معلومات مفصلة إقامة 6913 – حي – 3606، سيد الشهداء، المدينة المنورة 42321، السعودية بلد مدينة نتيجة موقع إلكتروني خط الطول والعرض إذا كنت تبحث عن، يمكنك الرجوع إلى معلومات العنوان التفصيلية كما هو موضح أعلاه. إذا كنت ترغب في الاتصال، فيرجى الاتصال بالهاتف لزيارة موقع الويب أعلاه. بالطبع، نوصي بالحصول على مزيد من المعلومات من الموقع الرسمي. ساعات العمل السبت: نعمل على مدار 24 ساعة الأحد: نعمل على مدار 24 ساعة الاثنين: نعمل على مدار 24 ساعة الثلاثاء: نعمل على مدار 24 ساعة الأربعاء: نعمل على مدار 24 ساعة الخميس: نعمل على مدار 24 ساعة الجمعة: نعمل على مدار 24 ساعة صورة powred by Google صورة من جوجل。 اقتراح ذات الصلة 10 المراجعات Sayyid al-Shuhada, 6913 – حي – 3606, Medina, Saudi Arabia اقتراح تعديل قبر سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنهما شاهد المزيد… نقل جثمان سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب عم رسول الله صلي الله. نقل جثة سيدنا حمزة وقد سال الدم منه بعد 1400 سنة من موته دنيا الوطن. قبر حمزه بن عبدالمطلب ويكيبيديا. قبر سيد الشهداء سيدنا حمزه بن عبد المطلب رضي الله عنه المدينة شاهد المزيد… حمزة بن عبد المطلب الهاشمي القرشي.
استشهد سيدنا حمزة رضي الله عنه في غزوة أحد؛ حيث قتله وحشي بن حرب الحبشي.. وقد اسلم وحشي بعد الفتح.. وقد حزن النبي صلى الله عليه وسلم لموت عمه حمزة اسد الله.. وقبل سنوات من الآن أدى هطول الأمطار بشكل كبير إلى تجريف بعض قبور شهداء أحد وكان من بين تلك القبور هو قبر سيدنا حمزة بن عبد المطلب؛ مما أدى إلى دعوة بعض العلماء للحضور ونقل أجساد الشهداء رضوان الله عليهم جميعا من أماكنها. وكان ممن قاموا بنقل جثمان سيدنا حمزة هو الشيخ محمود الصواف الذي يذكر لنا أنه وجد جثة سيدنا حمزة كما هي بعد أكثر من 1400 عام! بل الغريب في ذلك أنه عند تحريك يده نزف الدم منه!! قبر حمزه بن عبدالمطلب كامل. فسبحان الله... وذكر الدكتور طارق السويدان في سلسلته ((قصة النهاية)) نقلا مباشرا عن فضيلة الشيخ/ محمود الصواف الحادثة العظيمة التي تشرف بها بعض العلماء في إعادة دفن بعض الصحابة من شهداء أحد وكيف أنهم شاهدوا الصحابة رضوان الله عليهم بعد مضي 1400 سنة من استشهادهم رضوان الله عليهم وكيف أن أجسادهم باقية كما هي لم تتغير ولم تتعفن ولم تتحلل. يقول الدكتور طارق السويدان: وقد حدثنا الشيخ محمود الصواف رحمه الله انه دُعي فيمن دُعي من كبار العلماء لإعادة دفن شهداء أحد من الصحابة رضي الله عنهم في مقبرة شهداء أحد مقبرة معروفه أصابها سيل فانكشفت الجثث فدعي مجموعه من كبار العلماء لإعادة دفن هؤلاء الصحابة، ويحدثنا الشيخ محمود الصواف أنه حضر ذلك بنفسه فيقول ممن دفنت دفنت حمزة رضي الله عنه؛ فيقول ضخم الجثة مقطوع الأنف والأذنين بطنه مشقوق وقد وضع يده على بطنه؛ فيقول فلما حركناه ورفعنا يده سال الدم.
1 إجابة واحدة report this ad
إسلامه مرّ أبو جهل مرّةً بالرسول وهو واقف على الصفا يدعو الله عز وجل ويناجيه، فما كان منه إلا أن يذهب إليه كعادته ويأخذ بسبّه وشتمه بأسوأ الشتائم وأقذعها، إلا أنّ النبي ظلّ صامتاً ولم يُجبه، فازداد أبو جهل اغتراراً بنفسه وأفعاله حتى حمل حجراً وقذف به رأس رسول الله فشجّه وأسال الدم منه، ثمّ عاد أبو جهل إلى نادي قريش ضاحكاً مُتفاخِراً بما صنع، ورأت إحدى الإماء ما حصل بينهما ثمّ مضت إلى أن رأت حمزة بن عبد المطلب وهو عائد من الصيد كعادته، ورغم أنّها لم تكن على الإسلام فإنّها قصّت عليه ما رأته بين أبي جهل ومحمد صلى الله عليه وسلم. وحين سمع ما حصل تحرَّكت في نفسه عواطف المحبة لرسول الله ومشاعر النخوة تجاه المظلوم، فما وجد من نفسه إلا الاندفاع للقيام بأمر غريب. مع أن حمزة رضي الله عنه كان حينها كافراً إلا أنّه اندفع بشكل غريب نحو أبي جهل، الذي كان حينها ما يزال جالساً بين سادة قريش وأشرافها عند المسجد الحرام، وعندما وصل إليه وقف أمامه ورفع قوسه دون تردد أو ارتياب وضربه به على رأسه ضربة قوية، شجّ منها رأسه وسال دمه أيضاً، فكان ذلك قصاصاً لما فعله برسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أنّه زاد عليه الإهانة الحاصلة له أمام قومه، ومع ذلك فلم يكتفِ حمزة بهذه الضربة، بل أراد أن يغيظ أبا جهل أكثر من ذلك، وعلم أنّه لا يغيظه شيء أكثر من الإسلام، فقال له: "أتشتمه وأنا على دينه أقول ما يقول؟".
وفي عقد الثمانينات من القرن الماضي وأثناء شق بعض الطرق السريعة في منطقة اليمامة القريبة من مدينة (الرياض) ، تم اكتشاف قبر قديم أثناء الحفر، فإذا هو قبر لأحد الصحابة وقد أصيب بعدة طعنات في الصدر والبطن وقد بُترت إحدى يديه.. فتم نقله إلى مقبرة البقيع في المدينة المنورة. وأثناء نقله سال الدم على جانبيه ـ الدم الساخن ـ وكأنه قد مات هذه اللحظة ، وانبعثت من هذا الدم رائحة المسك ، مصداقاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " اللون لون الدم والريح ريح المسك ".
.... منظر عام لمقبرة شهداء أحد (الشرق الأوسط) تضم 70 صحابيا أبرزهم حمزة بن عبد المطلب نشر في: 04 أغسطس 2006 "هنا مقبرة سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب عم الرسول عليه السلام وأخوه بالرضاعة، وهو يتوسط قبرين، وبين هؤلاء أيضا حنظلة بن أبي عامر الذي غسلته الملائكة" هذه حكاية ثلاثة قبور حاول تلخيصها الطفل السعودي حمود البالغ من العمر ست سنوات، وهو يشير بأنامله الصغيرة تجاهها للزوار، في البقعة التي تقع شمال المسجد النبوي، وعلى بعد كيلومترين منه تقريبا، لتضم بين ثراها 70 من أصحاب الرسول الذين باعوا دماءهم لأجل الرسالة. وحمود الذي يعمل بجوار المقبرة بائعا متجولا لبيع قوارير الماء الباردة يعمل بجانب ذلك مرشدا سياحيا يحاول إرشاد الزوار إلى معالم المنطقة التاريخية ليكمل "هنا جبل الرماة، وهنا مسجد أحد" محاولا بذلك استعطافهم حتى الثقة به؛ ليرددوا خلفه جماعة منهم، أمام بوابة المقبرة؛ دعاء كان قد حفظه عن ظهر قلب لمن يزور المقابر والسلام على من فيها. وفي تقرير الزميلة حليمة مظفر الذي نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الجمعة 4-8-2006، تضيف: لكن شيئا من روحانية المكان الخاشع وسكينته أمام السماء بغيماتها الواسعة تتسلل حتما حينما يتم استحضار أصوات السيوف والخيول وكلمات التوحيد وأسماء شخوص بعينها في المعركة التي شهدها التاريخ الإسلامي في السنة الثالثة بعد الهجرة، بين الرسول وصحابته الذين كان عددهم 1000 مجاهد فقط، ليس فيهم فارس واحد، فيما كان المشركون 3000 مقاتل، بينهم 200 فارس أبرزهم خالد بن الوليد قبل إسلامه.