ما هو وضع أوروبا؟ هذا تساؤل مهم بدوره، إذ يرجح أن تكون الأزمة الأوكرانية الأخيرة دافعاً لصحوة أوروبية، وفي الواقع كان الأوروبيين وقبلها بعدة سنوات يتحدثون عن قوة مسلحة أوروبية.. هل يكون في ذلك نهاية زمن حلف «الناتو»؟ المتابع لكثير من الكتابات السياسية الدولية يدرك أن هناك الكثيرين الذي يقطعون بأن الزمن قد تجاوزه، هذا على الرغم من أن الهجوم الروسي الأخير، قد أعطى قبلة حياة مؤقتة لأعمال الحلف، لكن لا يمكن إنكار أن هناك تباينات بين المصالح الأوروبية والأميركية قد طفت على السطح خلال الشهرين الماضيين، اقتصادية أول الأمر وعسكرية تالياً. علماء يحصلون على تسجيل صوتى للبكتيريا قبل أن تُقتل – Cedar News. ضمن الكتل المرجحة لمشاغبة عالم القطبية، تبزغ أفريقيا على الخارطة الأممية، لا سيما في علاقاتها مع دول أميركا اللاتينية، ويمثلان كتلة صاعدة في عالم ما بعد الإمبريالية، ولديهما فرص حقيقية للنمو، والتقدم على الصعيد الإنمائي المستدام. هل انتهى زمن الثنائية القطبية مرة وإلى حين إشعار آخر؟ من الواضح أنه تبدو في الأفق ملامح ومعالم مغايره للعالم القديم، وهنا يتذكر المرء ما فاه به المثقف العضوي اليساري الكبير على صغر عمره وقت رحيله، أنطونيو غرامشي، من أن القديم يعاني من سكرات الزوال، والجديد يجاهد لكي يولد، وفي الفترة بينهما تحدث تغيرات وتطورات مثيرة للتأمل أحياناً ومدعاة للخوف والقلق أحيانا أخرى.
وتولد مثل هذه التذبذبات اهتزازات على سطح المادة، وقام العلماء لاحقا بتحويل كل ذلك إلى ضوضاء يمكنك سماعها. وقال فاربود ألياني، الباحث في جامعة دلفت للتكنولوجيا، وزملاؤه: "لفهم مدى ضآلة هذه الضربات السوطية على الغرافين، يجدر بنا أن نقول إنها أصغر بعشرة مليارات مرة على الأقل من لكمة الملاكم عند الوصول إلى كيس الرمل". وتابع: "ومع ذلك، يمكن تحويل هذه النغمات ذات النطاق النانوي إلى موسيقى تصويرية والاستماع إليها، وكم هذا رائع". ولكن بعيدا عن الذهول المطلق لهذا الاكتشاف، يمكن أن يكون لاكتشاف الفريق أيضا تطبيق طبي مهم، حيث قد يساعدنا الاستماع إلى أصوات البكتيريا على فهم فعالية المضادات الحيوية. وخلال التجارب، رأى فريق الدراسة بوضوح أنه إذا كانت البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، فإن دقاتها ستستمر. وإذا كانت البكتيريا تستجيب للدواء، تتباطأ الأغنية وتتباطأ حتى تختفي تماما. اللحظة القطبية..ثنائية أم تعددية؟. وقال بيتر ستينكين، الباحث في جامعة ديلفت للتكنولوجيا والمؤلف المشارك آخر في الدراسة: "ستكون هذه أداة لا تقدر بثمن في مكافحة مقاومة المضادات الحيوية، وهو تهديد متزايد باستمرار لصحة الإنسان في جميع أنحاء العالم". انت وأضاف ستينكن: "بالنسبة للمستقبل، فإننا نهدف إلى تحسين منصة الحساسية للمضادات الحيوية من الغرافين أحادية الخلية والتحقق من صحتها مقابل مجموعة متنوعة من العينات المسببة للأمراض بحيث يمكن استخدامها في النهاية كأداة تشخيصية فعالة للكشف السريع عن مقاومة المضادات الحيوية في الممارسة السريرية".
