تشتهر مدينة الطائف بأنها «مدينة الورد»، لكن الورد ليس المقوم الوحيد في المدينة، فمن سلاسل الجبال إلى المحميات الطبيعية والمتنزهات، تزخر الطائف بجمال طبيعتها الخلابة ووفرة وتنوع منتوجها. لا يخفى على أحد طقسها المعتدل خلال أشهر الصيف، مقارنة ببقية مناطق المملكة، والذي يتيح لك الاستمتاع بجمالها الطبيعي في الهواء الطلق. تعتبر الطبيعة من أهم محاور الجمال في مدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية.. وقد صارت صاحبة مكانة كبيرة سياحيا لكل العرب.. طقس دكا - إسألنا. فهي قبلة الكثيرين حاليا من الزوار والسائحين على مدار العام والمدينة المختارة للزوار من داخل المملكة وخارجها طوال العام وليس فقط في فصل الصيف بمهرجانه السياحي الكبير، لذلك صارت مدينة الطائف تقدم مجموعة من الفعاليات والأنشطة النوعية التي تُبزر المقومات الطبيعية المتنوعة لهذه المدينة المتميزة سياحياً. قرية الورد ولإبراز دور الورد في الثقافة المحلية، إلى جانب إمتاع حواس الزوار، تأتي «قرية ورد» كواحدة من أهم معالم موسم الطائف. حيث تضم القرية ثمانية أقسام مفتوحة طوال الموسم لتقدم للزوار معلومات عن تاريخ الورد الطائفي ومراحل زراعته وتقطيره والمنتجات التي تُصنع منه، كل ذلك بشكل تعليمي وترفيهي.
ومن النشاطات التي يمكن ممارستها في الهدا والشفا هوايات تسلق الجبال والتصوير الفوتوغرافي، فلا تفوت فرصة الوصول إلى إحدى القمم، ولا تنزل قبل الفترة المسائية ومشاهدة مناظر الغروب وجمال الطريق بين قرية كرا والهدا في الليل.
طقس العرب - إسماعيل قاسمي- مع قرب حلول فصل الصيف يبحث المسافرون عن الأماكن التي توفر أجواء باردة معتدلة، وفي السعودية بعض منها يمكن القول أن أفضلها منطقة الهدا والشفا. تعتبر هذه المنطقة من أجمل أماكن الاصطياف في المملكة، وهي منطقة زراعية تنتج الكثير من الفواكة الطازجة كالمشمش والتين الشوكي والخوخ والعنب والرمان وتشتهر كذلك بالورود، ولأنها تتوفر على طرق جبلية متطورة تصلها بالمدن القريبة، فهذا يجعل إمكانية الوصول سهلة ومتوفرة. «شفا» الطائف... رحلة تبحث عن طقس الجبال السعودية | الشرق الأوسط. تتوفر منطقة الهدا والشفا على مجموعة من الحدائق والمتنزهات إضافة إلى الخدمات السياحية والفنادق والمطاعم، ويمكنك التنقل من الهدا إلى الشفا بواسطة طريق مزدوج، حيث يقع جبل الشفا جنوب مدينة الطائف على ارتفاع 2400 متراً فوق سطح البحر، ومن أهم حدائقها المنتشرة منتزه وادي عرضة، جبل دكا والحدبان. تعتبر حديقة جبل دكا الصغيرة والواقعة في أعلى قمة بجبل الشفا بمساحة تتجاوز 10 آلاف متر مربع، من الأماكن الأكثر زيارة نظرا لشكلها المتكون من مدرجات تمكنك من الاستمتاع بجلسات للشواء مع العائلة أو الأصدقاء. ورود وعطور.. وتسلق وتصوير تُعرف مدينة الطائف بعطورها الشهيرة داخل المملكة وخارجها، فهل تعلم المصدر الطبيعي لهذه العطور؟ إنها ورود منطقة الهدا التي تعد مركزا رئيسيا لزراعة الورد وتقطيره، ويمكنك في الهدا أن تزور بعض المزارع وتتعرف على طريقة التقطير في الطائف بزيارة بعض المصانع التي تسمح بذلك.
