حرير حسين كامل المجيد،، حفيدة الرئيس الرّاحل صدّام حسين - YouTube
شاهد أيضًا: من هي زوجة رئيس باكستان تفاصيل كتاب حفيدة صدام حسين ذُكرَ أن حرير حسين كامل لم تؤلف كتابها من ذاكرتها، بل من والدتها رغد، وقد سُئلتْ رغد صدام عن صحة هذا القول، فأجابتْ أن الكتابَ كتابُ حرير جملةً وتفصيلاً وقالت "حرير تعبتْ بالمذكرات وبمجهود شخصي"، نُسجت الرواية بطريقة تحريرية محترفة سواء في أسلوبها وفي ترتيب أحداثها التي بدأت من العصر الذهبي في الثمانينات وفقاً لوصف حرير التي ذكرت أيام طفولتها في بيت جدّها صدام. رَوَتْ حرير قصة خروج أبيها حسين كامل وهي وعائلتها معه إلى الأردن بين عامي 1995-1996 ومعارضته صدام، وزيارات الملك حسين بن طلال إلى بيتهم في عمان، وكان صدام يحبه، ثم عودتهم إلى العراق وبقاؤهم إلى أيام الاحتلال الأمريكي للعراق، ثم مغامرة خروج العائلة إلى سورية وكانوا تسعة أفراد يرافقهم حرس ساجدة خير الله الذين لم تكن حرير تحبهم ولا تأمنهم، وحادثة إعدام صدام حسين. ذُكِر في الرواية نقد حرير حسين كامل لخالها الأكبر عدي صدام حسين لأنّ تطلعاته لم توافق تطلعات صدام حسين فحدث خلاف بينهما من جراء ذلك، كما كان عدي ابناً مدللاً فكان سبباً في تشويه سمعته عند العراقيين، وحين خرجت رغد ورنا مع زوجيهما إلى الأردن لم تكن أختهما حلا صدام حسين معهما، ولما عادت الأختان، ساءت علاقتهما بِحَلا.
وقدم محافظ أسيوط التهنئة لجموع الشعب المصري وأبناء المحافظة بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد ، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا الغالية جيشا وشعبا وقيادة وان يعم الخير والرخاء جميع انحاء البلاد ، مشيرا إلى التطور والتنمية التى شهدتها قرى الريف المصرى فى ظل تنفيذ مبادرة فخامة رئيس الجمهورية حياة كريمة للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين وتحقيق التنمية المستدامة فى كافة القطاعات داعيا الجميع الى المشاركة فى مسيرة التنمية وتفعيل المشاركة المجتمعية لتحقيق التنمية الحقيقية ودعم خطط التنمية. من جانبه عبر الأنبا أندراوس مطران أبوتيج وصدفا والغنايم عن سعادته بمشاركة محافظ أسيوط والقيادات لهم في العيد وحرصهم على التواجد وتقديم التهانى لهم بمناسبة العيد ، مشيرا الى حجم الانجازات التى تحققت على ارض مصر الغالية ومحافظة اسيوط بصفة خاصة ،وبخاصة مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة التى ساهمت فى تنمية حقيقة للقرى والنجوع ، داعيًا الله أن يديم على مصر وشعبها الأمن والمحبة والسلام خاصة أن هذه الفترة بها أعياد كثيرة لإخواننا المسلمين والمسيحيين.
واختتمت فعاليات برنامج "حدوتة رمضانية" والذي أقيم بعنوان "في محبة الوطن" مع المبدع تيم حسين وتواشيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم الشاعرة المبدعة الصغيرة لجين علي والتي ألقت قصيدة "فلاحة مصرية" ثم قصيدة "رمضان أحلى".
فمن هناك بدأ النظام عهده الدموي بدقّ مسمارٍ في رأس طبيب وأختتمه بخازوق في دبر معلمٍ! 🔥خلال تلك السنوات العجاف كان صلاح قوش هو العصا الغليظة للنظام والجاسوس القاتل الذي قال في عزّ جبروته الفرعوني "كل من يخرج علي النظام سأقطع أوصاله" وكأنه لم يقرأ مصير الجبابرة والجواسيس قبله الذين ملأوا الدنيا رعباً وأكثروا من القتل والترهيب والمؤامرات وكانت نهاياتهم جميعاً واحدة ما بين الإغتيال وبنفس أساليبهم والقتل في حوادث غامضة والبؤس والشقاء قبل الموت الذليل وأغلبها من أصدقاء الأمس لأن في عالم الجاسوسية لا مكان هناك لكلماتٍ مثل الأخلاق، الأخاء، الوفاء والصدق والرحمة! فالكل عدو الكل!! حلبجة ضُربت بأكياس الطحين أم بالصواريخ والسموم البعثية القاتلة؟. والكل يتجسس علي الكل وجميعهم قتلة منحطين وفي الأخير "إنك ميّتٌ وإنهم ميتون"!! فصلاح قوش وصل به الأمر ليتجسس علي رئيسه (المخلوع وزوجته) واللواء عبدالغفار الشريف يتجسس علي رئيسه قوش،،والفريق عطا يتجسس عليهما معاً والفريق طه "أبو حرفين" يتجسس عليهم جميعاً وفي الأخير ضحك عليهم وهرب بجنسيته المزدوجة!!! ☀️وبنظرة سريعة لبعض أشهر الجواسيس ورجال الأمن والمخابرات من المحيط إلي الخليج (الدول القمعية) نجد التشابه الغريب في نهاياتهم جميعاً لكنهم لا يعتبرون!