صور الشكر لله - عالم الصور اختيار عشوائي الأكثر تقييماً الأكثر مشاهدة الصور الجديدة الرئيسية 1 2 3 4 5 7625 16338 16308 6653 11009 22071 13017 14958 8395 5112 11041 9212 8082 8551 10667 22172 5884 12103 8162 23589 Page 1 of 3 الصفحة التالية « Copyright 2022
الحمد و الشكر كلمتان متشابهتان عديدا فان الحمد معناة الثناء و الشكر كذلك نفس المعنى مع اختلاف انه ليس باللسان فقط بل بالفعل كذلك و لكن لكل منهما معناة الخاص به. فالحمد كلمة اعم من الشكر بعديد لانها ذكرت ففاتحة الكتاب فلها معنى عام و شامل مل النعم و المنح من الله عز و جل. وكذلك يجب علينا ان نشكر الناس على اي معروف مبذول فهذا من شمر نعمة الله كذلك علينا و فضلة الواسع. صور عن الحمد, عبارات شكر جميله. صورة عن الحمد عبارات شكر لله للواتس اب صور شكر لله صور عن الحمدالله صور شكر صور عن الحمد احلى عبارات شكر لرب العالمين صور عن الشكر صور شكرا لله صور عن الله صور الحمدلله 10٬031 مشاهدة
كما تم تقديم الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر الشريف، والدكتور شوقي إبراهيم علام مفتي الجمهورية، والمستشار عمر مروان، والدكتور المهندس عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، والمستشار محمود فوزي الأمين العام للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام. كما تم تقديم الشكر والتقدير أيضًا للدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، الذي أرسل برقية تهنئة وحضر نيابة عنه المهندس ماجد خليل، وباسم ثروت. وانتهى القداس والاحتفال بالصلاة والبركة الرسولية الختامية للحاضرين من غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق.
أبو طاهر نجح في حصار المدينة مرة أخرى وهزم الجيش العباسي. بعد الاستيلاء على البصرة شرع القرامطة في نهبها ثم انسحبوا. عاد أبو طاهر مرة أخرى ودمرها كليا ودمر المسجد الرئيسي وحول السوق إلى رماد. حكم البحرين بنجاح خلال هذا الوقت وقابل العديد من الحكام المحليين والأجانب بالإضافة إلى حكام شمال أفريقيا ولكن قاتل بنجاح اعتداءات الفرس الذين تحالفوا مع الخليفة في بغداد. حروبه [ تحرير | عدل المصدر] أبو طاهر بدأ في كثير من الأحيان بنهب الحجاج المسلمين حتى في المناطق البعيدة مثل إقليم الحجاز. في إحدى الغارات استطاع أسر أبو الهيجا بن حمدون القائد العسكري العباسي. في 926 قاد جيشه في عمق الدولة العباسية في العراق ووصل شمالا حتى الكوفة مما اضطر العباسيون إلى دفع مبالغ كبيرة من المال ليغادر المدينة في سلام. في طريقه إلى موطنه خرب ضواحي الكوفة على أي حال. عند عودته بدأ أبو طاهر في بناء القصور في مدينة الأحساء له ولرفاقه وأعلن أن الإحساء عاصمة دائمة له. في 928 شعر الخليفة المقتدر بالثقة بما يكفي لمواجهة أبو طاهر مرة أخرى داعيا قادته العسكريين يوسف بن أبي عصاج من أذربيجان ومؤنس كاظم ومظفر وهارون وبعد معركة ثقيلة هزموا وأجبروا على العودة إلى بغداد.
وكان دخول أبو طاهر القرمطي هو وجيشه إلى مكة بحجة الحج وحول الحجاج كثيرا أن يمنعوه وقاتلوه عدة أيام ، ولكنه أظهر لهم أنه جاء ليحج ويتقرب إلى الله، وأنه لا يحل لهم أن يمنعوه من حج بيت الله، وأنه أخوهم في الإسلام.
وفي واحدة من أضعف لحظات الخلافة العباسية، حيث جرى انقلاب عسكري فاشل على الخليفة المقتدر بالله (317هـ) هاجم أبو طاهر القرمطي مكة المكرمة يوم التروية (8 ذي الحجة 317هـ) فدخل الحرم وارتكب فيه مذبحة شنيعة، فلم ينجُ أحد ولو تعلق بأستار الكعبة، فقتل خلقا كثيرا وألقى الجثث في بئر زمزم، وصاح من فجوره "أنا الله وبالله، أنا أنا أخلق الخلق وأفنيهم أنا"، ونزع كسوة الكعبة ومزقها ونزع باب الكعبة وهدم القبة المبنية على زمزم، وأمر باقتلاع الحجر الأسود فكان الذي اقتلعه يصيح "أين الطير الأبابيل، أين الحجارة من سجيل؟" ثم أخذوا الحجر إلى بلادهم ونهبوا ديار المكيين وقتلوا منهم نحو ثلاثين ألفا. واستمر إفسادهم وهجومهم على البلاد في ظل عجز من الخلافة العباسية، وتناحر قادتها، حتى أنعم الله على الأمة بهلاك زعيمهم أبي طاهر هذا (رمضان 332هـ) وعمره ثمانية وثلاثون عاما فقط، وتضعضع من بعده أمر القرامطة، وزاد حال الخلافة العباسية سوءا، فالحمد لله أنه لم يعمِّر! وانقضت بموته عشرون عاما عصيبة لم يكن في تاريخ الإسلام مثلها! (3) جنكيز خان الطاغية المشهور الذي جعل للمغول مكانا في التاريخ، وواحد من أطغى الجبابرة في تاريخ البشر، الذي هلكت على يديه ملايين النفوس وخربت على يديه المدائن الزاهرة الناضرة المتفجرة بالعلم والحضارة، والذي يُضرب به المثل في إنشاء أمة كما يضرب به المثل في إهلاك أمم.
