يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
خطوة جنوبية تم قلبي أداء عبدالرحمن الوادعي ( عذب وادعه) - YouTube
وظلَّ الحال هكذا لسنوات طويلة لكن بعد أن كبر مالك لم يعد يذهب إلى الغابة ليلعب، وهنا شعرت الشجرة بحزنٍ شديدٍ. لأنها كانت قد اعتادت على زيارة مالك لها كل يوم، والآن لم يعد يأتي لها، فعادت من جديد إلى وحدتها وشعورها بالملل. قصة خيالية قصيرة.. مالك يعود إلى الشجرة:. في يوم من الأيام تفاجأت الشجرة بأن مالك قد أتى لها، ففرحت كثيرًا وقالت له: لقد افتقدتك يا صديقي، أين كنت ؟. وهل جئت اليوم لنلعب سويًا مثل الأيام الخوالي ؟ فرد عليها مالك: بالطبع لم أأتي لكي ألعب. قصة خيالية طويلة للكبار 2021. فأنا قد صرت شابًا ولست صغيرًا حتى ألعب مثل سابق عهدي. لكن أنا أواجه مشكلة فأنا أحتاج إلى مال حتى أعمل، فهل من الممكن أن تساعديني ؟. فردت عليه الشجرة قائلة: إنني أتمنى أن أساعدك، ولكني شجرة لا أمتلك مال. ولكنك من الممكن أن تأخذ بعض الموز وتبيعه فيأتي لك بمالًا حلالًا. وهنا قرر مالك أن يأخذ بعض الموز ويبيعه لكي يربح منه، وقد توقعت الشجرة أن يأتي مالك لها كل يوم كالمعتاد. لكنها أُصيبت بخيبة أمل عندما رحل ولم يعود مرة ثانية، وظلَّت الشجرة تشعر بالوحدة والحزن. وفي أحد الأيام وبعد مرور سنوات تفاجأت الشجرة بأن مالك قد عاد إلى الغابة وجاء إليها.
آخر تحديث مارس 8, 2022 قصة خيالية قصيرة مفيدة وهادفة جدا قصة خيالية قصيرة مفيدة وهادفة جدا.. بها حكمة عظيمة نستطيع أن نتعلم منها، وأيضًا نُعلِم أطفالنا من خلالها دروس مفيدة بمختلف أمور حياتنا، كما أنها قصة سوف تنمي بداخلنا مفاهيم قد تكون غائبة عنا. فهيا معًا نتعرف على أحداث هذه القصة الجميلة التي يقدمها "موقع قصصي" الذي يحرص دائمًا على تقديم كل ما هو جديد ومفيد لكم، فتابعوا معنا. قصة خيالية قصيرة.. قصة شجرة الموز ومالك:. في قديم الزمان يُحكى أن؛ كانت هناك شجرة موز تتميز بكِبَر الحجم. وكانت توجد في غابة جميلة ممتلئة بالطيور والحيوانات التي تعيش في سلام وأمان. وكان بالقرب من الشجرة عينً للماء العذب تشرب منه الطيور وكل الحيوانات. ورغم هذه الحياة السعيدة إلا أن شجرة الموز كانت دائمًا تشعر بالوحدة. وفي يوم جاء طفلٌ صغير إلى الغابة ليلعب ويلهو مثل كل الأطفال وكان هذا الطفل يدعى مالك. وبالفعل بدأ مالك يلعب وفجأة شعر بجوع شديد، فنظر إلى الشجرة فوجد بها موز جميل. قصة خيالية طويلة للكبار مخيفة. فقرر أن يأخذ منه ليأكل لأنه جائع، وبعد فترة شعر مالك بالتعب من شدة حرارة أشعة الشمس، فقرر أن يستظل بالشجرة ويرتاح. وهكذا اعتاد الطفل على أن يأتي كل يوم ليلعب ويمرح ويأكل عندما يجوع، ثمَّ يجلس أسفل الشجرة ليأكل.
