الموال العراقي من الشعر العربي المشهور في العراق, منذ القدم فتتعدد تسميته فيقال عنها السبعاوي العراقي والبغدادي, حيث اشتهر اهل البغداد به ويوجد في دول عديد منها مصر, ويسمي السداسي المصري وفي سوريا يسمي الموال الشرقاوي, وفي مدن الحجاز مكة والمدبنة يطلق عليه اسم مجس حجازي نسبة لبلاد الحجاز ويوجد منها الثماني والتسعاوي, فتتعدد الانواع حسب كل بلد من عادات وتقاليد وتنظيم الموال, من زخرفة لفظية تتطبق مع الكلمات وال عبارات. حيث تنقل الموال العراقي العديد من الاحداث المحزنة, التي مرات بها البلاد فهي تبدا ب شعر قصير ثم تتحول الي شعر بالعامية شعبي, يقال عن طريق الشاعر او المغني حيث يصف ما يحمله من المشاعر والاحاسيس, والكلمات والعبارات الجميلة من مواقف حياتية يومية او شهرية. مــــــــــــوال حزين. فيعتبر الموال العراقي من التراث العراقي الشعبي القديم وبدا ظهوره في العصر العباسي, وتطور مع تطور العصر والاحداث حيث ادخلت عليه العديد من التعديلات, حاله كحال غيره من الشعر ليتامشي مع تطور الحياة. أقراء ايضا: صور مكتوب عليها شعر عراقي اروع الكلمات العراقيه المؤثره قصائد حزينة موال عراقي شعبي حزين ياطارق الباب رفقاً حين تطرقهُ ….. فإنه لم يعد في الداراصحابهُ تفرقوا في دروب الارض ….. وانتثروا كانه لم يكن أنسُ واحبابُ ارحم يديك فمافي الدارمن احد لاترج…….
ولاتضل عايش بالآوهام.. قدر جان و فرك ألاحباب وما عاد ينفع كثر ألملام القبانى ــــــــــ موال يترك ألاثر ألكبير قلوب من عاشوه..!! احييك وفــــــــاء (( أجمل لحظات التحدي00أن تبتسم عندما ينتظر منك الجميع أن تبكي)) يا شاغل ألبال أنسى ألى كان!! ولاتضل عايش بالآوهام.. قدر جان و فرك ألاحباب وما عاد ينفع كثر ألملام القبانى ــــــــــ موال يترك ألاثر ألكبير قلوب من عاشوه..!!
كلمات أغنية موال الشيب|حاتم العراقي ، عالشيب قالوا كبر ، غناء حاتم العراقي عالشيب قالوا كبر صار اختلاف وياي مو بالسنين العمر عندي دليل وياي الماي عمر دهر ومائك احلى من الماي والغالي مو بالسعر لو ما لقى شراي مرات من القهر نكبر سنين هواي وليها سنتك بعطر وتغازل ويا هواك ولا غبت اترك اثر ما ينسي طراي ماجاي ادور عذر بس جاي اوضح جاي وما انحني وانكسر مادامك بدنياي حافحتني عالجمر للغالتي عناي نادر سنيني ندر للطيب الوفاي وجرحاي من ضمن قلبي واسحن سحن جروح الناس شو طابت يهيجن لو طراك لي كلمات: حامد الغرباوي
رد اًلاهل الودقدراحوا ولاترحم الدار……لاتوقظ مواجعها للدورارواحّ كماللناس أرواحُ ******************************************* عليك الله أحلفك هم مثلي سهران …لو عادي نسيت وهانت العشرة أعظ عظه يتيم من يمر طاريك.. وأظن طارينه مات ومحد يذكرة ماأعرف شكلك بس والله مشتاك.. مثل شووك الأسير وخنكته العبرة احتراما للجرح مااوكف اوياك.. وعلى نفس الدرب ماخلي ممشاي كتلك عالسوالف بعدك صغير.. موال عراقي كلمات - الطير الأبابيل. صير بكبر جرحي وسولف وياي أقراء ايضا: شعر عراقي حزين عن الموت والرحيل مؤثر جدا موال حزين اشعار عراقية حزينة الي مضيع ذهب….. يمكن بسوق الذهب يلقاه ………والي مفارق محب………. يمكن سنة وينساه أما الي مضيع وطن….
كما أنه ثقيل ومرن ولا يتأثر بالماء بعد الاحتراق. يوصى به للمبتدئين في صناعة الفخار. الصلصال الأحمر: يتميز هذا النوع بقربه من اللون الأحمر وسهولة تكوينه ، وبسبب لونه يستخدم أيضًا في عمليات التلوين والزخرفة. الطين الحجري: يسمى أيضًا الطين الصخري ، وهو نوع قوي يتحمل درجات حرارة أعلى من الطين (الأحمر) لأنه يحتوي على شوائب تجعله أكثر متانة وتجعله أكثر كفاءة بعد الاحتراق. طين البورسلين: ويسمى أيضا بالطين المزجج وهو أبيض اللون لقلة الشوائب فيه. يستخدم في صناعة الفخار والسيراميك الفاخر ويحتاج إلى الدقة وسرعة العمل لأنه يجف بسرعة. تزجيج الاواني الفخارية ثاني متوسط. أفضل طين للفخار المصنوع يدوياً من المهم تحديد نوع الطين الخاص بك لمعرفة مدى درجات الحرارة التي يمكن استخدامها في خطوة إطلاق النار في الفرن ، على سبيل المثال ، لا يمكنك تطبيق درجات حرارة أعلى من الحد المسموح به للطين الذي يمكنه تحمل ما يصل إلى 1060 درجة مئوية. قد يذوب ، في حين أن الطين الحجري يمكن أن يتحمل أكثر حتى حوالي 1300 درجة مئوية ، وبشكل عام هذا بالنسبة لاستخدام طين البورسلين ، فهو حقاً طري ومرن للغاية لذلك من السهل تشكيله ، ولكن عيبه الوحيد هو أنه يجف بسرعة فلا يمكن اعتباره مناسبًا للمبتدئين الذين يحتاجون إلى وقت أطول لصنع الفخار ، لذلك من الأفضل عمومًا البدء بالطين لأنه الأنسب للمبتدئين ، خاصةً إذا كان طريًا.
