صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أ- حديث كعب بن عجرة السابق عند البخاري ومسلم. ب- "اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد". رواه البخاري عن كعب بن عجرة أيضاً. ج- "اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم، في العالمين إنك حميد مجيد". رواه مسلم عن أبي مسعود الأنصاري. د- "اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد". صيغة الصلاة على النبي (١٠٧) - YouTube. متفق عليه عن أبي حميد الساعدي. هـ- "اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم". رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري. مستلة من الفقه الواضح في المذهب والقول الراجح على متن زاد المستقنع (كتاب الصلاة)
أما المسألة الأولى: وهي إلقاء السلام على القائم في الصلاة، أو على القائمين في الصلاة، فهذه سنة مهجورة علمًا وعملًا ولذلك فأحببت أن أذكر بها والذكرى تنفع المؤمنين. إن من إفشاء السلام ما ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه زار يومًا الأنصار في مسجدهم مسجد قباء، فكان كلما دخل جماعة على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو قائم يصلي وألقوا السلام عليه فرد السلام عليهم إشارةً بيده، يقول راوي الحديث وهو جعفر بن برقان، فقلنا: كيف كان يرد السلام وهو يصلي؟ فأجاب: بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - يشير بكفه يجعل بطن كفه إلى الأرض وظهرها إلى السماء، كلما دخل مسلم عليه قال هكذا، هذه الحركة هي رد المشتغل بالصلاة سلام المسلم عليه لفظًا، ولما كان المصلي مشغولًا بما هو فيه من تلاوة القرآن أو التسبيح المناسب لكل ركن، كان لا يستطيع أن يرد السلام بلفظه. وإن كان ذلك مشروعًا في أول الإسلام، فقد جاء عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أنه لما رجع من هجرته إلى الحبشة وكان أول ما لقي النبي - صلى الله عليه وسلم - في المدينة
وأخرجه ابن أبي شيبة (3/296)، وابن الجارود (540)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (3000) من حديث أبي أمامة به، وهو عند النسائي (1989) مختصرًا. قال البيهقي ((السنن الكبرى)) (4/39): رواية قوية. وصحَّح إسنادَه ابنُ القيِّم في ((جلاء الأفهام)) (192)، وقال الألباني في ((أحكام الجنائز)) (155): صحيحٌ على شرط الشيخين وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ هذه هي سُنَّة النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في صلاةِ الجِنازة، وقد قال: ((صَلُّوا كما رأيتموني أُصَلِّي)) [8321] ((المبدع)) لبرهان الدين ابن مفلح (2/231) والحديث أخرجه البخاري (631). تحميل كتاب صيغ الصلاة على النبي PDF - مكتبة نور. ثانيًا: لأنَّها صلاةٌ؛ فوجبَ فيها الصَّلاةُ على رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم كسائرِ الصَّلواتِ [8322] ((المجموع)) للنووي (5/235). الفرع الثاني: محلُّ الصلاةِ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في صلاةِ الجِنازة محلُّ الصَّلاةِ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم؛ بعدَ التكبيرةِ الثَّانيةِ مِن صلاةِ الجِنازة، وهو مذهبُ الجمهورِ: الحَنفيَّة [8323] ((البناية)) للعيني (3/216). ويُنظر: ((فتح القدير)) لابن الهمام (2/122). ، والشافعيَّة [8324] ((المجموع)) للنووي (5/235) ، والحَنابِلَة [8325] ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/113).
وإذا كان عند القعدة فليكن من أول قول أحدكم: التحيات الطيبات الصلوات لله, السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته, السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين, أشهد أن لا إله إلا الله [وحده لا شريك له], وأشهد أن محمدا عبده ورسوله[ سبع كلمات هن تحية الصلاة]« 5- تشهد عمر بن الخطاب, كان رضي الله عنه يعلم الناس التشهد, وهو على المنبر يقول: قولوا: «التحيات لله, الزاكيات لله, الطيبات [لله], السلام عليك.
