حقق الفنانان يعقوب الفرحان و ليلى اسكندر حلمهما بعدما أبصر ابنهما يوسف النور عند الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم أمس في مستسفى المشرق في بيروت، بعد مرور 12 ساعة من الإنتظار. وامتدت الفرحة لتشمل المقربين منهما، الذين قاموا بإرسال الهدايا والورود إلى غرفة ليلى في المستشفى مهنئين إياها بالمولود الجديد يوسف. ليلى اسكندر تتحضر لوضع مولودها الأول ليلى عقب ولادتها نشرت "بوست" على "إنستا ستوري" كتبت فيه" الحمد لله رزقنا بيوسف وهو بألف خير وصحة. شكراً لمن سأل.. عائلة الغامدي". كما نشرت ليلى الصورة الأولى لإبنها يوسف عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستقرام" واكتفت بإظهار قدمه الصغيرة وعلقت عليها"بفضل الله رزق اليوم آل الغامدي واسكندر الكرام بمولودهما الجميل يوسف بن يعقوب بن يوسف الغامدي، في تمام الساعة الثالثة ظهراً في لبنان بيروت. يوسف بن يعقوب. الولادة استمرت أكثر من 12 ساعة. ألف مبروك لكل الاحباء والاقرباء والاصدقاء بقدوم يوسف، شكراً لجميع المهنئين ويربى بعزكم وبعز اهله، احبكم قد الدنيا ولو ايش ما كتبت ما أقدر أوفيكم حقكم يا أهلي وناسي"". بدوره قام زوجها يعقوب الفرحان بنشر صورة له وهو يحمل طفله يوسف عبر حسابه على "إنستا ستوري" ولكن من دون أن يظهر شكله.
ويتناول أيضا الألحان من ناحية طبية، فيبين أن الألحان تؤثر في الجسم فتساعد على الهضم، وتبعث في الكيموسات التلطيف والتنظيف، ثم يتناول النغمات والأوتار والإيقاعات ويذكر ما يفيد منها لأعضاء الجسم. ويعد الكندي أول من دون الموسيقى بالأحرف الأبجدية، ويشهد على ذلك السلم الموسيقي الذي دونه في مخطوطته الموسيقية، ومن مؤلفات الكندي الموسيقية الشهيرة: رسالته الكبرى في التأليف، رسالته في ترتيب النغم الدالة على طبائع الأشخاص العالية وتشابه التأليف، رسالته في الإيقاع، رسالة في المدخل إلى صناعة الموسيقى، رسالة في خبر صناعة التأليف، رسالة في صناعة الشعر، رسالة في الأخبار عن صناعة الموسيقى. تلك المقالة مقدمة لكم من موقع موهوبون
ويتناول الكندي موضوع الموسيقى من مختلف النواحي: النغمات، ما يتفق منها وما يتنافر عند التأليف، الإيقاعات وعدد نقراتها وما يرافق كل منها من الألحان، أثر الموسيقى في النفس وما تبعثه ألحانها فيها من سرور وحزن وشجاعة، أثر الألحان المختلفة في الصحة والأمزجة، المناسبة بين الأوتار والنغمات والأجرام السماوية وغير ذلك، فيضع لكل هذه الأمور، الدساتير التي ينبغي أن يسير بموجبها الموسيقار الباهر، مؤيدا أقواله بالبراهين الرياضية، والأدلة المنطقية. ويعتبر الكندي أول من أدخل الموسيقى إلى الثقافة العربية، فأصبحت من ضمن مناهج الدراسة العلمية، وجزءا من الفلسفة الرياضية، وكان هذا بطبيعة الحال نتيجة التأثر بالمدرسة الإغريقية، بما نقله العرب من العلوم اليونانية إلى العربية في مختلف نواحي المعرفة ومنها الموسيقى. فصارت كلمة " الموسيقى" باللغة العربية تعني علم الموسيقى بينما كلمة "الغناء" التي كانت قديما تعني أداء الألحان والموسيقى بصورة عامة، صارت تطلق على الفن العملي فقط.
من هم أصحاب الجنة؟ قيلَ أن أصحاب الجنة كانوا مُسلمين يسكنون ثقيف في أرض اليمن، [١] وقيل كانوا من أهل الحبشة وهم من أهل الكتاب ، [٢] وقيل هم قرية في اليمن يقال لها ضِروان، وكان لهم بستان ورثوه عن والدهم، فيه ما لذَّ وطاب من الزروع والثمار. [٣] قصة أصحاب الجنة بستان الرجل الصالح وتقسيمه لغنائمه كان للرجل الصالح صاحب هذا البستان ووالد أصحاب الجنَّة سيرة حسنة، فلم يكن يُبقي محصول أرضه كاملًا للادِّخار بل كان يرد إلى الأرض ما تحتاج إليه مما يستغله منها، ويُبقى قوتًا لعياله تكفيهم لمدة سنة ويتصدق بما تبقى ممَّا يجنيه من جنته، فكان الله تعالى يُكرمه بسبب برّه بالفقراء والمساكين ويبارك له في رزقه وفي إنتاج بستانه. قصة اصحاب الجنتين - ووردز. [٤] موت الرجل الصالح وميراث أبنائه الخمسة لما مات الرجل الصالح ورثه أبناؤه وكانوا خلفًا له في جنته أو بستانه، فاجتمعوا بعدَ وفاة أبيهم ليتفقوا على أن يكون كل ما ينتجه البستان لهم من غير أن يفعلوا كما كان يفعل أبوهم من توزيع المحاصيل للفقراء والمساكين، فبدأوا يتباحثون فيما بينهم لإيجاد طريقة ليكون كامل المحصول لهم. [٤] تضاعف المحصول لما ورثَ الأبناء الخمسة بستان أبيهم بعد وفاته كان محصوله في سنتهم تلك أضعاف السنوات السابقة، فلم يروا بستانهم من قبل بهذا المحصول، فذهب الأبناء الخمسة إلى بستانهم في وقت العصر فعاينوا ما به من ثمار ورزق وكانوا لم يروا مثله في حياة أبيهم.