1 إجابة 161 مشاهدة سُئل مايو 21، 2020 بواسطة مجهول 0 إجابة 58 مشاهدة فبراير 29، 2020 67 مشاهدة فبراير 19، 2020 40 مشاهدة فبراير 10، 2020 24 مشاهدة فبراير 6، 2020 23 مشاهدة فبراير 3، 2020 22 مشاهدة يناير 12، 2020 38 مشاهدة يونيو 28، 2019 25 مشاهدة يونيو 18، 2019 37 مشاهدة يونيو 8، 2019 59 مشاهدة فبراير 9، 2019 نبيل 49 مشاهدة ديسمبر 13، 2018 شيلان 36 مشاهدة أكتوبر 8، 2018 علي 34 مشاهدة أكتوبر 1، 2018 جبس سبتمبر 29، 2018 اسراء 30 مشاهدة سبتمبر 27، 2018 عذراء 47 مشاهدة سبتمبر 18، 2018 شوان أغسطس 6، 2018 298 مشاهدة 52 مشاهدة 81 مشاهدة مجهول
معلومة سريعة عن التهاب المفاصل وجد أن... عندما نتحدث عن الكوارث الطبيعية على نطاق عالمي، ستجد هذا السلوك سائدًا في كل مكان؛ في أوساط الحكومات الوطنية، والوكالات الدولية، والتكتلات التجارية المتعددة الجنسيات، وجزء كبير من المجتمع العلمي. 18 منتجع ريف جبل دكا. الطائف, السعودية قد تحتك صفيحتان إحداهما بالأخرى احتكاكًا عنيفًا؛ مما يتسبب في تراكم الضغط وإطلاقه دوريًّا عبر الزلازل المدمرة. 7
قربها من مكة المكرمة وجدة أسهم في زيادة عدد السياح السبت - 28 ذو القعدة 1441 هـ - 18 يوليو 2020 مـ رقم العدد [ 15208] تعد الطائف المصيف الأول في السعودية (واس) الطائف: «الشرق الأوسط» تستقبل مدينة الطائف في جنوب غربي السعودية، يومياً، المجموعات السياحية لزيارتها مع انطلاق موسم صيف السعودية (تنفّس)، الذي يأتي مع استمرار تعليق الرحلات الدولية، ورفع الإغلاق عن الرحلات الداخلية، والتنقل المتاح طوال اليوم. وتعد الطائف، أبرز مصايف السعودية، حيث تقلّ درجات الحرارة بها مقارنةً بمدينتي مكة المكرمة وجدة، المجاورتين، بما يصل 8 - 10 درجات مئوية. وتستمر الطائف في استقبال تدفق السياح وتهيئة العديد من المُتنزهات التي تلقى إقبالاً واسعاً من السيّاح والزوار، لأجوائها المعتدلة، وتوفيرها الملاذ المناسب خصوصاً بين أهالي المدن المجاورة. ومن أشهر متنزهات الطائف وأكثرها شعبية وجمالاً، متنزه «الشفا البري» الذي يتميز بمناظره الطبيعية الخلّابة، كالجبال، والغابات، والشلالات، الأمر الذي جعل الموقع واحداً من أجمل وأهم المقاصد السياحية لمُحبي الطبيعة. ويعد جبل «دكا» من أشهر مرتفعات الشفا، وهو جزء من جبال الحجاز ويقع على بُعد 25 كيلومتراً جنوب غربي الطائف، وأعلى جبل في المنطقة ويمكن الوصول إليه من خلال الطرق المعبّدة والحديثة، ويقع متنزه جبل دكا على مساحة 10 آلاف متر مربع، وتتوفر فيه مساحات كبيرة لإقامة حفلات الشواء والتخييم، والهايكنغ، وتسلق الجبال.
يحلُّ عيد الفطر المبارك للعام الحالي، بطابع غير الذي أعدتنا عليه، حيث لا مصافحة ولا تقارب في ظل الإجراءات الاحترازية التي فرضها عدو البشرية فيروس كورونا المستجد، بعد عام من تعليق الصلاة في العيد الماضي، ولسان الحال "بأي حال عدت يا عيد". ولعل من أبرز سمات هذا العيد، هو التباعد الجسدي وتجنب المصافحة وإحضار السجادة ولبس الكمامة، إلى جانب الابتعاد عن التجمعات والسهرات العائلية التي يتخطى فيها الأعداد الأرقام المسموح بها. عيد بأية حال عدت يا عيد - جريدة الوطن السعودية. وعلى غير المعتاد يجتمع المصلون بقلوبهم دون أجسادهم؛ وشعارهم نتباعد اليوم لنتقارب غدًا، لتحل النظرة بديلاً عن المصافحة، كل تلك الإجراءات تأتي في إطار كبح جموح الفيروس الذي لا يزال بيننا، وفي سبيل الحد من انتشاره والوقاية منه، ولنجعل شعارنا " في العيد لا تنشر غير الفرح" ولا تكون سببًا في إصابة الآخرين. وهيأت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بفروعها في مختلف مناطق المملكة، 20. 569 مقرًا لإقامة صلاة عيد الفطر المبارك لعام 1442هــ، ما بين جامعًا ومسجدًا ومصلى مكشوفًا بجميع التجهيزات من صيانة وتشغيل ونظافة وتوفير وسائل السلامة، إلى جانب تهيئتها وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة من قبل الجهات المختصة للوقاية من فيروس كورونا.
