تجربتي مع منظار القولون coloscopie ، نصائح ، حمية ، تحضير ، ثمن ، و هل هو صعب. - YouTube
تجربتي مع منظار القولون تجربتي مع تنظير القولون بالرغم من أنها كانت مؤلمة إلا أن التنظير الداخلي هو أحد أفضل العلاجات من الجراحة ، لذلك سأخبرك اليوم من خلال الموقع لتوسيع خبرتي ، وأشرح لك ما يجب القيام به قبل إتمام الجراحة والتنظير بالإضافة إلى تحديد اعراض جانبية تظهر لدى مريض بعد الجراحة بالمنظار. انظر أيضًا: تنظير القولون الفموي تجربتي في تنظير القولون 1- التجربة الأولى تروي امرأة تبلغ من العمر 30 عامًا تجربتها قائلة: "أمرني الطبيب بإجراء تنظير القولون للتحقق من وجود أي ورم حميد أو لتحديد أنواع الأنسجة أو الأجسام الغريبة في القولون ، وأجرى الطبيب تنظيرًا للقولون. التي استمرت 30 دقيقة و 60 دقيقة. تجربتي مع منظار القولون - طريقة. "لقد حقنني الطبيب أيضًا بأدوية في الوريد جعلتني أشعر بالنعاس والراحة ، وطلب مني الاستلقاء على جانبي الأيسر وأدخل منظارًا في القولون ، وهو أنبوب يبلغ طوله حوالي 1/2 بوصة لفحص جميع الأجزاء القولون القولون والتحقق من وجود كتل أو أنسجة غير طبيعية. 2- التجربة الثانية كانت تجربتي في تنظير القولون كما يلي: لقد خضعت لتنظير القولون أكثر من 7 مرات ، وفي كل مرة أجريت فيها تنظير القولون لم أشعر بألم. استغرق كل إجراء قمت به حوالي 15 دقيقة فقط.
اليوم ماعاد فيه مناظير في كاميرا كبسولة تبعلها ويستطيع الطبيب فحص كل شيء. 13-08-2021, 04:10 PM المشاركه # 4 تاريخ التسجيل: May 2021 المشاركات: 1, 140 ولد صبيا الانساك يعني إيش 13-08-2021, 04:22 PM المشاركه # 5 تاريخ التسجيل: May 2020 المشاركات: 702 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابواحلام وعليكم السلام ، ورحمة الله ، وبركاته نعم مهمة ؛ لأسباب ، منها: - معرفة وجود تقرحات - لا سمح الله - في المريء أو الأمعاء. وتركها له مضاعفات خطيرة. - معرفة عصارة المعدة ، وفتحة المعدة. تجربتي مع منظار القولون بدون تخدير - المرساة. - معرفة وجود بواسير - أكرمك الله - وكم حجمها ، وكيفية معالجتها. الأمر يسير إن شاء الله ، وتطمئن بعد إجرائها ، وترتاح نفسياً وتستطيع أخذ النتائج ، وعرضها على أكثر من دكتور ، بالدليل الواضح. قمت بعمل منظارين للمريء ، ومنظار للقولون ، والحمد لله موفق إن شاء الله.
منظار القولون بالتخدير المعتدل وهو أشد من التخدير البسيط، حيث أن المريض لا يشعر بشكل كبير بالآلام كما أنه يكون قادراً على محاكاة الطبيب أثناء إجراء العملية لأن المريض يحتفظ بوعيه قليلًا، بينما يؤثر هذا التخدير على الجسم فقد يصاب المريض بخلل قلبي رئوي ولكن بنسبة قليلة، كما قد تبدو عليه بعض الآثار الجانبية الأخرى كاضطراب في التنفس وما يشبهه. منظار القولون بالتخدير العميق وفي هذه الحالة لا يشعر المريض بأي شيء يدور حوله، ولن يتذكر ما حدث أثناء إجراء العملية لأن هذا التخدير يزداد في حدته عن التخدير المعتدل، ولهذه صنف هذا النوع ضمن أنواع التخدير الخطيرة، لاسيما إذا تم استخدامه لمن يعانون من أمراض في الرئتين أو القلب لأنه يزيد من احتمالية حدوث خلل بهما، لذا ينصح بإبلاغ الطبيب أولًا بالأمراض المزمنة التي يعاني منها المريض قبل إجراء منظار القولون. منظار القولون بالتخدير الكامل على الرغم من الآثار الجانبية لهذا النوع إلا أنه يوجد بعض الحالات التي ينبغي تخديرها بشكل كامل، وهذا يتم استخدامه تحت إشراف طبي، وتتمثل أضراره في انخفاض معدل ضغط الدم وانخفاض معدل دقات القلب وإصابة بعض المرضى بالاكتئاب نتيجة المرور بحالة نفسية سيئة.
