بسم الله الرحمن الرحيم.
تأملوا معي هذه الآية: ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) أي أن الليل وهو الظلام يغشى الشمس ألا تلاحظون معي دقة ومطابقة هذا الوصف القرآني لما نراه اليوم بالتلسكوبات الفضائية؟! امين مشتاق متواصل نقاط: 173 السٌّمعَة: 8 عدد المساهمات: 132 تاريخ التسجيل: 11/04/2010 العمر: 36 الموقع: موضوع: رد: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) الأحد أبريل 11, 2010 11:41 pm بارك الله فيك جزاك الله خيرا (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى الداعيه الصامت:: المشتاقون للجنــه الأسلاميه::.. :: آلآعــجـآز آلعـلمـيـ للقــرآنـ وآلسـنــة انتقل الى:
حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( فألهمها فجورها وتقواها): فبين لها فجورها وتقواها. وحدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( فألهمها فجورها وتقواها) ، بين لها الطاعة والمعصية. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا مهران ، عن سفيان ( فألهمها فجورها وتقواها) قال: أعلمها المعصية والطاعة. قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن الضحاك بن مزاحم ( فألهمها فجورها وتقواها) قال: الطاعة والمعصية. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أن الله جعل فيها ذلك. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( فألهمها فجورها وتقواها) قال: جعل فيها فجورها وتقواها. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا صفوان بن عيسى وأبو عاصم النبيل ، قالا: ثنا عزرة بن ثابت ، قال: ثني يحيى بن عقيل ، عن يحيى بن يعمر ، عن أبي الأسود الديلي ، قال: قال لي عمران بن حصين: أرأيت ما يعمل الناس فيه ويتكادحون فيه أشيء قضي عليهم ، ومضى عليهم من قدر قد سبق ، أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم عليه الصلاة والسلام ، وأكدت عليهم الحجة ؟ قلت: بل شيء قضي عليهم ، قال: فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال: ففزعت منه فزعا شديدا ، قال: قلت له: ليس شيء إلا وهو خلقه وملك يده ، ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) قال: سددك الله ، إنما سألتك " أظنه أنا " لأخبر عقلك.