التحليق في عالم الفن في السابعة والعشرين من عمره بدأ جوخ في دراسة الفن بطريقة أكاديمية ، بعد أن حصل من معونة مالية من شقيقه الأصغر ثيو. وتفتحت أولى معالم موهبته الفنية في لوحاته التي تدور حول الحياة العائلية، ولوحات عمال المناجم والمزارعين البسطاء. الرسام الهولندي ... فان جوخ | المرسال. بعد ذلك بدأ فان جوخ في التنقل في ريف هولندا حيث بدأ رسم لوحات المناظر الطبيعية المفتوحة، ويمكننا القول بأن تلك الفترة مثلت نقطة تحول في حياته الفنية حيث بدأ الرسم بالألوان الزيتية. وهنا ظهرت لوحات فان جوخ الشهيرة مثل الحياك، الغزالون، وغيرها. نلحظ في تلك الفترة اهتمام فان جوخ بالفلاحين المحليين ويمكننا أن نفسر ذلك بتأثره بالرسام الهولندي ميليه الذي كانت لوحاته تدور حول العمال والقرويين بصفة خاصة. أشهر لوحات الرسام فان جوخ خلال مسيرته الفنية التي لم تتجاوز العشرة أعوام، رسم جوخ ما يزيد عن 2100 لوحة، منها 860 لوحة زيتية و1300 لوحة مائية عدا رسومات ومخططات ومطبوعات أخرى. وبعد وفاته لاقت لوحاته شهرة تجاوزت هولندا ووصلت إلى مرحلة العالمية، ومنها أشهرها؛ آكلو البطاطا، البيت الأصفر، شارع السرو ونجمة، غرفة نوم في آرل، غروب الشمس في مونماجور، ليلة النجوم، وزهور عباد الشمس، مقهى ليلي، الأب اللاعب، كرسي فان جوخ، الكنيسة في أوفير.
Theo had made a film entitled Submission, which criticised the treatment of women under Islam, and this provoked protests from the Muslim community in the Netherlands. While cycling to work in Amsterdam he was shot and stabbed by Mohammed Bouyeri, a Dutch-Moroccan Muslim. ^ المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة ^ Gunman kills Dutch film director. Retrieved 21 July 2009. ثيو فان خوخ - ويكيبيديا. نسخة محفوظة 13 مايو 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب "Monument Theo van Gogh onthuld (video)" ، ، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2008 ، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2012. بوابة تمثيل بوابة أعلام بوابة الأديان بوابة المرأة بوابة حقوق الإنسان بوابة سينما بوابة هولندا في كومنز صور وملفات عن: ثيو فان خوخ ضبط استنادي WorldCat BNE: XX1796236 BNF: cb15105022j (data) CANTIC: a10811114 GND: 129658545 ISNI: 0000 0000 5945 5836 LCCN: n93019081 MusicBrainz: c32f9415-b47a-4b7e-b39e-13cebe02faa6 NKC: js20050718028 NLP: A21693729 NTA: 07382982X SELIBR: 315568 SUDOC: 111190215 VIAF: 69226208 J9U: 987007273845605171
"شيءٌ ما يولدُ دومًا مِن الفيض؛ الفنّ العظيم ولِدَ مِن مخاوف عظيمة، مِن وحدة عظيمة، من كبتٍ وعدم استقرارٍ وعوائق عظيمة أيضًا. " [1] لقد كان يُعاني هذا الفيض. يُقاسي اضطراب ثنائي القُطب، يُكابد الخوف من المرض، الوحدة، الاكتئاب. كان لا يكاد يخرج من المصحة النفسيّة حتى يدخلها مرة أخرى. [2] كان يظن نفسه نكرة وغير مسموع وغير مرغوب فيه في عالم متحجر لا مبال، ومن جرّاء ذلك ودَّ – وقد كان قادرًا على ذلك – أن يخلق لنفسه عالمًا خاصّ يعيش فيه. فخلق عالما كاملا مِن اللوحات، عالم كامل من الكلمات خاص به. لقد صار خلق الجمال قوت قلبه الذي يقتات عليه. أفلام على فنسنت فان جوخ. صارت اللوحات والكلمات بعوالمهن الواسعة بيتًا يقيه برد المصحّات النفسيّة. لم يستطع أنّ يُحسن أي شيء آخر غير خلق تلك العوالم. كانت تلك هي المسرّة التي تحمله على العيش: تأثير وتوهج اللوحات، أو الإيقاع الموسيقي المُنضبط للكلمات. ولد الرسّام الهولندي فنسنت ويليام فان جوخ في 30 (آذار/مارس) من عام 1853. وعلى الرغم من أن بعض أعماله الآن تعد من أغلى اللوحات سعرًا في العالم، إلا أن فان جوخ عاش ومات فقيرًا حزينًا وغير معروف، [3] لم يكن هناك أي إيماءة على أن هذا المُعذب سيصبح أحد أهم وأشهر الرسامين في التاريخ.
