منتجع حلم المحيط - YouTube
4- كونستانس موفوشي من منتجعات المالديف للاطفال منتجع فريد مع مجموعة الروح الحق في قلب جنوب آري المرجانية. تم تزيين جميع الفيلات بنغمات رائعة من الطبيعة مع لمسة من كونستانس الأنيقة ، وإما مبنية على الرمال البيضاء المبهرة أو على ركائز تطفو فوق المياه الفيروزية. تقع كونستانس موفوشي المالديف على طريق الهجرة لأنواع مختلفة من الحياة البحرية مثل أسماك القرش الحوت والدلافين والمانتا ونسور البحر، وتقدم الغطس والغوص الرائع. ولكن أفضل ميزة للعائلات هي أن كونستانس موفوشي هي واحدة من المنتجعات القليلة في جزر المالديف التي تقدم مجموعة شاملة من المشروبات الممتازة والمأكولات الرائعة إلى أماكن الإقامة الفاخرة،لذلك يمكن للمراهقين المتزايدين تناول الطعام والشراب إلى ما لا نهاية دون أن يقلق آباؤهم بشأن الفاتورة. 5- منتجع سونيفا جاني يقع في جزيرة ميدهوفارو، التي هي جزء من مجموعة غير مأهولة من خمس جزر في جزيرة نونو المرجانية. يقع الفندق الأكثر تميزًا في جزر المالديف على الشواطئ البكر، وتغطى بمساحات خضراء استوائية خصبة، وتحيط به بحيرة 5. 6 كم (3. 4 ميل) من المياه الصافية البلورية مع إطلالات غير منقطعة الـ 360 درجة على المحيط الهندي.
وأشارت الوزارة إلى أنها تهدف من خلال هذا المؤتمر ، إلى تطوير نظام إدارة النفايات ، ورفع مستوى الوعي بها ، وإبراز أحدث الطرق والحلول في إدارة المخلفات ، وانتاج الطاقة والسماد والمواد القابلة للتدوير ، ودعم فكرة المشاركة المجتمعية للحفاظ على البيئة ، وتشجيع الإستثمار في هذا المجال ، واعتماد افضل الحلول وتجارب الدول في فرز النفايات من المصدر ، والتعرف على احدث التقنيات في مجال اعادة التدوير النفايات من قبل الشركات العلمية. ويستقطب المؤتمر العديد من المؤسسات الحكومية ، والقطاع الخاص ، والجهات الدولية والاقليمية ، من أجل الإطلاع والتعرف على أحدث ما توصلت اليه التكنولوجيا في مجال إدارة ومعالجة النفايات والتخلص منها. ويقام المعرض المصاحب للمؤتمر ، بمشاركة العديد من الإدارات والمؤسسات الحكومية وشبه الحكومية في مجال إدارة النفايات ، بالإضافة إلى الشركات والمصانع المحلية والإقليمية والدولية ، خاصة منها المتخصصة في مجال المعدات والشاحنات ذات العلاقة بإدارة النفايات، والمتخصصة في تصنيع الحاويات ، والمسؤولة عن معالجة الإطارات والمخلفات الإنشائية.
تنظم وزارة البلدية مؤتمر ومعرض إدارة النفايات الثاني خلال الفترة ما بين 13 و14 يونيو المقبل في الدوحة ، وذلك تنفيذا للخطة الاستراتيجية المستدامة لوزارة البلدية القطرية ، ودعما لحملة " صفر نفايات" التي تقودها. وأفادت وزارة البلدية بأن برنامج المؤتمر الذي يندرج ضمن رؤية قطر 2030 ، يتضمن عددا من ورشات العمل ، والندوات والمحاضرات ، بمشاركة متخصصين وفاعلين في قطاع إدارة النفايات والتدوير ، على المستويات المحلي والإقليمي والدولي ، لاستعراض خبراتهم وتجاربهم الشخصية التي راكموها في القطاع أو عبر الشركات المتخصصة المحلية والعالمية التي يعملون فيها. ويتناول المشاركون في المؤتمر ، عددا من المحاور منها "الاقتصاد الدائري للوصول الى الإستدامة في نظام إدارة النفايات الصلبة " ، و"التكنولوجيا الحديثة للتجميع والفرز عند المصدر "، و " معالجة مدافن النفايات "، و"معالجة النفايات الغذائية " ، و" معالجة النفايات الزراعية " ، و" الوعي والمسؤولية الإجتماعية.. معا في حملة صفر نفايات". كما يتناول المشاركون ، " التكنولوجيات الحديثة " ، و"المواد المركبة كبديل لإعاد التدوير"، و"القوانين الحديثة في إدارة النفايات واعادة التدوير في قطر" ، و"تحديات إدارة النفايات في أوقات الأزمات "، و"التجارب الدولية الناجحة في إدارة النفايات " ، إلى جانب التوقيع على باقة من اتفاقيات التعاون.
وتعد أبحاث المرحلة الرابعة أكثر كثافة وتحديدًا، فهي غالبًا ما تختبر تأثير الأدوية على التركيبة السكانية قيد الدراسة. ويمكن أن يشمل ذلك النساء الحوامل أو الأشخاص الذين يتناولون حاليًا أدوية أخرى لمعرفة ما إذا كان هناك تفاعل بين العقارين. وتُجرى أبحاث المرحلة الرابعة على فترات طويلة وعلى عدد هائل من المشاركين، حيث يمكن تحديد وقياس التأثيرات طويلة الأجل والفريدة بدقة. وقد ذكرت ما سبق للقارئ حتى يطلع على أهمية الدراسات السريرية، ولكي يطمئن بأن أي علاج أو تدخل علاجي يتم الترخيص له من الجهات الرسمية بالطرح في الصيدليات يكون قد مر بالكثير من الاختبارات للتأكد من خلوه من الآثار الجانبية وفعاليته في علاج المرضى. كما توفر الأبحاث السريرية دخل مادي جيد للقطاع الصحي الذي تجرى فيه هذه التجارب وتوفر طرق علاج متقدمة للمرضى، وتوفر الكثير من الفرص الوظيفية في الدول التي تستقطب مثل هذه الدراسات. وما سبق يوضح تحذير الأطباء من استخدام العقاقير التي يتم تسويقها كأعشاب وأدوية طبيعية وخلطات مختلفة لأنها لم يتم اختبارها لا على الحيوانات ولا على البشر مما يفقدها المصداقية في مدى فعاليتها، وكذلك عدم معرفة المعالجين بالآثار الجانبية المحتملة لهذه الأدوية ومدى تفاعلها مع العقاقير الأخرى.