامل، لما لَهُ من أهمية قصوى في ظل الازدياد الملموس في الحوادث الخطرة".
عرض المزيد ميليسا تان (معلومة) ميليسا تان هي متسابقة ملكة الجمال ماليزية، ولدت في 1981 في ملقا في ماليزيا. المصدر:
معلومات عن الممثلة التركية ميليسا أصلي باموق Melisa Aslı Pamuk ميليسا أصلي باموق Melisa Aslı Pamuk هي ممثلة وعارضة أزياء هولندية تركية ولدت في يوم 14 أبريل 1991 في مدينة هارلم في هولندا، منذ صغرها وهي فتاة تبحث عن الشهرة، تعلمت الكثير من الأمور والأعمال الفنية مثل التمثيل ، فقد قامت بالتمثيل وهي في سنة الرابعة عشر بإحدى الأعمال، ومن وقتها وهي تحلم بالفن والنجومية، بدايتها كانت في عروض الأزياء، ثم اشتركت في مسابقة ملكة جمال تركيا، وحصلت على اللقب عام 2011م، وتم تصعيدها لمسابقة ملكة جمال الكون، لكنها لم يحالفها الحظ، واختارت أن تركز في عروض الأزياء ودراسة التمثيل. دراستها وبدايتها الفنية بالتمثيل: كانت قد أختارت دراسة علم النفس في جامعة أمستردام، لكنها تخلت عن الدراسة من أجل التركيز على تصميم النماذج، درست التمثيل لفترة لكي تبدأ في أولى أعمالها عام 2014م من خلال البرنامج التلفزيوني الذي يعرض أعمالا تلفزيونية صغيرة ( بورادا لاف كوك)، قدمت دور صغير في المسلسل الرومانسي ( حب في الهواء)، عام 2013م شاركت في بطولة أول فيلم سينما باسم (GDO Kara Kedi – القطة السوداء GDO)، للكاتب صفك سيزر والمخرج مراد أصلان، يدور حول ثلاث أشقاء، تاهو في زحمة مدينة كبيرة.