أكد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق السعيد شنقريحة، أن الذاكرة هي نبض الأمة الجزائرية ولا يمكن التخلي عنها أبدا وصونها هو واجب مقدس، ومسؤولية جسيمة. بيان وزارة الدفاع الوطني مواصلة لسلسلة الزيارات الميدانية إلى مختلف النواحي العسكرية للجيش الوطني الشعبي، قام السيد الفريق السعيد شنڨريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، اليوم الثلاثاء 26 أبريل 2022، بزيارة عمل وتفتيش إلى مقر الفرقة الثامنة المدرعة بالناحية العسكرية الثانية.
كما أنه، لا بد أن ندرك دائما أن الذاكرة هي نبض أمتنا، والشريان الذي يغذي حاضرها ومستقبلها، والنبراس الذي تهتدي به الأجيال المتلاحقة، وهي تشق دروب بناء وطن قوي وآمن ومزدهر، مستلهمة من قيم الأسلاف الميامين، المرصعة بأسمى معاني الوفاء والبطولة والتضحية". السيد الفريق أكد أن حماية ذاكرتنا هو واجب مقدس، ومسؤولية جسيمة يتحملها الجميع، وذكّر بأن دور المواطن في مواجهة مختلف التهديدات، لا يقل أهمية عن ما تقوم به وحدات الجيش الوطني الشعبي في الميدان: "إن حماية وصون ذاكرتنا الوطنية، الحافلة بالمآثر الخالدة، والنهل من قيمها النبيلة ومبادئها الراسخة، هو واجب مقدس، ومسؤولية جسيمة نتحملها جميعا، كما أكد عليه مرارا السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني. فذاكرتنا التي لن نتخلى عنها أبدا هي ذخيرتنا، التي لا تنضب، في كسب كل الرهانات، ومواجهة كافة التحديات، مهما كان نوعها ومصدرها، وهي زادنا الذي نستمد منه بواعث قوتنا ووحدة أمتنا. وفي هذا الصدد، فإن دور المواطن بوعيه وحسه الوطني، في مواجهة مختلف التهديدات، لا يقل أهمية عن ما تقوم به وحداتنا الباسلة في الميدان، وعليه فهو مطالب اليوم، أكثر من أي وقت مضى، بأن يتحلى بأعلى درجات الوعي، ويسهم بوطنيته العالية، في الحفاظ على أمن واستقرار بلادنا، وإحباط كل محاولات أعداء الوطن، الذي ضحى من أجله الملايين من الشهداء عبر تاريخه الطويل".
فالدّنيا مزرعةٌ للآخرة، وهي ساعةٌ يعمرها المؤمن بالطّاعة، فالأنفاس تُعدّ، والرّحال تُشدّ، فالسّعيد من وُعِظ بغيره، والشّقي من وُعظ بنفسه. شهر رمضان ساحةٌ فريدةٌ، جمعت الكثير من صنوف الطّاعات، من صيامٍ وقرآنٍ وصدقةٍ، وإحسانٍ وذكرٍ ودعاءٍ وقيامٍ، وكلّما انتهى العبد من عبادةٍ كان على موعدٍ مع عبادةٍ أخرى، وهذا معنى قول الله مخاطبا نبيه صلى الله عليه وسلم: { فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ} [الشّرح: 7]. فإذا فرغنا من الصّلاة فلننصبْ أنفسنا للذّكر والقرآن والدّعاء ونحوها، فمهما قدّمنا من الطّاعات رأيناه قليلًا يوم القيامة. ألا ما أحوج أمّتنا -اليوم- إلى أن تستفيد من هذا الشّهر العظيم، فهو موسمٌ للمتّقين، ومتجرٌ للصّالحين، وميدانٌ للمتسابقين، ومغتسلٌ للتّائبينِ، فَلْنُرِ الله من أنفسنا في هذا الشّهر المبارك خيرًا، قبل انفراط عقده، وتصرّم أيّامه، فإنّه أشدّ تفلّتًا من الإبل في عقلها، ولنُقبل على ربٍّ كريمٍ رحيمٍ، بقلوبٍ صادقةٍ خاشعةٍ تائبةٍ، قبل فوات الأوان.
