جمعت لنا كل النت المتعلق بالكتب.
قال موقع scrapmonster إن تطبيق E-Tadweer المصري للهواتف المحمولة لإعادة تدوير الأجهزة الإلكترونية، نجح في توفير دفعة كبيرة لإعادة تدوير الإلكترونيات المستدامة في مصر، والآن أصبح هناك طريقة سليمة للتخلص من الإلكترونيات بطريقة سليمة بدون ضرر للبيئة أو المواطنين. وأضاف الموقع أن التطبيق يقدم مُخطط تروج له الحكومة، من خلال وجود إمكانية التبديل أو قسائم خصم وتبادل الخصمات، وحوافز أخرى للمواطنين الذين يستهلكون التطبيق مقابل كل جهاز يقوموا بتسليمة للجهات المسؤولة عن التطبيق، حيث يتيح التطبيق للمواطن التنويه عن المخلفات، وفي المقابل سيحصل على كوبونات تخفيض من عدد من شركاء العمل. مكتبة الكترونية مجانية pdf. وأشار إلى أن الحكومة المصرية استطاعت إطلاق التطبيق من قبل وزارة البيئة المصرية بالشراكة مع اتحاد الصناعات المصرية العام الماضي، كجزء من حملة بعنوان«التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية»، والتي تهدف إلى تشجيع المواطنين على التخلص من الإلكترونيات المنزلية غير المرغوب فيها بشكل مستدام. 90 ألف طن نفايات إلكترونية تولد سنويا ولفت الموقع إلى أن هناك ما يقارب من 90 ألف طن يتم توليدهم سنويًا من النفايات الإلكترونية، يأتي 23% منها تقريبًا من القطاع المنزلي فقط.
ثالثاً: The Universal Digital Library: بحلول عام 2007، قامت المكتبة الرقمية العالمية في جامعة كارنيجي ميلون وشركاؤها بالمسح الضوئي لأكثر من مليون كتاب، متجاوزة هدفها الأصلي المحدد في عام 2001. كان الهدف الأساسي طويل الأجل هو التقاط جميع الكتب بتنسيق رقمي. وكان يُعتقد أن مثل هذه المهمة مستحيلة ويمكن أن تستغرق مئات السنين ولن تكتمل أبدًا. وبالتالي، كانت الخطوة الأولى هي إثبات الجدوى من خلال التعهد برقمنة مليون كتاب (أقل من 1% من جميع الكتب بجميع اللغات المنشورة على الإطلاق). وقد تم تحقيق ذلك في الإطار الزمني 2006 - 2007. رابعاً: مشروع غوتنبرغ Project Gutenberg: وهي مكتبة على الإنترنت تحتوي على كتب إلكترونية مجانية. مكتبة الكترونية مجانية للقراءة. كان Project Gutenberg هو أول مصدر مجاني للكتب الإلكترونية. اخترع مايكل هارت، مؤسس مشروع جوتنبرج، الكتب الإلكترونية في عام 1971 ولا تزال ذاكرته مصدر إلهام لإنشاء الكتب الإلكترونية والمحتوى ذي الصلة اليوم. كانت هذه مجموعة من أكبر المكتبات الإلكترونية والتي تحتوي على عدد كبير ومتنوع من الكتب حول العالم وبلغات مختلفة.
أوضح محافظ أحد رفيدة سعيد بن علي بن دلبوح، أن محافظة أحد رفيدة جزء من منطقة عسير ومن هذا الكيان الكبير وهي محل اهتمام ولاة الأمر، ومحافظة أحد رفيدة بفضل الله ثم بفضل متابعة واهتمام أمير منطقة عسير، قد حظيت بمشاريع جبارة منها ما تم إنجازه ومنها ما هو تحت التنفيذ ومنها ما تم اعتماده، وهذه المشاريع متنوعة في مجالات مختلفة. وقد أجرت "الوطن" حوارا مع ابن دلبوح فيما يلي نص الحوار: ما المشاريع التي حظيت بها المحافظة؟ نعم تحظى المحافظة بمشاريع عملاقة، فقد تم الانتهاء من ازدواجية طريق الملك عبدالله إلى دوار الواديين، والعمل جارٍ لإنجاز ازدواجية بقية الطريق إلى وسط المحافظة، وتم الانتهاء من أغلب ازدواج طريق المدينة العسكرية ـ المطار ـ أبها، وكذلك طريق أحد رفيدة الحبلة على مرحلتين جارٍ تنفيذها سويا الآن، وأيضا طريق مدينة الملك فيصل العسكرية ـ ميدان الرماية مع جسر وادي بيشة وبدأ العمل به. كما بدأ العمل في تقاطع وكبارٍ في وسط المحافظة تتفرع منها عدة طرق منها الطريق الرابط بين نجران وأحد رفيدة وخميس مشيط، وجميع هذه المشاريع تحت التنفيذ وبعضها قارب على الانتهاء. وهناك خمسة مشاريع مجمعات تعليمية وخمس مدارس للبنين في المحافظة وبعض المراكز التابعة لها وأغلبها قارب على الانتهاء.
