إنّ نسبة ارتفاع المد وانفاض الجزر تتفاوت بين القطب الشمالي والجنوبي مروراً بخط الاستواء، حيث من الممكن أن تتجاوز أكثر من 200سم في منطقة ما؛ في حين لا تتجاوز 30سم في منطقة أخرى، ويذكر أنّ عدد مرات حدوثها أيضاً تختلف من منطقة إلى أخرى؛ فمثلاً منطقة شط العرب والبصرة تشهد حدوثها كل 6ساعات. نطاق من منطقة المد والجزر جافًا معظم الوقت ؟. أهمية ظاهرة المد والجزر تلعب ظاهرة المد والجزر دوراً فعالاً في تطهير مياه البحار والمحيطات وتخليصها من الشوائب. تُطهر مصبات الأنهار والموانئ مما علق بها من شوائب. يُعتمد عليها في رصد مواعيد ولوج السفن إلى الموانئ القائمة فوق المياه الضحلة.
Parts of the region are also concerned about increased mineral loading in marine estuaries from upstream, intensive paddy cultivation and the conversion of intertidal zones (i. e., salt marsh and mangrove) to rice paddy. غير أنه من الملائم إدراج الموائل المجاورة الموجودة في المرتفعات والمناطق المحايدة للساحل تحت المد والجزر حتى يُحافَظ على الوظيفة الإيكولوجية عموماً ويُتاح لمرافق الدعم منفذ للوصول ومكان للعمل. It is, however, appropriate to include contiguous upland and near-shore subtidal habitats in order to preserve overall ecological function and provide access and space for supporting facilities. (أ) مناطق السبخة والمستنقعات ومسطحات المد والجزر والموائل الساحلية الصخرية حيث لا يوجد سوى تلوث نفطي خفيف؛ Areas of sabkha, marsh, tidal flat and rocky shoreline habitat where there is only light oil contamination; وترى المملكة العربية السعودية أن استمرار وجود طبقات من الرواسب الملوثة بالنفط والتي يعلوها حصير من القار في مواقع كثيرة على الساحل، يمنع عودة الاستيطان الطبيعي والإحياء الإيكولوجي في أجزاء من المناطق فوق الساحلية والمناطق الواقعة بين عمليات المد والجزر.