أمّا وقت الزوال الموضَّح في الرزنامة فهو وقت الزوال الفلكي، أيّ وقت توسُّط الشمس في قلب السماء، وليس وقت الزوال الشرعي الذي تدخل به صلاة الظهر، والفارق الزمني الذي يفصل بين الزوال الفلكي والشرعي وقتٌ معتبر، تميل فيه الشمس عن وسط السماء ميلًا واضحًا، والزوال الشرعي يكون بعد الزوال الفلكي بربع ساعة تقريبًا، إلا أنَّ معظم الدول تعتمد على ما يصدر عن مركز الفلك بخصوص تحديد هذا الوقت، ومراكز الفلك تعتمد وقت الزوال الفلكي لا الشرعي [٢]. سنة الزوال يسَنُّ صلاة 4 ركعات وقت الزوال، فقد قال ابن القيم في زاد المعاد: " وَقَدْ يُقَالُ إنّ هَذِهِ الْأَرْبَعَ لَمْ تَكُنْ سُنّةَ الظّهْرِ، بَلْ هِيَ صَلَاةٌ مُسْتَقِلّةٌ كَانَ يُصَلّيهَا بَعْدَ الزّوَالِ كَمَا ذَكَرَهُ الْإِمَامُ أَحْمَد ُعَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ السّائِبِ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ كَانَ يُصَلّي أَرْبَعًا بَعْد أَنْ تَزُولَ الشّمْسُ، وَقَالَ إنّهَا سَاعَةٌ تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السّمَاءِ فَأُحِبّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِيهَا عَمَلٌ صَالِحٌ. " وفي قوله هذا دلالة على أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- لم يكن يصلي صلاة الضحى ، وإنما كان يصلي سنة الزوال وهي مختلفة عن سنة الظهر أيضًا، وقد قال ابن القيم في ذلك: "هذه الأربع صلاة مستقلة كان يصليها بعد الزوال، وورد مستقل سببه انتصاف النهار وزوال الشمس، وسر هذا ـ والله تعالى أعلم ـ أن انتصاف النهار مقابل لانتصاف الليل، وأبواب السماء تفتح بعد زوال الشمس ويحصل النزول الإلهي بعد انتصاف الليل، فهما وقتا قرب ورحمة، هذا يفتح فيه أبواب السماء، وهذا ينزل فيه الرب تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا" [٣].
4-مشروب الجزر الجزر غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات التي تسهل إزالة السموم من الجسم والتخلص من السوائل الزائدة بالجسم، كما يساعد الجزر أيضًا في الحفاظ على مستويات الكوليسترول والسكر في الدم. 5-الشاي الأخضر الشاي الأخضر يعد من المدرات الطبيعية للبول، وبالتالي يساعد في التخلص من السوائل الزائدة، كما أظهرت الأبحاث أن شرب الشاي الأخضر بانتظام يمكن أن يقلل دهون الجسم بنسبة تصل إلى 19%. 6-مشروب القرفة تحتوي القرفة على مادة الكروم التي تساعد على التحكم في الشهية، كما تساعد القرفة أيضًا على تعزيز مناعتنا وهي عامل رائع للتخلص من السموم في الجسم من خلال طردها عن طريق البول أو التعرق.