القرمطي عدو الله ملك البحرين أبو طاهر ، سليمان بن حسن ، القرمطي الجنابي الأعرابي الزنديق. الذي سار إلى مكة في سبعمائة فارس ، فاستباح الحجيج كلهم في الحرم ، واقتلع الحجر الأسود ، وردم زمزم بالقتلى ، وصعد على عتبة الكعبة ، يصيح: أنا بالله وبالله أنا يخلق الخلق وأفنيهم أنا [ ص: 321] فقتل في سكك مكة وما حولها زهاء ثلاثين ألفا ، وسبى الذرية ، وأقام بالحرم ستة أيام. بذل السيف في سابع ذي الحجة ، ولم يعرف أحد تلك السنة فلله الأمر. وقتل أمير مكة ابن محارب ، وعرى البيت ، وأخذ بابه ، ورجع إلى بلاد هجر. وقيل: دخل قرمطي سكران على فرس ، فصفر له ، فبال عند البيت ، وضرب الحجر بدبوس هشمه ثم اقتلعه ، وأقاموا بمكة أحد عشر يوما ، وبقي الحجر الأسود عندهم نيفا وعشرين سنة. ويقال: هلك تحته إلى هجر أربعون جملا ، فلما أعيد كان على قعود ضعيف ، فسمن. وكان بجكم التركي دفع لهم فيه خمسين ألف دينار ، فأبوا ، وقالوا: أخذناه بأمر ، وما نرده إلا بأمر. وقيل: إن الذي اقتلعه صاح: يا حمير ، أنتم قلتم ومن دخله كان آمنا [ ص: 322] فأين الأمن ؟ قال رجل: فاستسلمت ، وقلت: إن الله أراد ، ومن دخله فأمنوه. فلوى فرسه وما كلمني. وقد وهم السمناني فقال في " تاريخه ": إن الذي نزع الحجر أبو سعيد الجنابي القرمطي ، وإنما هو ابنه أبو طاهر.
فلماذا لا يطوبوه؟؟!!.. ولماذا لا يقدسوه؟؟!! حين كنت أتأمل الفروق العددية بين سكان العراق ومصر وبين سكان الشام. كان سكان سورية منذ نصف قرن ثلاثة ملايين، أرجع السبب إلى ما نزل بأهل الشام من محن الغزاة، الذين تعاقبوا على الشام جيلا بعد جيل. عندما يقول "إريك زيمور" عن الفرنسيين أنهم في فرنسة منذ ألف عام، كنت أحب أن أقول له هنا في الشام مدنٌ ترتيبها الحضاري أنها "بلا أول " بلا أول إنسانها وعمرانها. هنا في الشام إنسان نسل من نوح وإبراهيم وموسى ، على مدارج زكريا ويحيى وعيسى المسح درج. خير نساء العالمين هنا. وخاتم رسل الله هنا. ثم أنت ومن كان على شاكلتك من براميل الحقد تمترون. كان أبو طاهر القرمطي، وحسب نظرية "المساليخ" ، ولعل أحد مساليخه اليوم بشار، قد احتل مكة أيام الحج الأكبر، وقتل من الحجيج عشرات الآلاف، وردم بالجثث بئر زمزم. وبالطبع فقد كان هو وربعه يعتقدون أن الحج ، والطواف بالبيت مظهر من مظاهر الوثنية والشرك، وأن تقديس الحج الأسود كذلك. ولذلك اقتلعوه وسرقوه وأخفوه لأعوام. كان أبو طاهر القرمطي يفتك بالحجيج ويقف على ظهر الكعبة، فيعلن نديته لله "جل الله" وتحديه له. ويقول لله تعالى: أنت تخلق وأنا أقتل…!!
استمرّ أبو سعد الجنابي في دعوته حتى قتله احد غلمانه حين دخل الحمام، ثمّ دعى الغلام أحد قوّاد القرمطي قائلا له ان أبا سعيد يطلبه في الحمّام، فلمّا دخل القائد الحمّام قتله أيضاً، وفعل ذلك بخمسة منهم أيضاً، ولمّا اكتشفوا أمره قبضوا عليه وقَرّضوا لحمه بالمقاريض فمات ثم جاء بعده ولده سعيد ثمّ سليمان الذي خرج على أخيه. وأمر بمعاقبة كلّ من أطفأ ناراً، فإنّ أطفأها بيده قطعت يده، وإن أطفأها بالنفخ قطعوا لسانه، ويعني هذا انهم من المجوس. اما قرامطة بلاد الشام فكان رئيسهم زكرويه بن مهرويه، وهو الذي تمرد على حمدان وعبدان مؤسّس مذهبهم الإسماعيلي حيث أسّس حمدان بن قرمط مذهبه الخاص، بقي زكرويه يضمر العداء لحمدان وعبدان، ونجح في قتل عبدان إلاّ أنّ فعلته هذه جعلته يختبئ في جنوب العراق وبعدئذ يمم أبناء ميمون القداح إلى المغرب، فأسّسوا دولة العبيديين (الفاطميين) الذين لصقوا أنفسهم بهتانا بأهل البيت. زكرويه من مخبئه في العراق ارسل ابنه يحيى إلى بلاد الشام عام 289هـ، فاستولوا على الرقة وساروا إلى دمشق وحاصروها، إلاّ ان المدافعين استطاعوا الصمود بمساعدة من مصر ومن الموصل في معارك طاحنة وبعد أن آلت إمارة الجيوش إلى بدر الحمامي صاحب ابن طولون، اندحر القرامطة.