المركز الوطني الإرشادي للأمن السيبراني تابع لإحدى الهيئات الحكومية في المملكة العربية السعودية، ويهتم بسد الثغرات الموجودة في التعاملات الرقمية، حيث أن المملكة تحرص على تغطية شاملة وآمنة تمتد إلى الحواسيب وأجهزة الدولة الإلكترونية؛ لحمايتها من الاختراق أو إصابتها بالفيروسات، لذلك سنجد أن المركز الوطني يرتبط بشبكة دقيقة مع باقي المصالح الحكومية ونظيرها من الهيئات الهامة في المملكة؛ لاكتشاف أي تهديد رقمي أمني يهدد أي منها. المركز الوطني الإرشادي للأمن السيبراني بالسعودية لمن لا يعرف معلومات عن هذا المركز الهام، ولا يعرف ما هي اختصاصاته، أو دوره فنحن سوف نقدم لكم أهم المعلومات التي تخصه، وتتمثل في التالي: يهتم هذا الكيان الأمني بضرورة فحص الثغرات واكتشافها بشكل دوري. خطيرة.. الوطني للأمن السيبراني يحذر من ثغرة بجوجل كروم. ثم يقوم بعد ذلك بتصنيف تلك الثغرات على حسب نسبة الخطورة بها. وبناءً على ما سبق من خطوات، يقوم المركز بمحاولة معالجة تلك الثغرات خاصةً إن كانت تمس مصالح أمنية سرية فلابد من المحافظة عليها. حتى أن هذا الجهاز يهتم بشكل خاص بإجراء ما يُعرف بالمحاكاة، بمعني أن يقوم بخداع أجهزته للتأكد من صلاحية عملها، ولاكتشاف جوانب القصور بها ومعالجته.
المقال قبل أيام اتخذ البنك المركزي السعودي (ساما) عددا من الإجراءات الاحترازية لحماية عملاء البنوك من الاحتيال المالي، بناءً على ما تم رصده من ازدياد المواقع الإلكترونية وحسابات التواصل الاجتماعي الاحتيالية، بالإضافة إلى استمرار حالات الاحتيال المالي التي تستهدف عملاء البنوك بطرق ووسائل مختلفة. وكشفت "ساما" في تقرير "أبرز إحصاءات أساليب الاحتيال المالي لعام 2021" الذي صدر هذا الشهر عن جوانب لها انعكاسات على الموارد البشرية استرعت الانتباه، حيث ورد في التقرير زيادة عمليات الاحتيال المالي بطرق وأساليب متعددة من ضمنها التوظيف الوهمي. جريدة الرياض | قدراتنا في مكافحة الاحتيال المالي. ومضى التقرير في السرد حتى تناول أبرز التحديات التي ساهمت في ازدياد حالات الاحتيال المالي، منها: النقص في الكوادر المؤهلة في وحدات مكافحة الاحتيال المالي (مشكلة توظيف)، وضعف في إجراءات وآليات تلقي بلاغات الاحتيال والتعامل معها من حيث الرصد والتحقيقات والتقارير (مشكلة تشغيل وتدريب). وكانت "ساما" قد ألزمت البنوك بإنشاء وحدات لمكافحة الاحتيال المالي ترتبط بإدارة الالتزام، وذلك بموجب دليل "مكافحة الاحتيال المالي" الصادر في أغسطس 2020، الذي حل محل دليل "مكافحة الاختلاس والاحتيال المالي وإرشادات الرقابة" الصادر عام 2008.
قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
الكويت - 29 - 4 (كونا) -- أعلنت مسابقة فادية السعد العلمية احدى مبادرات مبرة السعد للمعرفة والبحث العلمي عن فوز الطالبات فرح كمال وجنا الشايجي وعذوب المكيمي من مدرسة فاطمة الصرعاوي بالمركز الأول في المسابقة لعام (2021-2022) على المستوى المحلي للمرحلة الثانوية عن مشروع سترة نجاة مبتكرة للغوص الحر. وأفادت المسابقة في بيان صحفي لها اليوم السبت بفوز الطالبات اسراء الشمري ودانة الشطي ودرر العنزي من ثانوية اليرموك بالمركز الثاني عن مشروع التحالف مع الشمس لمستقبل مستدام وفوز الطالبات ندى العازمي ولطيفة العوضي وانوار العربيد من ثانوية العصماء بنت الحارث بالمركز الثالث عن مشروع المطبات الفعالة. واعلنت المسابقة عن حصول الطالبتين اميرة الشمري ومسك عجيل من مدرسة سارة راشد التوحيد على المركز الأول على مستوى مدارس المرحلة المتوسطة عن مشروع حماية خنصر اليد من استخدام الهاتف الذكي من مواد قابلة للتحلل. اسس قبول الطلبة الوافدين. وأشارت الى انه حل بالمركز الثاني الطالبتان غنيمة الصانع وفضيلة الشراح من مدرسة مشرف عن مشروع منقذ الحياة وحل في المركز الثالث الطالبتان ريم قمبر وريم الكندري من مدرسة القادسية عن مشروع (كيف تستطيع الطحالب الخارقة انقاذ عالمنا).
واوضح البيان انه على مستوى المرحلة الابتدائية فاز بالمركز الأول الطالبتان غزل العنزي ومها عبدالله من مدرسة وربة الابتدائية عن قصة صورة من المستقبل. ولفتت الى انه حل في المركز الثاني الطالبتان الماس العنزي وديمة العتيبي من مدرسة زينب بنت العوام عن قصة نوراني وقوة الدكتورة ميداسة وحل في المركز الثالث الطالبتان زهراء عبدالغفور وفاطمة خليل من مدرسة اشبيلية عن قصة مدن الاحلام. وقالت رئيسة المسابقة الشيخة نبيلة سلمان الحمود الصباح إن زيادة المشاركات في المسابقة تعزز مهارات البحث العلمي والعمل الجماعي ويحفز آلية التطوير والتقدم في مجال البحث العلمي لتحقيق التنمية المستدامة. وأوضحت أن المسابقة تسهم في إعداد جيل من الطالبات الموهوبات والفائقات في المجالات العلمية وتعمل على صقل موهبة الطالبات في المجال العلمي والتقني والعمل الجماعي وتنمية خيال الطالبة العلمي وربطه بمجالي الهندسة والتقنية وتنمية المهارات في الفنون الجمالية والتعبير الإبداعي والقدرة على حل المشكلات من الواقع بجانب تحفيز الطالبات نحو الابتكار من خلال عمل مشروع علمي يخدم البشرية.
بدورهما أشادا معلمَيّ اللغة الصينية بالمدرسة مشعل العتيبي وخالد العتيبي بتجاوب الطلاب بالالتحاق بالبرنامج لتعلم اللغة، وحرصهم على اكتسابها والحصول على أكبر قدر من المعلومات المتعلقة بها.