ونري أول استخدمات لمصطلح «الناحية المقدسة» مشيراً إلي الإمام، في النصف الأول للقرن الثالث الهجري، فهناك من يقول إن هذا المصطلح خصّصّ للإمام الثاني عشر، وهناك من يقول إنه لم يخصص به بل لقد اُشير به إلى الامام الحادي عشر، الحسن العسكريّ أيضاً. زيارة الناحية المشهورة: هناك زيارة مشهورة وأخرى غير مشهورة، أما المشهورة فهي التي يُزار بها في يوم عاشوراء والمتداولة بين المؤمنين. مصادر الزيارة وسندها: من أقدم المصادر التي نقلت هذه الزيارة الشريفة كتاب المزار من كتب المفيد (ت 413 هـ) حسب المجلسي، حيث قال: قال المفيد في كتاب المزار بعد إيراد الزيارة التي نقلناها من المصباح ما هذا لفظه: زيارة أخرى في يوم عاشوراء برواية أخرى؛ إذا أردتَ زيارته بها في هذا اليوم فقف عليه وقل: السلام على آدم صفوة الله من خليقته... ولكن هذه الفقرة غير موجودة في المزار المطبوع وفضلاً عن ذلك كما ترى لم ينسبها المفيد إلي الإمام الحجة! وحتي المجلسي أيضاً لم ينسبها إلي الإمام بل قال: «والظاهر أن هذه الزيارة من مؤلفات السيد المرتضى والمفيد. ونقل هذه الزيارة بعد المفيد: تلميذُه المرتضى (علم هدى) (ت 436 هـ) حسبما جاء في كتاب مصباح الزائر كما في نقل السيد الأمين في كتابه أعيان الشيعة لكنه أيضاً لم ينسبها إلي الإمام الحجة!
ونقل عن العالم الواعظ الحاج ملا سلطان علي التبريزي قائلاً: تشرفت في عالم الرؤيا برؤية حضرة بقية الله ارواحنا له الفداء. فقلت له: مولاي: يذكر في زيارة الناحية المقدسة انكم تقولون في مخاطبة جدكم الغريب الامام الحسين (ع): فلأندبنك صباحاً ومساءً ولأبكين عليك بدل الدموع دما, هل هذا صحيح؟؟ فقال عليه السلام: نعم هذا صحيح. فقلت: اي مصيبة هي التي تبكي عليها بدل الدموع دما؟ اهي مصيبة علي الاكبر؟ فقال: لا.. لو كان علي الأكبر حيا, لبكى هو ايضا على هذه المصيبه دماً قلت: اهي مصيبة العباس؟ قال: لا... بل لو كان العباس حياً, لبكى دماً عليها ايضا. قلت: هي مصيبة سيد الشهداء اذن؟ قال: لا.. بل لوكان سيد الشهداء حياً, لبكى دماً عليها ايضاً قلت: اذن ياسيدي ويامولاي اي مصيبة تلك التي تبكي عليها بدل الدموع دماً. قال: إن هذه المصيبة هي, سبي عمتي زينب عليها السلام بعد مقتل الحسين والعباس.. المفاتيح التي اشار اليها الامام المهدي في الناحية كثيرة وابرزها اشرت اليها وسيبقى نداء الناحية حي في ضمائر المنتظرين للفرج والأخذ بثأر الحسين واهل بيته عليهم سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار.
فخرج إلي منه: «بسم الله الرحمن الرحيم، إذا أردت زيارة الشهداء فقف عند رجلي الحسين ، وهو قبر علي بن الحسين، فاستقبل القبلة بوجهك، فإن هناك حومة الشهداء، وأوم وأشر إلى علي بن الحسين ، وقل: السلام عليك يا أول قتيل، من نسل خير سليل، من سلالة إبراهيم الخليل... ». وقد تكرر ذكر هذه الزيارة ـ حسب نقل الشيخ المفيد والسيّد ابن طاووس ـ في أعمال أوّل شهر رجب وليلة النصف من شعبان، واشتملت على بعض الإضافات، كزيارة الإمام الحسين ، وزيارة علي الأكبر ، وباقي الشهداء ـ دون التعرّض لأسمائهم ـ وتُعرف هذه الزيارة بالزيارة الرجبيّة. يقول ابن طاووس في خاتمة هذه الزيارة: «وقد تقدّم عدد الشهداء في زيارة عاشوراء برواية تخالف ما سطرناه في هذا المكان، ويختلف في أسمائهم أيضاً، وفي الزيادة والنقصان. وينبغي أن تعرف ـ أيّدك الله بتقواه ـ أنّنا اتّبعنا في ذلك ما رأيناه أو رويناه، ونقلنا في كلّ موضع كما وجدناه».
عدد مرات القراءة: 3703
مو عشان كذا لو تكون موظفه هي تلبس عمرها خخخ راتبها لها.. هي مرتاحه وهو مرتاح والحمدالله.. الكركتير اكثر من مره ينزل في الجريدة وش القصه افلس الربيع؟ الرجال يكرف ويتعب على مايحصل الفلوس والحرمه فى ساعه تصرف على ملذاتها ولا تفرق بين الجودة وغيرها اقول 1-كل سجين مديون امراة 2- كل رجل فيه ضغط وسكر خلفه امراة 3-كل مهموم خلفه امراة 4-كل تاجرة استغل ولعب فى الجودة الى ساعدة امراة وليس كل الحريم بل تجد منهم سبب رزق وتوفيق للرجل
وكان تركمان (25 عاماً) الذي يعمل في حراسات الشرطة في مدينة رام الله، أقدم مساء الاثنين على فتح النار على قوات إسرائيلية عند حاجز قرب مستوطنة بيت إيل القريبة من رام الله، ما أدى إلى إصابة ثلاثة جنود إسرائيليين. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news