يو بي إس (بريد سريع) مجلوبة من « صنيف:شركات_متعددة_الجنسيات_مقرها_في_الولايات_المتحدة&oldid=39047474 » تصنيفات: التجارة الخارجية للولايات المتحدة شركات أمريكية شركات الولايات المتحدة الأمريكية شركات متعددة الجنسيات حسب البلد
[٤] شركة جوجل تُعد شركة جوجل (بالإنجليزية: Google) من أهم الشركات متعدّدة الجنسيّات، حيث تصل إيراداتها العالميّة نحو 29. 321 مليون دولار، وتقع هذه الشركة في الولايات المتحدة، [١] وقد تم تأسيسها عام 1995م من قبل لاري بيدج وسيرجي برين، وكانت أول محرك بحث شهير في العالم، حيث تم إنشاء هذا المحرك حتى يتمكّن المستخدم من العثور على مواقع الويب المختلفة بالاعتماد على عمليات البحث الدقيقة، أو الكلمات الرئيسيّة، كما توفر هذه الشركة خدمات مجانيّة لمستخدميها، إذ يمكن البحث عن الأخبار، ومقاطع الفيديو، والخرائط، وغيرها الكثير من الخدمات. [٥] شركة فيديكس تقع شركة فيديكس (بالإنجليزية: Fedex) في الولايات المتحدة، وتُعد من أهم الشركات متعددة الجنسيّات، إذ تصل إيراداتها العالميّة لما يقارب 24. 600 مليون دولار، [١] وهي واحدة من أكبر شركات الشحن السريع في العالم، ويقدر حجم قوتها العاملة بما يقارب 150. 000 شخصاً، وتتولى ما يزيد عن ثلاثة ملايين عملية تسليم بشكل يومي. [٦] المراجع ^ أ ب ت ث Abby Rogers (28-10-2011), "The 25 Best Multinational Companies To Work For" ،, Retrieved 23-3-2019. Edited. ↑ "Network Appliance, Inc. ",, 23-3-2019، Retrieved 23-3-2019.
وأفادت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، في تحليل نشرته في الثامن من آب (أغسطس) ، بأن القرار سيشمل أجهزة تكنولوجية منها الكمبيوتر المحمول والهواتف الذكية؛ ومن ثم ستتضرر بشدة صناعة التكنولوجيا الأميركية. ولذا يرى خبراء التكنولوجيا أن أرباح "آبل" ستنخفض بنحو أربعة في المئة في عام 2020. ويعتبرون أن تهديد ترامب أعاد سحابة مُظلمة فوق شركة "آبل"، ووصف بعضهم هذه الرسوم بأنها "لكمة للشركة"، وأجمع الخبراء على أن "آبل" عالقة في المواجهات بين واشنطن وبكين. وهنا تجدر الإشارة إلي أن شركة "آبل" كانت أول شركة أميركية تصل قيمتها السوقية إلى تريليون دولار في آب (أغسطس) عام 2018، ثم تراجعت بفعل هبوط أسهمها بضغط من تناقص المبيعات جراء ضعف الأسواق الناشئة، وهذه كلها أمور وثيقة الصلة بالحرب التجارية التي يشنها ترامب في كل الاتجاهات، حتى أن حلفائه في أوروبا لا يملكون استثناءً منها. ولعل في ذلك نموذجاً يُبين كيف أن السياسات الحمائية التي يتبعها ترامب، تعادي قواعد التجارة الحرة التي أفرزت العولمة؛ مثلما يناقض أحد السمات الرئيسة للشركات متعددة الجنسيات التي أشرنا إليها، وهي القدرة علي نقل عناصر إنتاجها وما تملكه من تكنولوجيا؛ إذ يُصر ترامب على أن تلغي "آبل" إنتاجها في الصين وتنقله إلى أميركا.
الشركات متعددة الجنسيات عبارة عن شركة تشترك في اصول رأس مالها اكثر من شركة من اكثر من دولة, وتنتشر فروع هذه الشركة الام في اكثر من دولة, ومصانعها تنتشر ايضا في اكثر من دولة ليغطي انتاجها العالم كله او اقصي عدد من الدول. والشركات متعددة الجنسيات تتميز بعدة صفات خاصة, لن تجدها في الشركات الدولية العادية او الشركات الاقليمية او المحلية. الشركات متعددة الجنسيات والشركات الدولية اولا يجب ان نفهم الفارق بين شركة متعددة الجنسيات وشركة دولية. الشركة متعددة الجنسيات كما ذكرنا تتشارك رأس مالها عدة كيانات او شركات من اكثر من دولة, في حين الشركة الدولية يمثل رأس مالها شركة او اكثر من دولة واحدة فقط. والشركات متعددة الجنسيات يتشكل مجلس ادارتها في كل دولة بعضو منتدب له صلاحيات مستقلة تماثل الدور الذي يقوم به رئيس مجلس الادارة في الشركات الدولية, وذلك لان الشركات متعددة الجنسيات تعتمد مبدأ الادارة اللامركزية, يتحدد الهدف والاستراتيجية العامة للشركة في العالم كله, اما الادارة على المستويات الفرعية لها قدر كبير من الاستقلالية والحرية مادامت تسير علي نهج الاستراتيجية العامة. اما الشركات الدولية فتعتمد في اغلبها على الادارة المركزية, ولا وجود للامركزية في فروعها, حتى في الخطط وتنفيذ الاستراتيجية فالكل يجتمع على تنفيذ خطة واحدة, والادارة المركزية في البلد الام هي من تضع الخطط كلها التي تطبق على مستوي الفروع المختلفة.
وفي دراسة للخبير الاقتصادي مايكل بيرس، من مؤسسة "إيكونوميكس" للتحليلات الاقتصادية، إبفاد أن: "قرارات حظر إقلاع طائرة بوينغ 737 انعكست في الربع السنوي الثاني على استثمارات الشركات في صناعة التسلح وعلى الصادرات، وتسببت في خفض متوسط نسبة النمو المتوقع للاقتصاد الأميركي على مدى عام إلى 0. 25 نقطة مئوية". ولا شك أن الشركات المتعددة الجنسيات تُعد ثقافة رأسمالية بالأساس، ووجودها يرتبط طردياً بقوة اقتصاد الدولة المالكة والأم Home Country؛ ولذلك نجد الإحصاءات تؤكد أن 44 في المئة من إجمالي الشركات المتعددة الجنسيات مملوك من أميركا، وأكثر من 30 في المئة منها يمتلكها الاتحاد الأوروبي، وتستحوذ هذه الشركات على 80 في المئة من حجم المبيعات عالمياً، وتتربع على عروش قطاعات أساسية مثل النفط والتكنولوجيا والأغذية والمشروبات والتواصل الاجتماعي. يدعم هذا المنطق أن الرئيس الروسي بوتين، أثناء قمة العشرين في أوساكا في اليابان، في حزيران (يونيو) الماضي، اجتمع بقادة مجموعة "بريكس" (البرازيل، الهند، الصين، جنوب إفريقيا، ومعهم روسيا)، ودعاهم إلى وضع ضوابط واضحة لعمل الشركات متعددة الجنسيات، بهدف منعها من احتكار السوق وضمان حرية الوصول إلى التكنولوجيا.
إقامةُ التحالفات الاستيراتيجيّة المختلفة؛ بهدف تحقيق مصالحِها الاقتصاديّة المشتركة، وتعزيز قدرتِها التنافسيّة. تعبئة المدخرات العالميّة، تنظرُ كلُّ شركة من هذه الشركات إلى العالم كسوقٍ يمكنها تعبئتُه بالموادّ التي تنتجُها. المزايا الاحتكاريّة، حيث تكون هي الأولى والوحيدةَ والسبّاقة لأيّ نوع من الإنتاج؛ بهدف الحصول على الربح الوفير، وتكمنُ المزايا الاحتكاريّة في كثيرٍ من الأحيان من خلال القدرة على توفير الاحتكار في أحدِ المجالات التالية: التمويل، والإدارة، والتكنولوجيا، وكذلك التسويق. المراجع ↑ Tejvan Pettinger (30-3-2017), "Multinational Corporations: Good or Bad? " ،, Retrieved 19-7-2018. Edited. ↑ "MULTINATIONAL CORPORATIONS",, Retrieved 19-7-2018. Edited. ↑ "CHARACTERISTICS OF THE MULTINATIONALS",, 19-1-2016، Retrieved 19-7-2018. Edited.