تقوم التقارير بعرض البيانات على الشاشة فقط حل السؤال تقوم التقارير بعرض البيانات على الشاشة فقط عزيزي الطالب/الطالبة نعرض لكم في موقع المتقدم التعليمي حلول أسئلة منهج التعليم وحل الواجبات والإختبارات والإختبارات لكل المراحل التعليمية، واليكم الحل الصحيح للسؤال التالي: تقوم التقارير بعرض البيانات على الشاشة فقط ؟ الإجابة الصحيحة تكون كالتالي: العبارة خاطئة.
السؤال: تقوم التقارير بعرض البيانات بطريقة واحدة وهي عرضها على الشاشة؟ الإجابة: العبارة خاطئة.
تقوم بتحويل البيانات من وحدة المعالجة المركزية إلى صور على الشاشة، يضم جهاز الحاسوب الالي على الكثير من المكونات والتي يمكنها ان ترتبط مع بعضها البعض، ليتم القيام بالوظائف والمهام المطلوبة منها، ومن اهم وظائف جهاز الحاسوب معالجة وتمثيل البيانات واسترجاعها وامكانية حفظ البيانات والرجوع اليها وقت الحاجة والكثير من الوظائف الاخرى، وله اهمية في عملية ربط شبكة الانترنت، ومن اهم مكونات جهاز الحاسوب الالي وحدة المعالجة المركزية التي تعمل على تفسير كافة الازامر وتحويلها ومعالجتها، وتم تصميمها من قبل خبراء. ان بطاقة الفيديو التي توجد بداخل جهاز الحاسوب تعرف بانها من اهم وسائل تعمل على تحويل البيانات من وحدة المعالجة الى صور، وانه من المستحيل ان يتم الاستغناء عن جهاز الحاسوب، وفي سياق الحديث نجيب ع السؤال التالي وهو. السؤال: تقوم بتحويل البيانات من وحدة المعالجة المركزية إلى صور على الشاشة؟ الاجابة الصحيحة للسؤال هي: بطاقة الفيديو.
[٣] [٤] الإنفاق عليهما أوجب الإسلام على الابن الإنفاق على والديه، وكسوتهما، وسدّ حاجاتهما، فعن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- أنّ رجلاً قال: (يا رسولَ اللَّهِ إنَّ لي مالاً وولداً وإنَّ أبي يُريدُ أن يجتاحَ مالي فقالَ أنتَ ومالُكَ لأبيكَ) ، [٥] [٦] وتعدّ النفقة على الوالدين أعظم وجهٍ من وجوه الإحسان إليهما. [٧] التودد إليهما ويكون ذلك من خلال التلطّف معهما بالقول؛ كأن يبدأ معهما بالسّلام، والتودّد إليهما بالأفعال؛ كأن يُقبّل أيديهما، ويوسّع لهما في المجلس، وأن يحرص على أن لا يبدأ الأكل قبلهما، ويصاحبهما في المسير، فإن كانت نهاراً مشى خلفهما، وإن كانت ليلاً أمامهما. [٨] المحافظة على كرامة الوالدين يُحافظ الولد على كرامة والديه ومكانتهما، فلا يسمح لأحدٍ أن يؤذيهما أو يتعرّض لهما، ومن ذلك أن لا يسب الرجل والد الآخر، فيسبّ الآخر والده، فيكون سبباً لشتم والده والتقليل من قيمته، كما قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (مِنَ الكَبائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ والِدَيْهِ قالوا: يا رَسولَ اللهِ، وهلْ يَشْتِمُ الرَّجُلُ والِدَيْهِ؟ قالَ: نَعَمْ يَسُبُّ أبا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أباهُ، ويَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ).