[13] هناك بصمة نفسية معينة نستطيع أن نلتمس أثرها ببساطة بين خطابات فان جوخ. حتى أنها امتدت من الخطابات وشملت اللوحات. تلك البصمة هي "البحث عن عزاء". يحاول فنسنت جاهدا على مر سنين حياته القصيرة في تكوين رفقة. فيحاول أحيانا بإقناع أخيه للانتقال إلى الريف والعيش معه وأن يُصبح رساما. كما حاول إقناع الرسام الفرنسي بول جوجان بالإقامة معه والانطلاق في مشوارهم المهني سويا. لكنه فشل. [14] فشل فان جوخ حتى في أن يكون له حبيبة. أضف، أنه قضى نصف حياته في أروقة المصحات بلا أسرة ولا صديق. وكانت الخطابات -ربما- نوع من العزاء وسط كل انكساراته. لم يكن لديه أي أوهام مثالية حول قدرة رسائله على تغيير الواقع. لقد كانت الكتابة بالنسبة له شأن خاص وذاتي وحائط دفاع ضد درجة أكبر من التدهور. كانت الرسائل مراكب صغيرة يُبحر فيها ضد حياة متخمة بالأحزان والمآسي. هل كان فنسنت كاتبًا جيدًا؟ لا يستطيع أحد أن يُملي تلك الإجابة على أحد. لكن نستطيع القول، أنه على مدار عشرات مئات الرسائل، كان فنسنت يكتب قلبه. يكتبه بصيغ عاطفية ويسوق حجج منطقية. يكتب ليس عن رفاهية؛ بل لأنه لم يُحسن سوى الرسم والكتابة في الوقت الذي لم يُحسن فيه التأقلم مع هذا العالم.
في باريس ، رأى فان جوخ الفن الانطباعي لاول مرة ، وكان مستوحى من اللون والضوء ، و بدأ الدراسة مع هنري دي تولوز لوتريك و كاميل بيسارو وغيرهم. فان جوخ في آرل: اصبح فان جوخ متأثرا بالفن الياباني وبدأ في دراسة الفلسفة الشرقية لتعزيز فنه وحياته ، وكان يحلم بالسفر الى هناك ، ولكن قال له تولوز لوتريك ان الضوء في قرية آرل كان تماما مثل الضوء في اليابان ، في فبراير 1888 ، استقل فان جوخ قطار الى جنوب فرنسا ، انتقل الى "البيت الاصفر"وصرف امواله على الطلاء بدلا من الطعام. لماذا قطع فان جوخ اذنه ؟ في ديسمبر 1888 ، كان فان جوخ يعيش على القهوة والخبز والافسنتين في آرل فى فرنسا ، وشعر بالمرض ، واصبح واضحا انه بالاضافة إلى معاناته من مرض جسدي ، فان صحته النفسية ايضا آخذة في الانخفاض. شقيقه ثيو كان قلقا عليه ، ودفع المال لبول غوغان ليذهب ويطمئن عليه في آرل ، في غضون شهر ، كان فان جوخ وغوغان يتجادلان باستمرار ، وذات ليلة خرج غوغان، وتبعه فان جوخ ، وبعد ساعات ، ذهب فان جوخ الى بيوت الدعارة ودفع ثمن عاهرة تدعى راشيل ، وكان الدم يتدفق الدم من يده ، و اظهر لها اذنه ، وطلب منها " الحفاظ على هذا العضو بعناية ".
الإغتيال [ عدل] في صباح 2 نوفمبر 2004 وبالقرب من شارع Linnaeusstraat في أمستردام تم إطلاق 8 رصاصات عليه وتم قطع رقبته وطعنه في الصدر من قبل على محمد بويري الهولندي من أصل مغربي. وقام بويري بتثبيت بيان من 5 صفحات على صدر فان غوخ عن طريق السكين التي طعنه بها وفي البيان تهديد للحكومات الغربية واليهود وآيان حرصي علي كاتبة السيناريو لفيلم الخضوغ. تمكنت الشرطة من إصابة بويري بطلق ناري في ساقه وتم القبض عليه وحوكم في 26 يوليو 2005 بالسجن المؤبد. بالنسبة لجثة غوخ فقد تم حرقه بناءً على وصيته ونشر الرماد في هواء مدينة أمستردام. وأدت هذه الحادثة إلى ضجة كبيرة ومناقشات حادة حول مصير أكثر من مليون مسلم في هولندا وبدأت بعض المنظمات تحذر مما أسمته "المد الإسلامي" في هولندا وكيف أن نسبة الولادة بين المسلمين هي أعلى من نسب غير المسلمين مما سيؤدي حسب تعبير تلك المنظمات إلى "جعل المواطنين الأصليين أقلية في المستقبل".