كما وصف لي الطبيب عدة وصفات تساعد في تطهير القولون والتخلص من البراز حتى لا يتراكم في القولون. يقوم الطبيب أيضًا بحقن ملين في فتحة الشرج حتى يضطر المريض إلى التبرز من أجل تنظيف القولون بحيث يمكن اكتشافه بسهولة باستخدام المنظار الداخلي. راجع أيضًا: متى يتم إجراء تنظير المعدة؟ كيفية عمل تنظير القولون يتم إجراء تنظير القولون على عدة مراحل: بعد أن يكمل المريض إجراءات ما قبل الجراحة بالمنظار ، يقوم المريض بإدخال أنبوب المنظار الطويل في فتحة الشرج. يتصل هذا الأنبوب بنهاية الكاميرا ، وهو متصل بجهاز عرض أمام الطبيب ليتمكن من رؤية ما بداخل القولون بهذه الكاميرا. يحتوي المنظار أيضًا على ضوء ، لذلك تصبح الرؤية أكثر وضوحًا عند إجراء التنظير الداخلي. يقوم الطبيب بحقن بعض ثاني أكسيد الكربون عبر عدة أنابيب لتحسين وضوح الرؤية. يعطي الطبيب المريض مخدرًا موضعيًا للاستلقاء على الجانب الأيسر وثني الركبتين لتسهيل إدخال المنظار في فتحة الشرج. قد يأخذ الطبيب عينة من الأنسجة داخل القولون لفحصها وتحديد ما إذا كانت حميدة أم خبيثة. مخاطر تنظير القولون على الرغم من أن تنظير القولون هو أحد العلاجات الطبية الحديثة الأكثر شهرة لمشاكل القولون ، إلا أنه يمكن أن يشكل بعض المخاطر ، بما في ذلك: قد يعاني المريض من تقلصات في المعدة وتقلصات تزول بسرعة.
كما أن التخدير البسيط يعمل على ارتخاء الجسم فقط، ولا يغلب النوم على المريض. منظار القولون بالتخدير المعتدل يمكن القول بأن هذا النوع من التخدير أقوى قليلا التخدير البسيط. والهدف من تطبيق التخدير المعتدل هو للمرضى التي تتناول المنبهات ومواد الكافيين بشكل مستوى. وذلك يرجع إلى أن هذه المواد والمنبهات عند دخولها إلى جسم الإنسان لا يؤثر فيها التخدير البسيط بنسبة كبيرة. منظار القولون بالتخدير العميق التخدير العميق يجعل المريض في حالة استرخاء شديد ثم النوم العميق، ومن ثم فقدان الإحساس تدريجيا. لكن في حالة إذا كان المريض لديه أمراض قلبية أو رئوية أو اضطرابات في ضغط الدم يفضل ألا يتبع معه هذا النوع من التخدير. منظار القولون بالتخدير الكامل لا شك أن أغلب الحالات المرضية تفضل هذا النوع من التخدير لأنها في هذه الحالة لم تكن تشعر بأي شيء من حولها، ولاسيما لا تشعر بآلام العمليات. لكن عملية المنظار للقولون بوجه عام لا تتطلب التخدير الكامل لأنها غير مؤلمة ولا تستغرق وقتا طويلا، في حين أن مدة الإفاقة من هذا التخدير تستغرق وقتا أطول. ولا شك أن التخدير الكامل له آثار جانبية ليس بقليلة، فيؤثر في انخفاض معدل ضغط الدم وانخفاض معدل دقات القلب، وما إلى ذلك من اضطرابات هرمونية تؤثر على الصحة النفسية.
التجربة الثانية شخص كان يعاني من أعراض القولون العصبي مما دفعه إلى الكشف عند طبيب والذي نصحه بضرورة عمل منظار للقولون لاكتشاف المشكلة وتحديدها، فأجرى منظار القولون تحت تأثير البنج فكان لا يشعر بالألم لأن العملية تستغرق حوالي ثلث ساعة فقط، وكانت نتيجة المنظار تشخيص الحالة بأنه يعاني من مشكلة القولون المزمن والبواسير وبالفعل بدأ الطبيب بوصف الأدوية المناسبة وبدأت في تناوله آملا في الشفاء بإذن الله تعالى. التجربة الثالثة تقول أحد المرضى، بالنسبة لآلام المنظار، فأني لم أشعر بها خلال العملية لأنه تم تخديري بشكل كامل، لكن بعدما صحوت شعرت بقليل منها في منطقة الشرج فقط لا أكثر. التجربة الرابعة ويقول أخر تنظير القولون نفسه سهل، طالما أنك تحت تأثير المخدر، لن تتذكر أي شيء عن الإجراء بعد العملية، وعندما تستيقظ، سينتهى كل شيء، ولا ينبغي لأحد أن يفكر في القيام بهذا الإجراء بدون تخدير. ومن جهة أخرى قال صاحب التجربة أن التحضير للمنظار هو أصعب ما في الأمر. التجربة الخامسة تقول أحد السيدات: خضعت لتنظير القولون في عام 2015 ومازلت مصدومة من الذاكرة، كان التحضير نفسه سيئًا بدرجة كافية، ولأنني اخترت إجراء التنظير بدون تخدير، كان على الطبيب التوقف بعد حوالي 10 دقائق دون الحصول على صورة كاملة، لكنني حقًا لم أستطع الاستمرار، اعتقدت بصدق أن أمعائي ستتمزق وأن الكاميرا عالقة حول منعطف، في تجربة مروعة حقا.