نحو الشرق، كانت تجارة مصر وفلسطين عظيمة أيضًا". الآلهة المصرية القديمة : أهم 7 آلهة عند الفراعنة - إهتم بنفسك | ihtambnafsak.com. 1648 - 1657م: كاتب جلبي، «تحف الكبار في أسفار البحار»، يصف أوّل خرائط عثمانيّة لسوريا، ويصف فلسطين بأنّها قسم إداريّ مهمّ، وسنجقيّ غزّة والقدس يمتدّان من البحر المتوسّط إلى العريش، وإلى "براري الإسرائيليّين (سيناء). في الجنوب الشرقيّ «بحر لوط» (البحر الميّت)، ونهر الأردنّ. روزَنَة: إطلالة على الثقافة الفلسطينيّة في المنابر العالميّة، من خلال ترجمة موادّ من لغات مختلفة إلى العربيّة وإتاحتها لقرّاء فُسْحَة - ثقافيّة فلسطينيّة. موادّ روزَنَة لا تعبّر بالضرورة عن مبادئ وتوجّهات فُسْحَة، الّتي ترصدها وتنقلها للوقوف على كيفيّة حضور الثقافة الفلسطينيّة وتناولها عالميًّا.
خريطة بطليموس (100-170م) الرابعة لآسيا؛ في الوسط اسم فلسطين بحروف يونانيّة مع أنّ اسم «فلسطين» يرد في المصادر المصريّة والآشوريّة الّتي سبقت الفترة الّتي يُعْتَقَد أنّ أسفار الكتاب المقدّس كُتِبَت فيها، إلّا أنّ الباحثين يرون أنّ الاسم يشير إلى المكان ذاته الّذي يذكره العهد القديم العبريّ «بِلِشْتيم» (פְּלִשְׁתִּים). من غير الواضح ما إذا كان هذا الاسم اسمًا محلّيًّا أو اسمًا أجنبيًّا؛ إذ لم توجد كلمة «فِلِسْتِيا» في اللغة الفِلِسْتِيَّة، ومن غير الواضح ما إذا كانت المصادر المصريّة والآشوريّة والعبريّة استندت إلى مصدر واحد مشترك، أم أنّها استلفت الاسم من بعضها بعضًا، وغيّرته بحسب تقاليدها اللغويّة. أمثلة على استخدام اسم فلسطين في مراحل تاريخيّة مختلفة: مصر القديمة 1150 ق. م: معبد رمسيس الثالث يذكر شعبًا اسمه الـ «بِلِسْت» من بين الشعوب الّذين حاربوا مصر. 1150 ق. م: برديّة هاريس الأولى: "لقد وسّعت حدود مصر، وطردت الّذين اجتاحوها من أراضيهم. لقد ذبحت الدنيِن (أحد شعوب البحار) في جزرهل والجيكر والبِلِسْت". الآشوريّون 800 ق. م: الملك أداد نيراري الثالث: "في السنة الخامسة (من حكمي)، جلست بوقار على العرش، وأطلقت نداء إلى بلدي.
ذلك الّذي كان رومانيًّا أو فرنسيًّا أصبح في هذه الأرض جليليًّا أو فلسطينيًّا". 1130م: رورجو فريتيلّوس: "تقع مدينة القدس في يهوذا المليئة بالهضاب، في مقاطعة فلسطين". الفترة الأيّوبيّة والمملوكيّة 1480م: فيلكس فابري: "جوبا (يافا) أقدم ميناء، وأقدم مدينة في مقاطعة فلسطين". 1496م: مجير الدين العليمي في كتابه «الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل»، يستعمل اسم «فلسطين» للإشارة إلى بلده، حيث يرد اسم «فلسطين» 22 مرّة، ويسمّي «فلسطين» كذلك بـ «الأرض المقدّسة»، دون أن يستعمل أيّ لفظ آخر للإشارة إلى البلد، مثل جنوب سوريا أو خلافه. خريطة عثمانيّة لمتصرّفيّة القدس الفترة العثمانيّة المبكّرة 1560م: نسخة جينيف من الكتاب المقدّس، أوّل نسخة إنجليزيّة واسعة الطباعة والنشر، تترجم اللفظ العبريّ «بِلِشْت» إلى «بالِسْتينا». 1560م: أبو السعود محمّد العمادي يُسْأَل عن معنى «الأراضي المقدّسة»، ويجيب بأنّ لها معاني مختلفة، منها كلّ سوريا، من حلب إلى أريحا. والبعض يعتقد أنّها منطقة القدس، بينما يعتبرها آخرون مكافِئة لكلمة «فلسطين». 1563م: جون فوكس، «كتاب الشهداء»: "رومانوس، فلسطينيّ، كان شمّاسًا في كنيسة قيساريا". 1624م: فرانسيس بيكون، «الأطلس الجديد»: "الفينيقيّون، خاصّة في صور، كان لهم أسطول عظيم، وكذلك كان للقرطاجيّين مستعمرتهم الّتي تبعد أكثر إلى الغرب.