وأخذ يحذره من مقت الله وغضبة لأن عاقبة الكبر وخيمة كما جاء في قوله تعالى: {لَكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا*وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِالله إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا*فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا*أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا} الكهف الآيات 38،41. وبالفعل أتى عقاب الله لذلك المكابر الذي فُتن بالدنيا واغتر بجنتيه ، فقاده كفره بنعمة الله إلى أن غضب عليه ، فاستحق العقاب العظيم ، حين أرسل الله سبحانه وتعالى على جنتيه صاعقةً دمّرتهما ، وأهلكت ما بهما من ثمار ، فندم صاحب الجنتين ، ولكن بعد زوال النعمة العظيمة التي كان يمتلكها ؛ بسبب كفرهِ وغروره { وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا*وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا} الكهف الآيات 42،43.
وما أسرع ما يموت الزرع والخضار من العطش، يصيبه الجفاف وحر الشمس فيصبح هشيمًا تَذْرُوه الرياح!
قصص الإنسان في القرآن | الحلقة 28 | صاحب الجنتين - ج 1 | Human Stories from Qur'an - YouTube
ذات صلة قصة أصحاب الجنة للأطفال بحث عن أصحاب الجنة الرجل الصالح صاحب الجنة وإطعامه للفقراء عرضت القصة لقصة أصحاب الجنة دون التعرّض لوالدهم، الّذي قد ترك لهم الجنّة، ذات البساتين والأشجار المثمرة، فكان حينما يحين وقت قطاف الثمار، يترك جزءًا مما ينتجه ويغلّه من جنّته، بأن يقوم بتخصيصه لما تحتاجه جنّته من احتياجات، ويدّخر جزًءا آخر من غلّته لاحتياجات أبناءه، وما تبقى من ذلك ينفقها على الفقراء والمساكين، وذلك أداء لحق الزكاة، وزيادة على ذلك، [١] وفي ديانة هذا الرجل، قيل بأنّه من الديانة اليهودية؛ لأنّه كان يؤدي زكاة الثمار هذه، إذ أنّ زكاة الثمار قد وردت في التوارة. [٢] وفاة الرجل الصالح والجنة التي ورثها الأولاد مات الأب وترك لأبناءه ذلك البستان، وكان ذلك في العام الذي قد تضاعفت ثمار البستان، وأوقفوا إخراج زكاة الثمار لمستحقيها من الفقراء والمساكين.
قصة صاحب الجنتين هي أحد القصص القرآنية المذكورة في القرآن الكريم في سورة الكهف و هي تحكي عن رجلين كانا يعيشان في قرية واحدة كان أحدهما فقير و لكنه مؤمن بالله و تقي و راضي بما قسمه الله له و الأخر كان غني يمتلك حديقتين كبيرتين بهما كل ما. حتى لا تغرنك الحياة الدنيا. سورة الكهف تقوم على القصص واستوعبت قصصها معظم آياتها وقص الله علينا في هذه السورة أربع قصص.
وفي تلك القصة وجهتين نظر مختلفتين للحياة ، وما فيها من رزق متفاوت بين الناس ، فقد خلق الله تعالى الغنى والفقر لحكمة ربانيّة ، فنجد أن أحداثها تدور بين رجلان ؛ رجل مؤمٌن فقيٌر ، لم يعطه الله مالًا كثيرًا ، ولم يمن عليه بنعم كتلك التي أعطاها لصاحب الجنتين ولكنّه متوكّلٌ على الله ، مؤمنٌ بالله حقّ الإيمان ؛ لأنّه يعلمُ يقينًا أنّ الحياةَ الدنيا إلى زوال ، وهي لا تساوي عند الله جناح بعوضة ، وأن الدار الآخرة خير وأبقي ، أما الرجل الآخر فهو صاحب الجنتين الذي فُتن بأملاكهُ ، وظنّ أن هذا النعيم الدنيوي نعيمٌ دائمٌ لن يزول ؛ وقد كفر بنعمة الله عليه رغم سعة رزقه وعظيم سلطانه. فقد رزقهُ اللهُ جنتين وبستانين عظيمينِ ، وكانت هاتين الجنتانِ مزروعتين بالأعناب ، وتكثر بهما أشجار النخيل ، ولكنَ هذا الرجل بجهله وكبره فُتن بنعمة الله سبحانه وتعالى ، وتكبر بما لديه من أشهى أنواع الثمار والفواكه ، حيث أمرَ اللهُ سبحانه وتعالى الجنتين أن تُنتجا أجمل أنواع الثمار ، فاستجابت لأمرِ الله ، وأنتجتا ثمارًا يانعًة ناضجًة ، تتهافت عليها قلوب الناظرين. فبدلًا من أن يشكر الله تعالى على نعمه العظيمة طغى وتكبر وكفر بالنعمة ، بل وتجاوز الأمر بأن تكبر على الرجل الفقير الذي يجاوره ، وهو عبد مثله من عباد الله {وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا} سورة الكهف الآية 34 وأخذ صاحب الجنتين يستعرض ما عنده من نعم متناسيًا أنها عطية الله تعالى ، وأن مردودها إليه متى شاء ، وأخذ يتكبر بها على جاره الفقير الذي لا يملك ربع ما عنده ، فلم يشكر نعمة الله عليه.