ومن رأى نفسه عاري وحده في الحلم فهو غير راضٍ عن نفسه وغير واثق بتصرفاته ، ورؤية العري مع الخوف في المنام تدل على ذل وانكسار. وإذا رأى الرجل أنه عارٍ أو يتعرى في المنام وهو يضحك أخذته العزة بالإثم وهو صاحب قلب أسود، أما من رأى أنه عاري في المنام وهو يبكي فهو يندم على خطأ يرتكبه. ومن رأى أحداً يعريه غصباً في الحلم فهو يغتصب ماله أو يفضحه بتصرف سابق، ورؤية انتشار صور عارية في الحلم تدل على افتضاح أمره أو إشهار إفلاسه. تفسير حلم التستر من العري للرجل التستر من العري في المنام يدل علي السعي للتوبة، فمن كان عاري في المنام ويحاول أن يستر نفسه فهو يسعى لكسب الرزق أو يسعى للتوبة، ومن رأى أنه عاري في المنام ويبحث عن ثيابه فإن وجدها تاب وحسن عمله، وإن لم يجدها فهو يؤمل نفسه بالتوبة ولا يسعى إليها بالفعل. ومن لم يحاول أن يتستر من العري في المنام فهو يعتمد على غيره غير مكترث بأفعاله، ومن جاء أحد وستر عريه في الحلم فإنه يدافع عنه أو يسد عنه عجز مالي. يقول الشيخ النابلسي أن رؤية المرأة المجهولة تتعرى في المنام تدل على تعري الأرض من خضارها إن كان حصاداً أو تساقطاً أو غيره (اقرأ تفسير رؤية الزرع والزراعة في المنام)، وعري المرأة في المنام أو رؤية المرأة العارية تدل على فراق الزوجين، ومن رأى امرأة تخلع عنها ثوباً أسوداً في المنام وتتعرى فهو دليل الصبح بعد الظلام والله أعلم.
يمكن أن يفسر الحلم بالنجاة من الصعاب والأحزان إذا كانت المتزوجة في الحقيقة تعاني من عدة مشاكل بحياتها، ومن ترى أنها قامت بارتداء ملابس باللون الأخضر بعد أن كانت عارية دل ذلك على الخير الكثير لها وخاصة إذا كان الثوب يناسبها. تفسر رؤية المتزوجة التي تقوم بفعل الذنوب ولا تحافظ على الصلاة لذاتها وهي دون ملابس وقامت بستر نفسها إلى أنها سوف ترجع لله تعالى وستستغفره عما فعلت قبل ذلك. يدل رؤية المتزوجة لذاتها دون ملابس ولكن زوجها سترها وكانت تلك المرأة ليس لديها أبناء فهذه إشارة إلى أنها سوف تنجب وسيكون لها ذرية جيدة وصالحة إن شاء الله. تشير رؤية المتزوجة لنفسها وهي تقوم بستر جسدها العاري على أنها تحاول تحسين شؤونها، وأن الله تعالي سيمن عليها بالستر بالدنيا، والمرأة التي تحلم بأنها تلبس الحجاب على رأسها باللون الأبيض فهذا دليل على أنها معروفة بالأخلاق الحسنة. تشير رؤية المتزوجة لنفسها وهي تقوم بكشف منطقة العورة لزوجها وهي دون ملابس وجامعها زوجها فهذا دليل على أنها سترزق بالخير في القريب، وأن الله سيبارك لها فيه. ترمز رؤية المتزوجة لذاتها دون ملابس وتريد من الزوج سترها فإن لم يفعل ذلك دل هذا على المشاكل، وإن سترها دل ذلك على زوال المشاكل.
09-12-2014, 10:23 PM لوني المفضل Tomato رقم العضوية: 37037 تاريخ التسجيل: Jul 2013 فترة الأقامة: 3196 يوم أخر زيارة: 24-04-2022 (07:12 AM) الإقامة: طرابلس المشاركات: 17, 221 [ +] التقييم: 10 بيانات اضافيه [ قل لي لماذا اخترتني ؟ لميسون السويدان rg gd glh`h hojvjkd? 10-12-2014, 07:06 AM # 2 رقم العضوية: 38043 تاريخ التسجيل: Aug 2013 أخر زيارة: 14-02-2021 (09:45 AM) 8, 657 [ التقييم: 10 الدولهـ الجنس ~ لوني المفضل: Black رد: قل لي لماذا اخترتني ؟ راقت لي بانتظار جديد خياراتك 10-12-2014, 07:32 AM # 3 لوني المفضل: Tomato اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جود الحياة سعدت بمرورك في هذا الصباح الشتوي الجميل الذي يبشر بالمطر وينذر بأخذ الحيطة والتسلّل بين طيتي مكان دافئ منعًا للزكام والإحتقان 10-12-2014, 08:18 AM # 4 مفيش فايدة اخدينا احتياطاتنا ومرضنا بس الحمدلله ربي أنعم علينا بالمطر ويارب اتدوم
مُتْ! أو لِتَتركْني أَمُتْ! اخترْ مماتاً أو حياةً واختَفِ لا تحيَ كالأشباحِ فِيّ...
قصيدة " لماذا اخترتَني؟ " - الشاعرة ميسون السويدان - YouTube
ومما امتاز به جودة الخط وإجادة الرسم والنقش والحفر. وكان رزقه من شق قلمه فعاش فقيراً غني القلب أبي النفس ومات في القاهرة ثم نقل إلى بيروت ودفن فيها. تولى كتابة (مجلة الطبيب) وألف كتاب (نجعة الرائد في المترادف والمتوارد) جزآن ومازال الثالث مخطوطاً. وله (ديوان شعر-ط) و (الفرائد الحسان من تلائد اللسان-خ) معجم في اللغة. ابراهيم اليازجي
قلْ لي.. لماذا اخترتَني؟ وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ ومشيتَ بي.. ومشيتَ.. ثمّ تركتَني كالطفل يبكي في الزِّحامْ إن كنتَ - يا مِلحَ المدامعِ - بِعتَني فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ هُوَ أن تؤشّرَ مِن بعيدٍ بالسلامْ أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ قررتَ ترحل في الظلامْ ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟ ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟
قل لي.. لماذا اخترتني؟ وأخذتَني بيديك من بين الأنامْ ومشيتَ بي … ومشيتَ … ثمّ تركتني … كالطفل يبكي في الزِّحامْ.. ما ضرَّ لو ودّعتَني؟.. ومنحتني فصلَ الختامْ ؟.. حتى أريحَ يديَّ من تقليب آخر صفحةٍ من قصّتي.. تلك التي.. يشتدّ أبيضها فيُعميني إذا اشتدَ الظلامْ حتى أنامْ… حتى أنــامْ …!