"صحيح". ونقل الحافظ في ترجمة ابن قرط عنه أنه حسنه. والزيلعي (١/ ٢١٤ و ٢١٥) أنه قال: "إسناد صحيح". وظاهر أن هذا من اختلاف النسخ. وأما النووي فجمع بين النسختين؛ فقال (٢/ ٩٣ و ٩٦): "حديث صحيح، قال الدارقطني: إسناده حسن صحيح"! ٣٢ - عن خزيمة بن ثابت قال: سئل رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الاستطابة؟ فقال: "بثلاثة أحجار ليس فيها رجيع". (قلت: حديث حسن أو صحيح). إسناده: حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي: ثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن عمرو بن خزيمة عن عمارة بن خزيمة عن خزيمة بن ثابت. وهذا إسناد رجاله كلهم ثقات رجال البخاري؛ غير عمرو بن خزيمة؛ قال في "الميزان": "لم يرو عنه سوى هشام بن عروة، لكنه قد وثق". قلت: وثقه ابن حبان على قاعدته! وفي "التقريب" أنه مقبول، يعني: إذا توبع؛ وإلا فضعيف.
"وكذا صلاة المؤمنين عليه صلى الله عليه وسلم فهي من باب الدعاء له" والله أعلم وقد رغب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة والسلام عليه في أحاديث عدة: منها ما أخرجه مسلم بسنده عن أبي هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « من صلى علي واحدة ، صلى الله عليه عشرا » وانظر صحيح مسلم. كتاب الصلاة. باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد ، 1 / 306. وأخرج أبو داود بسنده عن أوس بن أوس رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة ، فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي قالوا يا رسول الله: وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت ؟! يقولون: بليت. قال: إن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء » سنن أبي داود. باب فضل الجمعة وليلة الجمعة ، 1 / 635 ، ورواه أحمد في المسمد 8 / 4 ، والنسائي في كتاب الصلاة. باب إكثار الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة 3 / 91 - 92. وإسناده صحيح صححه الحاكم 1 / 278. ووافقه الذهبي. وصححه النووي في الأذكار ، ط4 ، مصطفى الحلبي ، مصر ص106. وأخرج الترمذي بسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي » الحديث سنن الترمذي كتاب الدعوات.
لتعميق القُبلة جرِّب وضع يدٍ واحدة خلف رقبتها أو على خصرها أو على خدها. حين تحصل على الوضع المناسب جرِّب جذبها بقربك بخفَّةٍ وببطء. تحذيرات لا تغضب كثيرًا إذا لم ترد تقبيلك، ستكون هناك فرص أخرى دائمًا! المزيد حول هذا المقال تم عرض هذه الصفحة ٦٢١٬٥٨٨ مرة. هل ساعدك هذا المقال؟
أجل إن الجاهل عن تقصير يستحق العقاب يوم القيامة ، و لا عقوبة عليه في الدنيا. مواضيع ذات صلة
تدعو الإنسان إلى فعل المنكرات. عدم الاختلاط بالنساء أياً كانت الحاجة إلي ذلك، على قدر الإمكان. عدم مصافحة النساء منعاً لحدوث أي مخالطات معهنً. ممارسة كافة الأفعال المرغوبة مع الزوجة، وذلك لعفة النفس وعدم ارتكاب المعاصي. عدم الخوض في أفعال أو عمل أي تصرفات، إلا بعد معرفة حكم الدين فيها. التعبير عن المشاعر من خلال أي طرق أخرى غير القبلات، في حالة الأشخاص غير المتزوجين من خلال الدعاء بصلاح الحال والدعاء بالهداية. تجنب النظر إلى وجه النساء منعاً للتعرض للفتن جراء ذلك. هل التقبيل يعتبر من الزنا؟ - سطور. قد يهمك أيضًا: ما حكم دخول الذكر في الدبر بالخطأ؟ لقد تناولنا معرفة ما حكم التقبيل في الفم لغير المتزوجين، والذي يسعى الكثير من الناس لمعرفته، من خلال اللجوء إلى سؤال العلماء والبحث في كتب الفقه، التي تبين حقيقة ذلك الفعل، وعقوبة من يقوم بفعله لكي لا يتم الوقوع بالمعاصي.