عاد العيد ونحن نستقبل فاتح العام (56) وما بين هذا وذا بيدٌ دونها بيدُ فلا الأحبة كما عهدناهم ولا البلاد كما ألفناها ولا الشعب اليوم كما كان بالامس شجاعاً مقداما, الجميع تلفهم الحيرة من كُل جانب. عيد بأي حال عدت يا عيد. عاد العيد وابناء منقو زمبيري وأحفاده يهتقون بالصوت الجهور (لا شئ يجمعنا)لا( الوادي ولا البوادي) وشتّان ما بين هذا وذاك, يوم الامس المهيب وحاضرنا الكئيب عاد العيد والقلق يساوركافة الناس عن المستقبل المجهول وهو حصاد ما زرعته أيدينا خلال السنوات التي أعقبت رفع العلم والاسئلة حائرة بلا شفيع شافي, الحرية هل قدّرناها حقّ قدرها, الاستقلال هل صُنّا عرضه, البلاد لماذا لم نحافظ علي وحدتها, المواطن هل أوردناه عاد العيد ومنقو اخيراً ولّى وجهه صوب الجنوب ضارباً عرض الحائط بحكمة آبائه وحنكتهم التي فرضت وحدة السودان وخيّبت مخططات اعدائه المبكرة للانفصال التي كانت قاب قوسين من الوصول الى مراميها. عاد العيد وسيصبح للسودان دولتين وعلمين ونشيدين و وطنيين وقل ما شئت عن ما في داخل النفوس العامرة باشياء كثيرة. عاد العيد وامام أعين الجميع تجري قسمة ضيزى بحق البلاد والعباد ترسم حدود لدولة جديدة, ويقسّم وعاء الموارد الواحد الى قسمين, ويفكّك المجتمع الواحد الى مجتمعين, (لا ادري كيف)فاهل السودان كُلُّهم من طينة متشابهة إلاّ سواقط الترك وهم أقلّ من شمار في مرقة في سوداننا الفسيح.
أما 1/1/2006 م فهي رأس سنة ميلادية جديدة وليست عيداً ( للإستقلال) أهنيء بها الشعب السوداني وأأمل أن تعود علينا وتجدنا في سلام وطمأنينة ونحن نبدأ حينذاك مرحلة وضع حجر الإساس لبذوق فجر ( الإستقلال) الحقيقي ودق مسمار الوداع في نعش ( الإستغلال) للوصول إلى التحرر الذي من ثم نعيشه ونتعايشه. كما لا تفوتني ذكرى العيد الكبير( الأضحية) التي تطل علينا في غضون الأيام القادمات والتي أتمني أن تأتينا عاما ً قادماً وتجدنا نعيش في دولة العدل والمساواة والحرية
عاد العيد وعلى بعد تسغة خطوات قصيرة من بداية المسير ينتظر السودان باجمعه حدث لا يحدد مصير إنقسامه فقط وإنما هو يومٌ ينهي التاريخ كلُّه وهو للأسف قد لاينهي تلك الحرب الدائرة بين الشمال والجنوب كما هو مأمول ولكنه قد يأتي بحروب أكثر دموية لأن التسليح المستمر بين الطرفين هو بالطبع إستعداد للمواجهة هكذا علمتنا التجارب وعندها ستكون الفاجعة فاجعتين(ميتة وخراب ديار)إنفصالٌ وحرب. عاد العيد وسبقته في دولة السودان الموعودة بالقطع والرجم فوضى جنونية في إرتفاع الاسعار بطريقة أدهشت الناس جميعاً وهو بكل تأكيد بفعل مضاربات شركات الجبهة التي إحتكرت لنفسها مصادر التروة وشرايين الاقتصاد وهي صاحبة القرار في إزلال الشعب تمارس بلا رحمة جميع أصناف التعذيب والاستغلال. عاد العيد والمشكلات العالقة كبيرة وخطيرة وتأجيل حلها الي ما بعد الاستفتاء هو مجرد هروب من مواجهة الحقيقة فعدم البت في الحلول يزيد الوضع إرباكاً ويفاقم الازمة. بأي حال عدت يا عبد الله. عاد العيد والنظام مستمسك بثوابت منهجه المتعصب في إدارة الصراع وهو يفرض نفسه وصياً علي الشعب السوداني بالصوت والكرباج وبتر الاطراف وكسر الاعناق وليس بالديمقراطية والتراضي والموعظة الحسنة. عاد العيد ووعيد النظام يتجدد للشعب السوداني وان إنفصال الجزء الجنوبي هو فأل عليه يمكّنه من إطلاق يديه المكبلتين بأهل الجنوب في السابق من مسك العصى بالطريقة الصحيحة وضرب أهل الشمال ضرب غرائب الابل, هذا عقاب الصامتين الخانعين منهم, أما الذين يتناجون حتى إن كان همساً فالقطع والصلب هو المصير الذي ينتظرهم.
لقد عاصر المتنبي، الذي عاش حتى النصف الأول من القرن الرابع الهجري، أحداثا جساما من الاقتتال الطائفي بين الشيعة والسنة، أحداثا بلغت من الرعب والامتداد حدًا امتدت فيه إلى تركيب مشاهد حية، تمثل رموز الجمل وصفين، لإثارة الفتنة وزيادة ضراوتها، وإلى الاعتداء على أماكن العبادة لكلا الطائفتين. عيد باي حال عدت يا عيد شرح. يذكر جورج طرابيشي في كتابه (هرطقات)، أنه «منذ أن دخل أحمد بن بويه الديلمي بغداد سنة 334هـ بدأت ترى النورَ ظاهرةُ الاقتتال، وحرب الأحياء ما بين السنة والشيعة، ولاسيما بين حيي الكرخ الشيعي، وباب البصرة السني». بل إن صلاة الجمعة، وهي عيد المسلمين، تعطلت كثيرًا، لاتصال القتال بين السنة والشيعة في سنة 349هـ، التي كانت امتدادًا لسنوات سبقتها من الرعب الطائفي؛ كما ذكر ابن الأثير في (الكامل في التاريخ)، على هامش أحداث سنة 349 للهجرة. أظن أن ما أضمره المتنبي في قصيدته ليس إلا تعبير عن سياق زمني كان يتلظى بنار المذهبية، التي بدأت سياسية بحتة، ثم لونها الفاعلون الاجتماعيون بتلوينات دينية مذهبية، صنعت منها بيارق يتقاتل تحتها الصغار والمنفذون وحطب النار، بينما مضرمو نارها يتخفون خلف الستار، كما هي حال خلفهم اليوم، ممن يدعون وصلا برموز ماضية، وبدفاع موهوم عن شخصيات ومقولات ومذاهب، وهم في الأصل تجار قضايا، يتربحون منها صباح مساء.
تجلت هذه الذكرى بعد مضي خمسون عاماً وحتى اللحظة لم يعبر شعبنا الجسر ليتحرر من براثن الطغيان ، فلم ينال شعب في التاريخ حريته قط إلا وهي مخضبة بدماء الشهداء!! فإنطلقت ثورات الهامش جنوباً وشرقاً وغرباً وشمالاً ووسطاً ، وإرتوت إفون الهامش بدماء شهداء الحرية والعدل والمساواة- فكانت التضحيات الجسام من أجل صون ( إستقلال) حقيقي ليس مزيفاً أو حتى ( إستغلالاً) كما هو الآن. فإذا أجرينا إستعراض للحوار الدائر بين إتجاهي أيهم كان ولا يزال إستقلالاً ؟ أم إستغلالاً ؟ وإستجلاء إمكانية الإستفادة من المعطيات والمؤشرات في تشخيص وعلاج الإتجاه – بما لا يدع مجالاً للشك – أننا عشنا طيلة الخمسون عاماً الماضية في عهد ( إستغلال) متبلور بظلم فوق ظلمات. عيد بأي حال عدت يا عيد ؟ بما مضى أم فيك تجديدأيهم أنت عيد للإستقلال ... أم عيد للإستغ - المنتديات. فإن مفتاح ( الإستقلال) الحقيقي والتقدم وسر التحضر هو نبذ التخلف ، وإرساء دعائم القيم الوطنية والديمقراطية الراشدة ، وإقرار العدالة الإجتماعية ، والإعتراف بالحقوق المدنية ، إذن لطالما لم تتحقق هذه القيم فإننا لسنا في ( إستقلال) حقيقي بل محض إفتراء وإدعاء!! فالحياة في صيرورتها سجالاً بين الناس ، وعجلة التاريخ في دورانها تظل تسجل أحداث حياتهم ، إلى أن يحقق النضال والكفاح الإنساني غايته ، ويصل مجتمعنا إلى – يوبيا – الإعتراف المتبادل والمساواة الكاملة بين جميع أفراده.. آنئذ.. نشعر بالتحرر من الإستعمار ، ونحقق الإستقلال الحقيقي ويستمتع شعبنا بمباهج الحياة.