يوسف العييري ماذا حدث؟ يونيو 2003، تمكنت سلطات الأمن السعودية من قتل المطلوب العاشر على القائمة، يوسف العييري، في منطقة تربة في حائل شمال الرياض، بعد أن كان يخطط للهرب إلى العراق. في مايو 2003 سلم المطلوب الثاني، علي الفقعسي، نفسه للأمن، بعد أن وعدت الحكومة السعودية بتخفيف العقوبة عمن يسلم نفسه. وقتل كل من المطلوبين تركي الدندني وعبدالرحمن جبارة في منطقة الجوف، بعد مداهمة مسجد في مركز الصوير في الأول من يوليو/ تموز الماضي. في الثاني والعشرين من الشهر ذاته، قتل أحمد الدخيل في مداهمة لمنطقة مزارع في القصيم. الإرهابي الذي يقرأ إسمه يقول نعم هو أنا!!. سبتمبر 2003، أعلنت السلطات اليمنية القبض على بندر الغامدي، أحد المطلوبين الـ19، ليتم تسليمه بعدها إلى السعودية. في 23 يوليو 2003، حاصرت قوات الأمن شقة سكنية في مستشفى الملك فهد في جازان أسفرت عن مقتل المطلوب الثالث عشر على القائمة سلطان القحطاني. في 6 نوفمبر 2003، جاء مقتل المطلوب رقم 23، المدرج على قائمة الـ26، بعد إصابته خلال مداهمة لحي السويدي في الرياض قبل أيام من تنفيذ هجوم إرهابي على مجمع المحيا. وعقب تفجير المحيا، أصدرت سلطات الأمن السعودية قائمة جديدة لـ 26 مطلوبا، بينها أسماء من قائمة الـ19، وجاء إعلان القائمة الجديدة في 6 ديسمبر من العام نفسه، ورصدت لها وزارة الداخلية مكافآت مالية قدرها مليون ريال لمن يرشد عن أحد المطلوبين، و5 ملايين ريال لمن يدل على مجموعة، و7 ملايين ريال لمن يساهم في إحباط محاولة إرهابية.
كما وجه المدعي العام عدة اتهامات للمتهم الرابع عشر أبرزها اعتناقه المنهج التكفيري وتواصله مع قادة وأعضاء التنظيم الإرهابي والالتقاء والاجتماع بهم والامتثال لأوامرهم، وتجنيد صديقه "المتهم الثلاثين"، واشتراكه مع قادة التنظيم الإرهابي "عبدالعزيز المقرن" "فيصل الدخيل" و"المتهم الأول" في دفن جثمان "عامر الشهري" في منطقة صحراوية، والمشاركة مع "المتهم الأول" في إيواء عدد من أعضاء الخلية من بينهم "فيصل الدخيل" و"أحد الموقوفين" و"تركي المطيري" و"محمد الفراج" في منزل والده، وإطلاق النار على رجال الأمن أثناء مداهمتهم. ووجه للمتهم الخامس عددا من التهم أبرزها اعتناقه المنهج التكفيري، والتخطيط في اغتيال أحد كبار رجال الدولة، والتخطيط مع "المتهم الأول" لتننفيذ عملية إرهابية، والشروع في اغتيال عدد من رجال الأمن.
الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
وطالت المتهم العاشر عدة اتهامات شملت اعتناقه المنهج التكفيري، واجتماعه بـ"المتهم الثاني والعشرين" و"المتهم الثاني والأربعين"، وتأثره بكلامهم وتستره عليهم، وتأييده للجرائم الإرهابية. واتهم المدعي العام المتهم الحادي عشر باعتناقه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، وتواصله مع أعضاء التنظيم الإرهابي، وتقديم الدعم للتنظيم الإرهابي، وتأمين الوثائق من خلال سرقته لثلاث بطاقات عمل خاصة لا توجد عليها أي أسماء أو صور مستغلا عمله بإحدى الشركات التي تقوم بصيانة أجهزة الحاسب الآلي في الجهة التي تستخدم تلك البطاقات في التعريف بموظفيها وذلك بقصد إيصالها إلى "صالح العوفي"، وإبداء موافقته على شراء سيارة باسمه لـ"صالح العوفي"، إلى جانب دعم التنظيم الإرهابي إعلاميا، وحيازة الأسلحة والذخيرة والمتفجرات. ووجه إلى المتهم الثاني عشر عددا من الاتهامات شملت اعتناقه المنهج التكفيري، وإحراق سيارة أحد ضباط الأمن، والشروع في إحراق 10 سيارات عائدة لعدد من ضباط وأفراد رجال الأمن، والتحريض على استهداف رجال الأمن وسياراتهم. صالح-العوفي | مصراوي. وشملت أبرز التهم الموجهة إلى المتهم الثالث عشر اعتناقه المنهج التكفيري، ودعم التنظيم الإرهابي، وجمع التبرعات المالية، والشروع في تهريب أشخاص للعراق للانضمام للقتال الدائر هناك، والتستر، والإيواء، إضافة إلى شراء ونقل ثلاثة مسدسات وتسليمها لـ"فيصل الدخيل".
انت في "الاولــى" في رسائل إلكترونية لم يُتأكد من صحتها في رسائل إلكترونية لم يُتأكد من صحتها العوفي يعرض على الزرقاوي مده بانتحاريين لتنفيذ عمليات بالعراق * دبي - أ. ف. ب: بعد متابعتهم لما ينشر في المواقع التي تتعامل مع الجماعات الإسلامية المتشددة رصد المختصون في تتبع أعمال هذه الجماعات، توجهاً لدى أفرع تنظيم القاعدة الإرهابي إلى رفع مستوى التنسيق بين قيادات الأفرع في دول الخليج والجزيرة العربية، تتمثل في تبادل العناصر الإرهابية والمعلومات والقيام بتنفيذ العمليات الإرهابية، وقد رصدت في هذا الخصوص رسائل منسوبة للمطلوب أمنياً على لائحة الـ16 صالح العوفي، وهذه الرسائل التي يتعذر التحقق من صحتها موجهة من العوفي إلى قائد الجماعات الإرهابية في العراق أبو مصعب الزرقاوي، يظهر فيها استعداده لمده بالإرهابيين الانتحاريين لتنفيذ الأعمال الإرهابية الانتحارية في العراق. وتزعم الرسائل وجود أفرع لتنظيم القاعدة الإرهابي في الكويت وقطر والبحرين وعُمان والإمارات، وأظهرت أن تنظيم القاعدة الإرهابي كان وراء العمليات الإرهابية التي حصلت في الكويت مؤخراً. الجدير بالذكر أن صالح العوفي مدرج اسمه على لائحة المطلوبين الإرهابيين التي وضعتها أجهزة الأمن في المملكة عام 2003م، والتي كانت تضم 26 إرهابياً لم يعد متبقياً منهم سوى سبعة إرهابيين، أما الآخرون فقد سلّم البعض منهم أنفسهم للسلطات وقبض على البعض الآخر فيما قُتِل الباقون.
عزيزي المستخدم العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك