تساعد العديد من الأعشاب على تحسين الوظيفة الجنسية للرجل وعلاج مشاكل الانتصاب، ولكن يجب توخي الحذر باستخدامها والالتزام بالكميات التي سيتم ذكرها مع كل مشروب عشبي، وأهم المشروبات العشبية التي تساعد في تقوية الانتصاب نذكر: [4] الجنسنج الكوري الأحمر: وهو من الأعشاب الأسيوية التي تستخدم في علاج الضعف الجنسي وزياد الرغبة الجنسية وتقوية الانتصاب لدى للرجال، حيث يعمل على زيادة إفراز هرمون التستوستيرون الذكوري في الجسم مما يحسن وظيفة الانتصاب، ولكن الإكثار منها يتسبب في العديد من الآثار الجانبية كالصداع والأرق واضطرابات هضمية، يتم استخدامه على المدى القصير من 6 إلى 7 أسابيع. الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على العديد من الخصائص التي تساعد في حماية الأوعية الدموية من التلف في الجسم والقضيب ويمنع حدوث الترسبات في هذه القنوات مما يجعله قادراً على تنظيم تدفق الدم إلى القضيب بشكل أكبر وبالتالي تأخير أو منع ضعف الانتصاب خاصة الذي يكون ناتجاً عن العمر. مشروب عشبة الجنكة: يمكن أن يساعد شاي الجنكة في علاج العديد من مشاكل الضعف الجنسي عند الرجال وخاصة ضعف الانتصاب، ويجب الحذر من استهلاك مشروب الجنكة بشكل مفرط لأنه يزيد من خطر الإصابة بنوبات صرع وصداع قوي، حيث يكفي مرتين يومياً لمدة 4 أسابيع.
اللبن اللبن ملئ بالعناصر الغذائية المفيدة للصحة الجنسية، وينصح الخبراء بتناول كوب منه قبل ممارسة العلاقة الحميمة، بشرط ألا تكون هناك حساسية للاكتوز -سكر اللبن- لدى من يتناوله. يمكن تناول مخفوق البيض والحليب لأن هذا المشروب السحري إذا استطاع الرجل أن يواظب عليه يوميا أو على الأقل 3 مرات أسبوعيا فلن يعاني أبدا من مشاكل الانتصاب، وهذا يعود إلى محتوى البروتين والفيتامينات، حيث بينت الكثير من الدراسات أهمية فيتامين د في تجنب الضعف الجنسي وتعزيز قوة الانتصاب وإطالة فترة العلاقة الحميمة. المشروبات الغنية بالكافيين يمكن أن يساعد الكافيين في تحسين تدفق الدم واسترخاء العضلات التي تساعد في تعزيز قوة الانتصاب والحفاظ عليه. ولكن هذا لا يعني الإكثار من تناول المشروبات الغنية بالكافيين مثل الشاي والقهوة، ولكن يفضل تناولها باعتدال وبدون إضافة المحليات الصناعية إليها، فعلى الرغم من أنها تساعد على اليقظة ورفع الطاقة، قد يتسبب الإفراط في تناولها في زيادة مستويات الكورتيزول بالجسم، وهو هرمون التوتر، مما يؤدي إلى صعوبة استرخاء الجسم وتقليل الرغبة الجنسية. مشروبات تضعف الانتصاب المشروبات الغنية بالسكريات سواء كانت عصائر الفواكه أو غيرها من المشروبات، لا ينصح بتناول أي مشروبات غنية بالسكريات قبل ممارسة العلاقة الحميمة حيث أن هذه المشروبات تؤثر على إفراز مستويات الهرمونات الجنسية، وتسبب الشعور بزيادة الطاقة بشكل مؤقت، وسرعان ما تنخفض مستويات الطاقة مرة أخرى مما يؤدي إلى ضعف الانتصاب سريعًا.
يوجد قائمة طويلة من العصائر التي تزيد من انتصاب العضو الذكري ومنع ارتخائه خلال ممارسة العلاقة الجنسية وقد قمنا باختيار أفضلها وأسرعها مفعولاً، هذه العصائر تشمل: [3] عصير الرمان: إن عصير الرمان لديه القدرة على تحسين الانتصاب وتقويته لما يحتويه من تركيز عالي من مضادات الأكسدة والتي تساعد في تحسن الدورة الدموية. عصير البطيخ: عصير البطيخ يحتوي على الكثير من الأحماض الأمينية والتي لديها القدرة على تقوية الانتصاب، حيث يقوم على تعزيز تدفق الدم للمناطق التناسلية الذكرية وبالتالي علاج مشاكل ضعف الانتصاب والبرود الجنسي. عصير البنجر: يعمل عصير البنجر في مساعدة الجسم على إنتاج وتعزيز أكسيد النيتريك مما يؤدي إلى توسيع الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدورة الدموية للجسم والقضيب وبالتالي يقوي الانتصاب، لا ينصح بأكثر من كوب واحد يومياً لأنه يؤدي إلى خفض ضغط الدم بشكل كبير. عصير الطماطم: تحتوي الطماطم على الليكوبين وهو عنصر غذائي يساعد في تعزيز الدورة الدموية فيعالج مشاكل الانتصاب ولكن ينصح بالتوقف عن تناوله مباشرة عند الشعور بحكة أو احمرار حيث يمكن أن يتسبب بطفح جلدي للأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الليكوبين.
نحتاج أن نعرف أكثر عما يفهمه المريض من النشرة الدوائية، وما يحتاج لمعرفته بالفعل. الطبيب هو الذي يقرر إن كان العلاج يناسب هذا الشخص تحديدا أو لا، حسب التاريخ المرضي للمريض، لأن ما يُكتب في النشرة الدوائية عام، وليس بالضرورة ينطبق على كل مريض، وحسب ما تقتضيه القوانين التنظيمية. أخيرا.. سؤالي للقارئ: كم مرة غيرت قرارك بشأن تناول الدواء بعد قراءتك نشرته الدوائية؟!.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: صحيح أن الأدوية جميعا قد تسبب بعض الأعراض الجانبية، وهذه الأعراض لا تظهر إلا عند نسبة قليلة من المرضى، وهذا يضع الطبيب أمام واجب اختيار الدواء المناسب، والموازنة بين المخاطر المحتملة لهذا الدواء وبين الفائدة المرجوة منه. بالنسبة للطنين: فلا يوجد طريقة لتأكيد أن الطنين الذي تعاني منه سببه هذا الدواء، أو متى سيتراجع هذا الطنين, وقد يكون سببه أي سبب آخر كالتعرض للضجيج والتدخين، وغيرها الكثير. أضرار ترك حبوب الضغط وكيفية الاستغناء عنها نهائيًا. الآن لا بد في كل حالة طنين من إجراء تقييم سمعي كامل للأذنين، من تخطيط معاوقة غشاء الطبل، ومنعكسات عضلات الأذن الوسطى, وبالإضافة لتخطيط السمع الهوائي والعظمي لتحديد هل من نقص للسمع مرافق لهذا الطنين أم لا؟ في حال وجود نقص بالسمع مرافق لهذا الطنين، وخاصة إن كان في طرف واحد، لا بد من إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي النووي للدماغ؛ للتأكد من عدم وجود أي شيء يضغط على العصب السمعي، ويسبب هذا الطنين الذي تحسه. يمكن مبدئيا البدء بتناول موسعات الأوعية الدموية الدماغية ( بيتاسيرك)، بالإضافة لفيتامين ب المركب، حيث يفيدان في تغذية العصب السمعي والأذن الداخلية في حال كان الطنين بالفعل سببه التسمم الدوائي، أو التأثير الجانبي لدواء ما, وفي هذه الحالة لا بد من الاستمرار على الدواء لفترة تتراوح من شهر وحتى ثلاثة أشهر.
يمكن التوقف عن أخذ دواء الضغط إذا كان عائدًا لأسباب يمكن التحكم بها، ويكون ذلك عن طريق اتباع نظام صحي معين، مثل: خفض الوزن، وتقليل الملح في الطعام وغيرها، ولكن لا يمكنك اتخاذ القرار وحدك دون استشارة الطبيب وتحت إشرافه. 2. لا تقرأ - جريدة الوطن السعودية. إيقاف دواء الضغط بناءً على عمر المريض لإجابة سؤال هل يمكن التوقف عن أخذ دواء الضغط فإنّ الطبيب يأخذ عمر المريض بعين الاعتبار، ولتوضيح المسألة نقدم لكم النقاط الآتية: يُوجد ضعف في الأدلة التي تثبت فائدة تناول دواء الضغط في المرضى الأكبر من عمر 80 عامًا، مقارنًة بفائدته الواضحة للأصغر سنًا. يمكن أن يكون أخذ دواء الضغط لفترة من الزمن قبل بلوغ 80 عامًا سببًا لاستمرار أخذك للدواء لما قد يكون له من فوائد على صحتك. يمكن أن تكون الأعراض الجانبية لأدوية الضغط، مثل: الدوخة أكثر خطورة على كبار السن خصوصًا الذين يعانون من ضعف وهشاشة كما بينت دراسة ، هذا الأمر الذين يمكن أن يجعل إيقاف الدواء أفضل من أخذه. 3. إيقاف دواء الضغط بناءً على نوع الدواء المستخدم تختلف أنواع أدوية الضغط ، لذلك يجب استشارة الطبيب حول الطريقة الأفضل لإيقافه، ولإجابة سؤال هل يمكن التوقف عن أخذ دواء الضغط يجب أخذ نوع الدواء بعين الاعتبار كما يأتي: يسبب إيقاف أدوية الضغط من نوع حاصرات بيتا (Beta-blocker) بشكل مفاجئ دون تدريج إلى حدوث رد فعل في الجسم كارتفاع الضغط.
يستخدم ليزينوبريل لعلاج ارتفاع ضغط الدم ومن اثاره الجانبية الممكن حدوثها: السعال, الدوخة, الصداع, التعب المفرط, الغثيان, الإسهال, العطس وسيلان الأنف, انخفاض في القدرة الجنسية, طفح جلدي, اضطراب المزاج زلكن ليس بالضرورة حدوثها جميعا ويجب الالتزام بتعليمات الطبيب وعدم التوقف عن تناوله حتى وان تحسنت الاعراض الا بامر الطبيب