[٥] الفوز بالفضل العظيم لبرّ الوالدَين، فقد وردت الكثير من نصوص القرآن الكريم والسنّة النبويّة الشريفة التي تدلّ على ذلك الفضل الكبير، ومن ذلك ما يأتي: [٦] برّ الوالدَين والإحسان إليهما أحبّ الأعمال إلى الله -تعالى- بعد الصلاة على وقتها، لِقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (أَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ الصلاةُ لوقتِها، ثم بِرُّ الوالدَينِ). [٧] برّ الوالدَين والإحسان إليهما سببٌ في كشف الكربات ودفع الهمّ، وقد دلّ على ذلك قصّة الثلاثة الذين حُجِزوا في الغار بسبب صخرةٍ كبيرةٍ، فما كان لهم سوى دعاء الله -تعالى- بأعمالهم الصالحة حتى تنفرج الصخرة، وكان أحدهم قد دعا الله -تعالى- ببرّه لوالدَيه، إذ قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (فَقالَ رَجُلٌ منهمْ: اللَّهُمَّ كانَ لي أبَوَانِ شيخَانِ كَبِيرَانِ، وكُنْتُ لا أغْبِقُ قَبْلَهُما أهْلًا، ولَا مَالًا) ، [٨] إلى أن قال: (اللَّهُمَّ إنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذلكَ ابْتِغَاءَ وجْهِكَ، فَفَرِّجْ عَنَّا ما نَحْنُ فيه مِن هذِه الصَّخْرَةِ، فَانْفَرَجَتْ شيئًا). [٨] برّ الوالدَين والإحسان إليهما سببٌ في نيل برّ الأبناء وإحسانهم، وذلك من ثمار البرّ التي تُجنى وتُنال في الدنيا.
9 - زيارة قبريهما بعد موتهما: روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه فبكى وأبكى من حوله، فقال: ((استأذنتُ ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي، واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور؛ فإنها تُذكِّر الموت)) [13]. 10 - عدم مناداة الأب أو الأم باسميهما: روى البخاري في «الأدب المفرد» - بسند صحيح موقوفًا - عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه رأى رجلينِ، فقال لأحدهما: ما هذا منك؟ قال: أبي، فقال: لا تُسمِّه باسمه، ولا تمشِ أمامه، ولا تجلِس قبله [14]. 11 - عدم الانتساب لغير الوالدين: ففي الصحيحين عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، قال: سمِعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن ادَّعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غيرُ أبيه، فالجنةُ عليه حرامٌ)) [15]. 12 - ألا يتسبب في شتمهما: ففي الصحيحين عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن مِن أكبر الكبائر أن يلعَن الرجلُ والدَيْه))، قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟! قال: ((يسبُّ الرجلُ أبا الرجل؛ فيسبُّ أباه ويسب أمه)) [16]. [1] الزفرة: الزفير عند الولادة من شدة الطلق. [2] رواه البخاري في الأدب المفرد (11)، وصححه الألباني.
11 - إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين: فمما يجدر بالأولاد أن يقوموا به أن يصلحوا ذات البين إذا فسدت بين الوالدين، وأن يحرصوا على تقريب وجهات النظر بينهما إذا اختلفا. 12 - الاستئذان حال الدخول عليهما: فربما كانا أو أحدهما على حالة لا يرضى أن يراه أحد وهو عليها. 13 - تذكيرهما بالله دائما: وذلك بتعليمهما ما يجهلانه من أمور الدين، وأمرهما بالمعروف، ونهيهما عن المنكر إذا كان عليهما بعض مظاهر الفسق والمعصية، مع مراعاة أن يكون ذلك بمنتهى اللطف والإشفاق والشفافية، والصبر عليهما إذا لم يقبلا. 14 - المحافظة على سمعتهما: وذلك بمخالطة الأخيار، والبعد عن الأشرار، وبمجانبة أماكن الشبه، ومواطن الريب. 15 - العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به: من رعاية للإخوة، أو صلة للأرحام، أو إصلاحات في المنزل، أو المزرعة، أو مبادرة بالهدية، أو نحو ذلك مما يسرهما، ويدخل الفرح على قلبيهما. 16 - كثرة الدعاء والاستغفار لهما في حياتهما: قال الله - تعالى -: وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا [ الإسراء: 24]. وقال - تعالى -: رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ [ نوح: 28].