فقد عبرت العسكرية والسياسية المسؤولة بدولة أوكرانيا عن خوفها وقلقها الشديد من قيام روسيا بالتدخل مرة أخرى بالأراضي الأوكرانية. فقد تم ملاحظة يوم 8 أغسطس 2016 أن روسيا تقم بجمع جنودها، وتقم بتكثيف أعداده وتزويدها بالسلاح والعدة على الحدود الأوكرانية. من دون وجود أي سبب أو داعي لذلك. ولذلك اضطرت أوكرانيا إلى غلق المعابر الحدودية بالكامل. وهنا خرجت روسيا بتصريح عسكري رسمي، يؤكد وجود مناوشات بالفعل على الحدود الروسية مع دولة أوكرانيا. نتج عن هذه المناوشات مقتل أكثر من جندي روسي، وإصابة العشرات. وهذا الأمر قامت السلطات الأوكرانية بنفيه تمامًا، وتم تبادل الاتهامات بينهم، فالجانب الروسي أكد قيام دولة أوكرانيا بالعديد من الممارسات الإرهابية. وردت عليها الجهات الأوكرانية وأكدت أن كل ما تم ذكره هراء ولا يمت للواقع بصلة. وطلبت أوكرانيا من الاتحاد الأوربي حمايتها والحفاظ على أمنها إذا تحركت روسيا لغزو البلاد. العالم على أعتاب حرب جديدة انتشر الحديث مؤخرًا أن العالم على أعتاب حرب جديدة وهناك حديث يدل على وجود نزاعات عسكرية قوية في الفترة المقبلة بين دولة روسيا وأوكرانيا. تخشى روسيا كثيرًا من ضم دولة أوكرانيا إلى حلف الناتو، فإذا تم ضمها هذا يعني وجود دفاع عسكري مشترك بين الدول العربية، مما سيعرضها بالتأكيد للخطر.
واعترضت أوكرانيا بشدة على هذا الأمر، وكان هناك معارضة كبيرة من المجتمع الدولي بأكمله، فقد قالوا أن ما قامت به روسيا احتلال وتعدي على سيادة واستقلال أوكرانيا بشكل مباشر. وشهدت هذه الحادثة صراع كبير للغاية بين القوات الأوكرانية والروسية، وظهور جماعات انفصالية بأوكرانيا ساعد في نجاح التدخل الروسي، وهُزمت القوات الأوكرانية، ووصلت عدد حالات الوفاة في هذه الفترة 14 ألف شخص. وسيطرت روسيا على شبه الجزيرة بالكامل، وأرادت أن تُعطي لسيطرتها لمسة ديمقراطية، ولذلك قامت بالتصويت. وأغلب أصوات المواطنين في القرم ذهبت إلى ضم شبه الجزيرة للأراضي الروسية، وهكذا أخذت روسيا غطاء شعبي قليلًا. واعترضت جمعيات حقوق الإنسان الدولية على التجاوزات التي يمارسها الجيش الروسي، وكانت من أكثر الجهات التي شجبت وأنكرت ما تقوم به روسيا، منظمة العفو الدولية، فقد رفضت بكل السبل التعدي على السيادة الأوكرانية. ووقف المجتمع الدولي مع أوكرانيا في هذا الوقت، وأعلن حلف الناتو والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية بأنها ستفرض غرامات اقتصادية كبيرة على روسيا. التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا بعد أزمة 2014 وضم الاتحاد الروسي للقرم، لم تهدأ الأمور بينهم عند هذا الحد، ففي عام 2016 تجدد الصراع مرة اخرى.
خريطة تقع في شرق ووسط أوروبا ، تقع أوروبا الشرقية في منطقة تقع في منطقة الركن الشرقي والأوروبا الغربية ، وتعرف المنطقة الواقعة في منطقة تقع في شرق ووسط أوروبا ، وهي منطقة تقع في منطقة تقع في شرق ووسط أوروبا ، وهي منطقة تقع في منطقة تقع في شرق ووسط أوروبا ، وهي منطقة تقع في الصحراء الغربية ، واششنها على موقع مرجعي في أوروبا الشرقية ، بالإضافة إلى خريطة أوروبا الشرقية الواقعة بها. أوروبا الشرقية تعتبر المنطقة الأكبر في أوروبا ، حيث تعد منطقة أوروبا الشرقية في منطقة الركن الشرقي ، حيث تقع هذه المنطقة في الركن الشرقي ، حيث تقع هذه المنطقة على البحر الأسود إلى الجنوب وتتر على نهر الدانوب ، كما تبدو بمظاهرها السطحية أو التضاريس المتنوعة. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، "[1] خريطة اوروبا الشرقية تعتبر أوروبا جميلة في أوروبا ، حيث تظهر في حدودها ، حيث تعد هذه الحدود للتقسيمات الجغرافية ، وبعضها الآخر ، وعرضها وناقشها ، وجبال القوقاز ، وكاز ، وجبال القوقاز ، وكاز ، فهي تضم مجموعة الدول الواقعة.