وكما ذكرت جرش في العديد من المصادر التاريخية القديمة، ذكرها ابن هشام واليعقوبي وابن قدامة والبيروني والزبيدي وابن حزم والوزير المغربي والأصطخري والنويري وغيرهم كثير وهذا إن دل علي شيء فإنما يدل على الأهمية التي كانت جرش تمثلها في الماضي. وحاليا يوجد بها اماره محافظه احدرفيده ومستشفى كبير وملعب جرش النادي الرسمي لها مشائخ قبائل محافظة أحد رفيدة وهم: الشيخ سعيد بن هيف)شيخ شمل جارمة وخطاب(، الشيخ عبد العزيز بن عامر)شيخ شمل الحاف ووقشة وال الجحل(، الشيخ عبد العزيز بن صمان. )شيخ شمل ذعي وبني قيس(والشيخ طلال بن مشهور)شيخ شمل آل الشواط وهذا من بعض المقالات المنشورة بجريدة الجزيرة جرش ومدلولات التسمية إلى الشمال من مدينة أحد رفيدة تواجهك مساحة واسعة من الأرض مسورة بأسلاك تحول دون اختراق المتطفلين لها لتحافظ على صمت مهيب يرثي مدينة عريقة كانت يوماً ولقبل 1500 سنة خلت عامرة بسكانها زاخرة بأنشطتها شامخة بقوتها التي أهلتها أن تكون العاصمة لما يسمى بمخلاف جرش.
أما المشاريع التي تخدم النساء والفتيات، فهناك إنشاء 14 مشروعا ما بين مجمعات تعليمية ومدارس في المحافظة وعدد من المراكز التابعة لها معظمها على وشك الانتهاء والبعض الآخر قيد التسليم حاليا. كما أنه يتم الآن إنشاء مبنى معهد مهني حديث بالمحافظة سيعود بالفائدة على أبنائها. ولو نظرنا إلى مشاريع المياه والصرف الصحي فإننا سنرى أن محافظة أحد رفيدة، تسير بخطى ثابتة نحو التطور بعدد من المشاريع، تحظى بشبكة مياه محلاة تغطي ما يقارب 45% من أحياء المحافظة، ويتم حاليا تنفيذ خطوط رئيسة لنقل المياه من خزان المياه بخميس مشيط إلى محطة توزيع المياه بمركزي طريب والعرين، كما يتم حاليا تنفيذ خطوط رئيسة وفرعية مع 3000 توصيلة منزلية بالمحافظة، كما يتم حاليا تنفيذ محطة توزيع المياه بمركز طريب وخزانين أرضي وعلوي، إضافة لإنشاء خزان للمياه بمحافظة أحد رفيدة سعة 1000 طن مع تنفيذ محطة ضخ.
محتويات ١ محافظة أحد رفيدة ٢ مميزات محافظة أحد رفيدة ٣ أهم المعالم السياحية ٣. ١ موقع جرش ٣. ٢ منتزه الحبلة السياحي ٤ المراجع '); محافظة أحد رفيدة تقعُ المحافظةُ في الجهة الجنوبية الشرقية من مدينة أبها، في الجهة الجنوبية لمحافظة خميس مشيط، حيثُ تتبع المحافظةُ لمنطقة عسير، [١] تحدُّها من الجهة الجنوبية محافظةُ سراة عبيدة، [٢] والمحافظة عبارة عن الجزء الثالث من المنطقة الحضارية التي تشمل مدينة أبها، ومدينة خميس مشيط، ومدينة أحد رفيدة، ويبلغُ عددُ سكانها ما يقاربُ مئةَ ألف نسمة، ومساحتُها حوالي ستمئة وثمانية وثلاثين كيلومتراً مربعاً، تضمّ المحافظة ما يقارب مئة وأربعةً وأربعين قريةً تقريباً. [١] مميزات محافظة أحد رفيدة تتميّز المحافظةُ بوقوعها على مرتفعات تُسمى السروات، وتقعُ بالقرب منها مجموعة من الأودية، منها وادي بيشة، وتقع على منطقة سهلية تمرُّ منها الأودية المُحاطة بمجموعة من الجبال من الجهة الغربية والجهة الشرقية، كما تتميّز المحافظةُ بأنّها منطقة طبيعية خلّابة ساحرة، ذات جوّ معتدل، يعتمد سكانُها على الزراعة. [٣] أهم المعالم السياحية موقع جرش تقعُ منطقة جرش في محافظة أحد رفيدة، على طريق الحجّ القادم من اليمن، حيثُ تبعُد عن جنوب مدينة خميس مشيط التي تتبع لمنطقة عسير والواقعة في الجهة الجنوبية الغربية للمملكة العربية السعودية ما يقارب خمسة عشر كيلومتراً، يضمّ الموقع مجموعة من بقايا مبانٍ أثرية قديمة مصنوعة من الحجارة والطين، كما تضمّ العديدَ من القطع الأثرية التي يعود تاريخها إلى ما قبل الإسلام، كما اشتهرت المنطقة بالصناعات الجلدية، والحربية كالدبابات، إضافة إلى أنّها كانت مركزاً تجارياً هامّاً.