يقوم الفرن بتغيير التزجيج إلى طلاء يشبه الزجاج ، مما يساعد على جعل الإناء منيعاً فعلياً للسائل، يتطلب إنتاج الفخار أحادي اللون حريق واحد فقط مع الأفران الجديدة والزجاج، يتم صقل قاعدة الفخار غير المصقول على آلة مزودة بقطعة تنظيف، ثم توضع القطعة في سلة المهملات وترسل إلى العبوة وتكون جاهزة للشحن وللبيع.
قال الشاعر شالح بن هدلان أحد فرسان قبيلة قحطان وعقلائها: ابانذر اللي من ربوعي يبا الطيب لا ياخذ إلا من بيوت الشجاعة يجي ولدها مذرب كنه الذيب عزه لبوه وكل ما قال طاعه وبنت الردي ياتي ولدها كما الهيب غبن لبوه وفاشله بالجماعه فهنا نجد أن الشاعر يقطع دون أن يصرح بأن من يرد ولداً بارعاً فعليه أن يصاهر بيوتاً عرفت بالشجاعة، ولكن هذا غير صحيح فكم من شجاع جاء من أب غير شجاع، وكم من جبان جاء من أب شجاع، وكم من حكيم جاء من أب أهوج أحمق والعكس صحيح. وعليه نجد أن القاعدة ليست ثابتة مطلقاً ولدينا من الأمثلة الشيء الكثير. وقال الشاعر الفارس سعدون العواجي: لعل ورع ما يجي مثل أهاليه تشلق عليه جيوبها المحصناتي الشاعر القحطاني نصح أما الشاعر العواجي فنجده يقر أن هناك من لا يأتي مثل أهاليه ولكنه يرى أن النجابة أن يأتي الولد مثل أهله. فنجده يعلن في شعره ويؤكد أن الولد لا بد أن يجيء على أهله وان جاء عكس ذلك يتمنى له الموت وهذا اعتقاداً منه أنه إن لم يجئ على أهله فسوف يكون أقل منهم. والغريب أن الشاعر لم يتمن أن يكون الولد أطيب من أهله، ونادراً أن نجد شاعراً تمنى مثل ذلك. التزجيج هو عبارة عن زجاج محفز ومسحوق يوضع على سطح المشغولات الفخارية - موقع المرجع. وعليه علينا أن نذري رماد حضاراتنا وأن نستفيد منه في كل زاوية مفيدة، فلا ننظر إليه كنظرة ضارب المثل الذي جاء في أول هذه الزاوية والقائل: «النار ما ترث إلا الرماد».
وفي الشرق الأدنى القديم يعود اقدم دليل على صناعة التزجيج الى 4000سنة قبل الميلاد.. واقدم لوحة طينية تحمل وصفا لطريقة عمل التزجيج تعود في تاريخها الى 2000قبل الميلاد، اما في شبه الجزيرة العربية فان اقدم دليل على المادة الفخارية التي تحمل ترجيجا يعود الى ما بين القرنين السابع والسادس قبل الميلاد. حل درس تزجيج الاواني الفخارية التربية الفنية للصف الثاني متوسط. وتتمثل المواد التي تحمل طبقة تزجيج عائدة الى الألف الرابع قبل الميلاد بلوحات جدارية تظهر عليها بلاطات بمادة مزججة لونها ازرق فاتح، وتوجد هذه اللوحات بكثرة فيما بعد في قصور الفراعنة ومعابدهم وعلى مسلاتهم، كما وجدت في قصور اباطرة بلاد النهرين، كاباطرة الدولة الاكادية والدولة البابلة القديمة ثم الدولة الآشورية بأدوارها الثلاثة. وبالنسبة الى استخدام التزجيج على الأواني فيعود في تاريخه الى الألف الثالثة قبل الميلاد ولكنه نادرا ولم يصبح مادة شائعة الا في عهد الدولة الاخمينية الفارسية في القرن التاسع الميلادي وما بعده من قرون، فقد توفرت لتلك الدولة ثروة اقتصادية هائلة وانتشارا مكانيا واسعا ومدة زمنية طويلة عاشتها في أمن، هذه العوامل الثلاثة ولدت تطورا كبيرا في مجالات العلم التجريبي ومن ضمنه استخدام التزجيج على الأواني الفخارية، وتطورت هذه الصناعة فيما بعد خلال العهد اليوناني " 332ق.