الرئيسية العربية ميديا تحويل مخلفات قصب السكر إلى أطباق صديقة للبيئة الخط
م. جارالله آل عمره تعتزم شركة «سمو العقارية» وشركة «عقارات للتطوير والتنمية» اليوم الثلاثاء عرض مخطط ‹›أعالي مكة›› الواقع داخل حد الحرم في مكة المكرمة بمزاد علني تنظمه شركة «أدير العقارية» وشركة «أدار» وذلك في قاعة ليلتي بمدينة جدة بعد صلاة العصر.
Source link ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نمبر 1 ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نمبر 1 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وإذا كان الهواء ثابتاً جداً (ربما من أصل مداري بحري) فإن الحمل الحراري ونسيم البحر لن ينشآن، ، وكذلك إذا كانت الرياح السائدة بعيدة عن الشاطىء خلال الصباح لن يكون تأثير نسيم البحر قوياً بما يكفي ليتغلب على الرياح المتدرجة. وتنعكس العملية في الليل إذ تبرد اليابسة بسرعة بحيث تطلق الحرارة في الفضاء وخاصة إذا كانت السماء صافية، ويبدأ الهواء يهب باتجاه البحر كنسيم بر معتدل، وتنتقل جبهة نسيم البر إلى البحر إلا أنه لا توجد في هذه الحالة أي ارتفاعات جبلية لزيادة السحب كما يحصل مع نسيم البحر، ويمكن في الغالب رؤية جبهة نسيم البر في صور الأقمار الصناعية في الصباح الباكر وهي تتحرك موازية لخط الساحل وأحياناً بعيداً نحو البحر. [KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]
1- نسيم البحر: أثناء النهار:تسخن اليابسة بسرعة ويسخن الهواء الملامس لها فيقل ضغطه ويرتفع لأعلى ويحل محله هواء بارد من البحر يسمى نسيم البحر 2- نسيم البر: آثناء الليل:يبقى الهواء ملامسآ للماء الساخن فيقل ضغطه ويرتفع للأعلى ويحل محله هواء بارد من البر لأن اليابسة تبرد أسرع من الماء وسمى نسيم البر. أسباب الظاهرة [ عدل] أسباب الظاهرة: السبب في هذه الظاهرة هو اختلاف الضغط الناتج عن أن عملية تبريد الأرض والبحر لا تتم بالتساوي، وهي أكثر انتشارا في فصل الصيف ، حيث يكون هناك اختلاف كبير في درجة الحرارة اليومية وفي الأماكن التي تقع أسفل خط عرض 40 شمالا أو جنوبا. أثناء النهار يتم تدفئة سطح الأرض بدرجة أعلى من درجة تدفئة سطح البحر. ولأن الهواء الدافئ أخف من البارد، يبدأ الهواء الدافئ الخفيف في الصعود إلى أعلى وبالتالي يصبح الضغط أقل من الضغط فوق سطح البحر وبذلك يحل هواء البحر محل هواء البر المتصاعد وهذه الظاهرة تسمى نسيم البحر بالنسبة للمتواجدين على الساحل على علم بهذه الظاهرة. إن هذه الظاهرة تستمر بتواجد الاختلاف الكبير بين درجة حرارة البر والبحر وحتى غروب الشمس. بعد غروب الشمس تحدث عملية تبريد لسطح البر نتيجة للإشعاع الحراري وإلى أن تصل حرارة البر إلى درجة حرارة أقل بكثير من سطح البحر، يصير الهواء فوق البر / الأرض باردا ويصبح الضغط فوق البر أعلى من الضغط فوق سطح البحر وبذلك تبدأ الريح في ألهب من البر في اتجاه البحر، وتستمر هذه الظاهرة ساعة أو ساعتين بعد شروق الشمس.
والنسيم الهاب من فوق الماء باتجاه اليابس يكون رطباً ومنعشاً في المناطق المعتدلة، حيث يؤدي إلى تخفيف درجة الحرارة على اليابس المجاور ولكنه مزعجاً في المناطق المعتدلة، حيث يؤدي إلى تخفيف درجة الحرارة على اليابس المجاور ولكنه مزعجاً في المناطق الحارة، حيث يؤدي إلى زيادة في الرطوبة. لا يتوغل نسيم البحر في اليابس إلا إلى عمق 70 _ 0 كم، حيث إن خشونة اليابس تمنعه من التوغل العميق. وقد يساعد هذا النسيم إذا كانت الأجواء ملاءمة على ظهور الغيوم في السماء وحتى إلى سقوط المطر. ويبدأ هذا النسيم الساعة العاشرة صباحاً على شكل هواء خفيف وبعد ذلك تزداد سرعته؛ ممَّا يصل إلى أعلى سرعة له الساعة الثانية بعد الظهر، ثم يعود ليخف وبعد ذلك يتوقف عن الحركة قبل غروب الشمس. وفي المساء يبدأ اليابس بفقدان الحرارة بسرعة، بينما الماء ما زال محتفظاً بالحرارة التي اكتسبها أثناء النهار. ويتشكَّل نتيجة ذلك ضغط عالي على اليابسة وضغط خفيف على الماء، فتتحرك الرياح من اليابس إلى الماء ويُسمَّى نسيم البر. وعند وصولها فوق الماء تتسخن وترتفع إلى الأعلى وعند ارتفاع 500 متر، تتحرَّك بشكل أفقي مرتدة إلى اليابس حيث تهبط فوق اليابس لتعوض عن الهواء الذي خرج من فوق اليابس، وبذلك تتشكَّل دورة هواء بين اليابس والماء تُسمَّى دورة نسيم البر.
بعد ذلك تهدأ الريح وتعود الدورة مرة أخرى. عادة تكون الريح الناتجة عن نسيم البحر أشد من الناتجة عن نسيم البر ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
السبب في هذه الظاهرة هو اختلاف الضغط الناتج عن أن عملية تبريد الأرض والبحر لا تتم بالتساوي، وهى أكثر انتشارا في فصل الصيف، حيث يكون هناك اختلاف كبير في درجة الحرارة اليومية وفي الأماكن التي تقع أسفل خط عرض 40 شمالآ أو جنوبآ. أثناء النهار يتم تدفئة سطح الأرض بدرجة أعلى من درجة تدفئة سطح البحر. ولأن الهواء الدافئ أخف من البارد، يبدأ الهواء الدافئ الخفيف في الصعود إلى أعلى وبالتالى يصبح الضغط أقل من الضغط فوق سطح البحر وبذلك يحل هواء البحر محل هواء البر المتصاعد وهذه الظاهرة تسمى نسيم البحر بالنسبة للمتواجدين على الساحل وأهل الأسكندرية على علم بهذه الظاهرة. هذه الظاهرة تستمر بتواجد الاختلاف الكبير بين درجة حرارة البر والبحر وحتى غروب الشمس. نثختمكسب لقم بعد غروب الشمس تحدث عملية تبريد لسطح البر نتيجة للإشعاع الحراري وإلى أن تصل حرارة البر إلى درجة حرارة أقل بكثير من سطح البحر, يصير الهواء فوق البر / الأرض باردا ويصبح الضغط فوق البر أعلى من الضغط فوق سطح البحر وبذلك تبدأ الريح في الهب من البر في إتجاه البحر، وتستمر هذه الظاهرة ساعة أو ساعتين بعد شروق الشمس. بعد ذلك تهدأ الريح وتعود الدورة مرة أخرى.