الرسول قدوتي في العفو والتسامح، الرسول صلى الله عليه وسلم هو المعلم الأول والقدوة الحسنة، ولا سيما في فئتي الاستغفار والتسامح. هي من الصفات النبوية العظيمة التي يجب على المرء أن يقتدي بها ويطبقها مع الآخرين. والمبدأ الأساسي هو كسب القلوب والوفاء وتحقيقا لمفهوم الاقتداء بنبينا محمد صلى الاله عليه وسلم لان الله تعالى اكرمنا بالتسامح وان هذا الامر يقتضي بالوجوب على امته من بعدهوذلك واضح في القرآن الكريم في قوله تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ}. الرسول قدوتي في العفو والتسامح. والسيرة النبوية المجيدة تشهد على موقف آخر غير الرسول - رحمه الله - مما يدل على تسامحه ومن بين هذه المواقف: تسامحه مع العمال ولأن معاملته لهم كانت على أساس التسامح والمعاملة الإنسانية ، فيعطف عليه ويحترمهم ولا يحملهم فوق طاقاتهم لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يعاملهم معاملة الاخوة، كما طالب أصحاب العمل بدفع مستحقات جميع العمال دون تخفيض أو تأخير و حذر من حرمانهم من حقوقهم الاقتصادية وان كل هذا من منطلق التسامح و حث العمال على عدم إرهاق أنفسهم حتى لا يتمكن من العمل.
درس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتي في العفو والتسامح الثاني ابتدائي الفصل الثالث المنهج الجديد 1443 - YouTube
الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ قدوتي في العفو والتسامح ( الكلمة المنتهية بألف مقصورة)هي مرحبا بكم في موقع الشروق بكم طلاب وطالبات المناهج السعودية والذي من دواعي سرورنا أن نقدم لكم إجابات أسئلة واختبارات المناهج السعودية والذي يبحث عنه كثير من الطلاب والطالبات ونوافيكم بالجواب المناسب له ادناه والسؤال نضعه لم هنا كاتالي: وهنا في موقعنا موقع الشروق نبين لكم حلول المناهج الدراسية والموضوعات التي يبحث عنها الطلاب في مختلف المراحل التعليمية. وهنا في موقعنا موقع الشروق للحلول الدراسية لجميع الطلاب، حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي: الإجابة هي: صلّى.
ثم قال: {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا} أي: وما يقبل هذه الوصية ويعمل بها إلا من صبر على ذلك، فإنه يشق على النفوس، {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} أي: ذو نصيب وافر من السعادة في الدنيا والأخرى".