التاريخ: 2016-12-08 الوقت: 09:20 PM عبدالله وشاح خسارة جديدة تضاف على خسائر سمعتنا في التعليم في الخارج، فبعد ايقاف المملكة العربية السعودية الابتعاث لبعض الجامعات الاردنية، وبعد انتشار سمعة بيع شهادات "الايلتس" و "التوفل" ، وكذلك بعد تسريب اسئلة الثانوية العامة، بالإضافة الى تصريحات وزير التربية والتعليم بخصوص تدني مستوى المعلمين، خسرنا الان في امتحان "تيمس". لمن لا يعرف "تيمس" فهو امتحان دولي تشرف عليه المنظمة الدولية لتقييم التحصيل العلمي، ولا مجال للتشكيك في نتائجه او "برطلة" المشرفين عليه لتسريب الاسئلة، او للفزعة من مدير القاعة لأقربائه... اسئلة الأيلتس - عالم حواء. لذلك فهو يعكس المستوى التعليمي الفعلي والحقيقي للطلبة في المواد العلمية. وللمطَلع على مخرجات التعليم، لا يحتاج لتعزيز قناعته بانحدار مستوى الطلبة لتقرير "تيمس"، فعندما يكون خريج الثانوية العامة غير قادر على قراءة نص قصير باللغة الانجليزية، او حتى لا يحفظ جدول الضرب، فهذا بالضرورة يعني انعدام ابسط قواعد المعرفة والثقافة لديهم. "تيمس" ليس نهاية العالم، الا ان له تبعات ستؤثر حتماً علينا في المدى المتوسط والطويل، فسمعة تعليم الموظف الاردني وجودة عمله تجعل له الافضلية في دول الخليج للعمل، على الرغم من منافسة الجنسيات الاخرى ذات الأجور المنخفضة، ومن المعروف بأن المملكة تعتمد بجزء من موازنتها على حوالات المغتربين في الخارج، والبالغ قيمتها ما يقارب 3 مليار دينار، وكذلك الاردن مقصد للسياحة العلاجية، ايضاً يقصدها الكثيرون للتعليم في جامعاتنا، وبالتأكيد سيتأثر هذين القطاعين بشكل كبير عندما لا نكون في المقدمة.
التنمية تبدأ بالعقول، والعقول بحاجة الى منهج تعليمي جيد وصارم لتبدع، والعملية التعليمية لا تقع على عاتق الحكومة وحدها فهي تكاملية بين الحكومة والمجتمع، واساسها التخطيط العلمي والعملي لإنتاج خطة تعليمية واضحة المعالم، وتخصيص الكوادر المؤهلة والمدربة لتنفيذها، ومن هنا يبدأ الاستثمار الحقيقي، لنعود في المقدمة على مستويات عديدة. عبدالله وشاح شاهد أيضاً الاستثمار، الرهان الخاسر! جميعنا اصبح يعي و يدرك أن تحقيق نسب نمو وخلق فرص عمل وتحريك الدورة الاقتصادية …
8 ديسمبر، 2016 أقلام في الغربة 2, 697 زيارة خسارة جديدة تضاف على خسائر سمعتنا في التعليم في الخارج، فبعد ايقاف المملكة العربية السعودية الابتعاث لبعض الجامعات الاردنية، وبعد انتشار سمعة بيع شهادات "الايلتس" و "التوفل" ، وكذلك بعد تسريب اسئلة الثانوية العامة، بالإضافة الى تصريحات وزير التربية والتعليم بخصوص تدني مستوى المعلمين، خسرنا الان في امتحان "تيمس". لمن لا يعرف "تيمس" فهو امتحان دولي تشرف عليه المنظمة الدولية لتقييم التحصيل العلمي، ولا مجال للتشكيك في نتائجه او "برطلة" المشرفين عليه لتسريب الاسئلة، او للفزعة من مدير القاعة لأقربائه … لذلك فهو يعكس المستوى التعليمي الفعلي والحقيقي للطلبة في المواد العلمية. وللمطَلع على مخرجات التعليم، لا يحتاج لتعزيز قناعته بانحدار مستوى الطلبة لتقرير "تيمس"، فعندما يكون خريج الثانوية العامة غير قادر على قراءة نص قصير باللغة الانجليزية، او حتى لا يحفظ جدول الضرب، فهذا بالضرورة يعني انعدام ابسط قواعد المعرفة والثقافة لديهم. "تيمس" ليس نهاية العالم، الا ان له تبعات ستؤثر حتماً علينا في المدى المتوسط والطويل، فسمعة تعليم الموظف الاردني وجودة عمله تجعل له الافضلية في دول الخليج للعمل، على الرغم من منافسة الجنسيات الاخرى ذات الأجور المنخفضة، ومن المعروف بأن المملكة تعتمد بجزء من موازنتها على حوالات المغتربين في الخارج، والبالغ قيمتها ما يقارب 3 مليار دينار، وكذلك الاردن مقصد للسياحة العلاجية، ايضاً يقصدها الكثيرون للتعليم في جامعاتنا، وبالتأكيد سيتأثر هذين القطاعين بشكل كبير عندما لا نكون في المقدمة.