وشرب مستخلص أوراق النعناع مرة يوميًا، لأنه مركب نشط بيولوجيا ومضاد للأكسدة والالتهابات. أعراض احتباس السوائل في الجسم قلنا سابقًا أن احتباس السوائل في الجسم يسبب التورم والانتفاخ وفقدان أو زيادة الوزن بشكل ملاحظ ولكن كل هذه الأعراض هي أعراضًا مشتركة بين الكثير من الحالات، فيما يلي نوضح أبرز أعراض احتباس السوائل في الجسم: تورم أجزاء من الجسم كالبطن، واليدين والقدمين وخصوصًا والكاحلين، والكعبين وحول العين، فضلاً عن الشعور بألم في أماكن التورم التي ذكرناها. ألم في المفاصل وصعوبة الحركة وانعدام المرونة يصاحبه الشعور بالخمول. ميل الجلد إلي الاصفرار عند الضغط عليه ولا يعود إلى لونه الطبيعي بسرعة. زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع دائم في ضغط الدم. قد تظهر مشاكل في النظر في بعض الحالات. تأرجح الوزن بين الانخفاض والارتفاع. مشروبات تساعدك على التخلص من احتباس السوائل بالجسم - الوكيل الاخباري. أسباب احتباس السوائل في الجسم هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، وليس ضروريًا أن تكون مجتمعة وليس ضروريًا أن ينتج عنها احتباسًا في كل الحالات، فيما يلي نسرد أبرز تلك الأسباب: الوقوف أو الجلوس طويلًا دون حركة يؤدي إلي تراكم السوائل في الأطراف، بالإضافة إلى تناول أدوية معينة ذات أعراض جانبية مثل: الأدوية الموسعة للشرايين محصرات قنوات الكالسيوم بعض العلاجات الكيماوية.
التخلص من الماء الزائد بالجسم بالأعشاب يمكن لبعض الأعشاب الطبيعية أن تساعد في التقليل أو التخّلص من مشكلة احتباس السوائل ومنها: نبات الهندباء ، فقد عرفت الأعشاب المعمرة منذ العصور القديمة بخصائصها العلاجية واستخدامها لعلاج الأمراض المختلفة مثل عسر الهضم وحرقة المعدة والشكوى من الطحال والكبد والتهاب الكبد وفقدان الشهية، إذ إنها تحتوي على كميات عالية من البوتاسيوم وأشارت بعض الدراسات إلى أنها تعمل بنفس تأثير الأدوية المدرة للبول وفيها بعض المواد المضادة للالتهابات، والمضادة للأكسدة، والمضادة للسرطان، والمسكنات، ومضادات فرط سكر الدم، ومضادات التخثر [٢]. شرب الماء ، ربما يستغرب البعض من أن شرب الماء يساعد على التخلص من المياه والسوائل في الجسم إلا أن هذا في غاية الصحة، فشرب الماء بنسب كافية أو حتى كثيرة يساعد على ترطيب الجسم، كما أنه يساعد أيضًا المثانة بأن تتخلص من البول مما يساعد الجسم على التخلص من كمية كبيرة من المياه، وكثير من الأطباء وأخصائيي التغذية ينصحون باستمرار بشرب الماء لما يعود بالفائدة على الجسم [٣]. البقدونس من الأعشاب الخضراء التي استخدمت في الطب الشعبي كمدر للبول بشربه باستمرار على مدار اليوم فهو يقلل من امتصاص الصوديوم وأملاح البوتاسيوم في الكلى، مما يسبب زيادة في كمية إدرار البول ويقلل من احتباس السوائل ويساعد هذا على خسارة الوزن [٤].
يعانى البعض من احتباس وتراكم السوائل الزائدة بالجسم، ناتجا عنها تورم اليدين والقدمين والكاحلين والساقين. وهناك بعض المشروبات الصحية التى تساعد فى التخلص من احتباس السوائل بالجسم، وفقا لما جاء فى "Very well health"، منها: -الزنجبيل: يساعد على الهضم وتخلص الجسم من السموم الضارة المتراكمة بداخله. -الخيار: به نسبة عالية من المياه، بالإضافة إلى العناصر الغذائية الأخرى التى تساعد فى طرد حمض البوليك من الكلى مما يخلص الجسم من احتباس المياه كما أنه منخفض فى السعرات الحرارية. -الشاى الأخضر: الشاى الأخضر يعد من المدرات الطبيعية للبول، مما يخلص الجسم من السوائل الزائدة، كما أظهرت الأبحاث أن شرب الشاى الأخضر بانتظام يمكن أن يقلل دهون الجسم بنسبة تصل إلى 19%. -القرفة: تحتوى على مادة الكروم المسؤولة عن التحكم فى الشهية بالإضافة إلى تعزيز المناعة وطرد السموم من الجسم عن طريق البول أو العرق. -الجزر: يعد من المشروبات الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات التى تسهل من إزالة السموم من الجسم والتخلص من السوائل الزائدة.