فاقترب منها القمر بشدة، وقال لها: لماذا تخافين مني يا ملك ؟ فلم ترد عليه ملك بل قامت بالدخول إلى الغرفة وأغلقت الشرفة على الفور، ولكن فوجئت ملك أن القمر ينظر عليها من خارج الشرفة وهو حزين ،من النافذة فأسرعت ملك إلى أبيها، وروت له ما حدث معها وحديث القمر لها، ابتسم الأب وطلب من ابنته أن تذهب وتفتح النافذة وتحدث القمر حتى لا يحزن.
فعندما شعر حصانه بيد غريبة قد المست لجامه اندفع بشدة إلى الأمام وبضربة من صدره القوي أوقع على الأرض اثنين من هؤلاء الأشرار، ثم دهس بأقدامه الشرير الثالث الذي كان يلوح برمحه ليوقف "سباق الريح عن السير ثم مضى كالعاصفة إلى الأمام. فانطلق وراءه قطاع الطرق الثلاثة الأخرون بجيادهم القوية والسريعة أيضا ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق، وعلى الرغم من طول الرحلة ومشقتها ، فإن إحساس الحصان بمطاردة قطاع الطرق لصاحبه جعله يطير كالسهم المنطلق من قوس مشدود تاركا وراءه هؤلاء الأشرار الحانقين بمسافة بعيدة. وبعد نصف ساعة دخل التاجر مدينته ممتطيا حصانه لاحظ التاجر عند نزوله عن ظهر جواده آن جنبي سباق الريح" قد انتفخت من أثار التعب، وفي هذه اللحظة ربت التاجر على رقبة جواده "سباق الريح" وقد أخذ تعهدا على نفسه بأنه مهما حدث من أمور فلن يبيع حصانه الوفي هذا أو يطرده في يوم من الأيام حتى ولو أصابته الشيخوخة. قصة خيالية طويلة للكبار عن. وقد أمر السايس بان يقدم لحصانه يوميا ثلاثة مكاييل من أحسن معهما أنواع الشوفان والشعير ، ثم أسرع الشبعان إلى أولاده وزوجته على الفور للاطمئنان عليهم ولم يشرف بنفسه لحظة عودتة على إطعام حصانه بل تركه اللسايس الكسول الذي لم يحسن العناية بالحصان كما يجب، فقد أخطأ السايس حينما سقى الحصان ماء مباشرة بعد هذه الرحلة الشاقة ، إذ كان ينبغي عليه أن ينتظر الوقت الكافي الراحة الحصان ثم يسقيه بعد ذلك، ونتيجة لذلك بدأ يضعف الحصان وقد بدا عليه السقم ثم فقد بصره أخر الأمر.
قصة الحصان الأعمى حدث هذا منذ زمن بعيد في وقت لم يكن أجدادنا أو آباء أجدادنا قد ولدوا بعد، كانت توجد على شاطئ البحر مدينة جميلة تشتهر بالتجارة تسمى "فينيتا" كان يعيش في هذه المدينة تاجر ثرى يدعى الشبعان يمتلك الكثير من المراكب المحملة بالبضائع الثمينة التي تجوب البحار البعيدة بغرض التجارة. كان التاجر غاية في الثراء ويعيش حياة البذخ والرفاهية ، والمرجح أنه سمي الشيعان" لأن كل شيء متوفر في منزله آنذاك. كان هو وأفراد أسرته ياكلون ويشربون في أوان ذهبية وفضية ويلبسون أغلى الثياب من الديباج الحرير والفرو النادر ، كان التاجر يمتلك العديد من الخيول الجيدة في حظيرته الخاصة لكن لم يكن من بينها حصان أكثر سرعة وأجمل هيئة من حصانه الخاص الذي أطلق عليه اسم "سباق الريح" لسرعته في الجري والذي لا يوجد مثله في المدينة كلها ، ولذلك فقد أصبح الحصان المحبب إليه ولا يسمح لأحد بركوبه في الوقت الذي لم يرض التاجر أن يمتطي حصانا غيره.