محتوى مغلق: انت منت مسجل دخولك في الدورة 😟 اذا منت مشترك، حياك الله.. يمديك تسجل في الدورة من هنا ولو عندك اي مشاكل تواصل مع فريقي من هنا واذا انت مشترك بليز سجل دخولك من هنا. اذا منت مشترك يمديك تسجل في الدورة من هنا
سُئل بواسطة مجهول alddaeim ( 1, 908, 150 نقاط) ( 1, 908, 150 نقاط)...
23/04/2022 16:39 (بغداد) محلية | 11:52 - 19/02/2019 بغداد - موازين اكدت المحكمة الاتحادية العليا، الثلاثاء، ان مفهوم الكثافة السكانية ينصرف الى الجماعات ذات الثقل البارز في المجتمع ولا يرتبط بالضرورة بعددهم. آخر الأسئلة في وسم السكانية - الداعم الناجح. قال المتحدث الرسمي للمحكمة اياس الساموك، لـ/موازين نيوز/، ان "المحكمة الاتحادية العليا سبق ان اصدرت حكما يتعلق بحماية المكونات يخص مفهوم الكثافة السكانية". واضاف الساموك، ان "مفهوم الكثافة السكانية المنصوص عليه في الدستور، وطبقا لحكم المحكمة الاتحادية العليا، ينصرف الى الجماعات التي تشكل ثقلا وظهورا بارزا في المدن المتكونة من قوميات عدة". واشار الى ان "تلك الجماعات، بحسب ما ذهب اليه القضاء الدستوري، يكون لها تاثير في مسيرة المجتمع ولا ترتبط بالضرورة بالعدد"، مشددا على ان "احكام المحكمة الاتحاية العليا باتة ملزمة للسلطات كافة وفق المادة ٩٤ من الدستور". انتهى29/ص اخبار ذات الصلة
قصة الأوبلاست اليهودي والأوبلاست اليهودي يقع في أقصى جنوب شرق روسيا، ويحده من الجنوب والغرب جمهورية الصين الشعبية، ومن الشمال الغربي أوبلاست أمور الروسي، ومن الشمال والشرق إقليم خاباروفسك في روسيا، وعاصمة الأوبلاست هي بروبيجان، الاسم السابق للمنطقة قبل أن يسكنها اليهود، باعتبارها كانت المدينة الأكبر لهذا الأوبلاست. بداية القصة كانت من عند أدولف هتلر ومن بلاد ألمانيا في عصر نازيتها، ففي وقتٍ كانوا يتعرضون فيه للقمع والاضطهاد بدءًا من عشرينيات القرن الماضي في ألمانيا، اتخذت الحكومة السوفيتية عام 1924 مسارًا مغايرًا للعنف ضد اليهود المقيمين على أراضيها، فأنشأت لجنةً لتسوية أوضاع العمال اليهود هناك. يرجع انخفاض الكثافة السكانية في روسيا الاتحادية إلى. الحكومة السوفيتية كانت تهدف لشيءٍ آخر من هذا الأمر، فتشكيل لجنةٍ لبحث حقوق العمال اليهود، كان يهدف من ورائه أيضًا إلى حشد الدعم من المؤسسات الخيرية اليهودية في الخارج وجلب العملة الأجنبية للاتحاد السوفيتي. ومن هنا بدأ حلم اليهود في إنشاء وطنٍ قوميٍ لهم في شبه جزيرة القرم (المتنازع عليها حاليًا بين أوكرانيا وروسيا)، ووفقًا لما جاء بالقاموس الموسوعي للصهيونية وإسرائيل، "فقد كانت أنظار اليهود وكثير من قياداتهم معلقة على القرم، وهو ما دعا إليه رئيس الجمعية اليهودية، يوري لارين، الذي أعرب عن أمله في استيعاب 400 ألف يهودي في مجال الزراعة هناك في القرم".