ويمكن أن تتضح الأعراض في حالة من الإعياء التي تتضمن عدة أمور ، وهي: – آلام بالحلق. – تورم اللوزتين. – فقدان الشهية ،مع شعور مستمر بالغثيان ، والتقيؤ في بعض الأحيان. – تورم الغدد الليمفاوية في العنق ، والإبط. – آلام بالرأس ، والمفاصل. – حدوث إنتفاخ في الطحال. – ظهور طفح جلدي. – اليرقان. قد يتسبب داء القبلة في بعض الأعراض الجانبية الخطيرة نسبياً ، كحدوث التهاب بالكبد ، أو حدوث إنفجار في الطحال ،أو شقوق نتيجة لتضخم حجمه ، وفي بعض الأحيان ظهور آلام شديدة في الجانب الأيسر ، الأمر الذي يستدعي إتخاذ إجراءات علاجية فورية. – قد يعاني الفرد من داء القبلة ، ولا تظهر عليه أي أعراض من شهر إلى شهرين ، ويكون الفرد حاملاً للعدوى ، ويستطيع نقل الفيروس لغيره من الأفراد ، قبل ظهور أي عرض من أعراض المرض عليه ، وكذلك يمكن نقل العدوى بعد خمس شهور من ظهور المرض ، وبعد إختفاء الأعراض تماماً ، ومن مساوئ هذا الفيروس التكاثر الذاتي ، فقد يتكاثر في لعاب الشخص المصاب طيلة حياته ، ولكن مع عدم ظهور أعراض ، ولا يمثل قلقاً في نقل العدوى ، فلا تنتقل العدوى إلا عن طريق الإتصال المباشر باللعاب المصاب بالفيروس. كيفية تشخيص داء القبلة عند إستمرار أعراض المرض لمدة تزيد عن أسبوعين ، فمن الممكن تشخيصه بداء القبلة ، ولكن بعد إجراء عدة فحوصات ، وذلك لتشابه أعراضه مع أعراض الكثير من الأمراض ، ويقوم الطبيب بفحص لوجود أجسام مضادة بالدم ، أو ظهور بروتينات بالدم نتيجة التلوث بفيروس EBV ، وعادة لا تظهر النتائج في الثلاث أسابيع الأولى من ظهور الفيروس ، ولذا قد يتبع الطبيب إجراءات أخرى تمكنه من إكتشاف المرض.
اطلب الرعاية الفورية إذا كان لدى طفلكَ علامات وأعراض حادة، مثل: صعوبة في التنفُّس سيل لعاب غير عادي، والذي بدوره يُشير إلى عدم القدرة على البَلْع إذا كنتَ شخصًا بالغًا، يُرجَى الرجوع إلى الطبيب إذا كنتَ مصابًا بالتهاب الحلق وأي من المشكلات التالية المتعلِّقة به، وفقًا لما ذكرته الأكاديمية الأمريكية لجراحة الأنف والأذن والحنجرة - جراحة الرأس والرقبة: التهاب الحلق الشديد، أو الذي يمتدُّ لفترة تَزيد عن أسبوع صعوبة فتح الفم ألم المفاصل ألم بالأذن الطفح الجلدي الحُمَّى التي تتخطَّى درجة حرارتها 101 فهرنهايت (38. 3 درجة مئوية) وجود دم في لعابكَ أو البلغم التهابات الحلق المتكرِّرة كتلة في عنقك استمرار بُحَّة الصوت لأكثر من أسبوعين تورُّم في رقبتكَ أو رأسك الأسباب الفيروسات التي تُسبِّب الإصابة بالزكام والإنفلونزا تتسبَّب أيضًا في حدوث التهاب الحلق. قليلًا ما تتسبَّب حالات العدوى البكتيرية في حدوث التهاب الحلق. العدوى الفيروسية تشمل الأمراض الفيروسية التي تسبب التهاب الحلق: زكام الإنفلونزا (البرد) مرض كثرة الوحيدات (زيادة عدد كريات الدم البيضاء) الحصبة جدري الماء مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الخناق - مرض شائع في مرحلة الطفولة يتميز بسعال شديد يشبه النباح العدوى البكتيرية هناك العديد من حالات العدوى البكتيرية التي من شأنها التسبب في التهاب الحلق.
موشحة الشاعر الكبير (ابن زمرك)، وعنوانها يحمل (أبلغ لغرناطة السلام) وفيها يتناول الشاعر شوقه لغرناطة، وذلك بعدما سقطت الأندلس. ومن بين أشهر شعراء الموشحات الأندلسية أيضًا موشحه الشاعر الأندلسي (ابن مالك السرقسطي)، وعنوانها يحمل اسم كأس الطلا، وفيها يقوم بوصف حبيبته. موشحة الشاعر (أبو بكر يحي) وقد حملت أسم دنفًا من الهوى، وكان موضوعها حول التعب الذي سببته له الحياة والمعاملة السيئة التي ألقاها من حبيبته. توشيح (شعر) - ويكيبيديا. الموشحات الأندلسية في العصر الحديث أما عن الموشحات الأندلسية في العصر الحديث فيمكن ذكر هذه النقاط: وصلت هذه الموشحات في القرن الـ19 للكثير من الفنانين المبدعين، حيث أنهم أضافوا إلى الموشحات ولم يكتفوا بأن يحفظوها فقط، وفي خلال القرن الـ20 قد ظهرت الكثير من الموشحات الجديدة، وكان الملحن (محمد عثمان) هو من أكبر الملحنين الذين أضافوا إلى الموشحات الأندلسية. وبعد ذلك قد تم انتقال الموشحات إلى الكثير من الأوساط الشعبية، وتم ظهور أيضًا مجموعة من الفنانين الذين أضافوا إليها، وكان من بينهم (داود حسين، سلامة حجازي، كامل الخلعي)، وظل هذا إلى أن وصل سيد درويش وقد أضاف إلى الكثير من الموشحات، إلى أنه كان خط النهاية ولم يتم تكليف أي مرشح آخر بعده.
خصائص الموشحات الأندلسية هذه المقالة تم إعدادها من قبل فريق من المختصين وبعد بحث شاق وطويل من أجل محاولة إيصال المعلومة بطريقة مختصرة وفعّالة للقارئ. ما تقييمكم للمادة؟ نتمنى في حال وجود أية أخطء أن ترسلوا لنا تصحيحاً عبر التعليقات أو عبر الايميل الرسمي: [email protected]
بتصرّف. ↑ الدكتور محمد عباسة (2012 م)، الموشحات والأزحال الأندلسية وأثرها في شعر التروبادور (الطبعة الأولى)، 57-شارع محمد خميستي بوقيراط مستغانم (الجزائر): دار أم الكتاب للنشر والتوزيع، صفحة 50. بتصرّف. ↑ الدكتور أحمد هيكل (1985)، الأدب الأندلسي من الفتح إلى سقوط الخلافة ، القاهرة-مصر: دار المعارف، صفحة 144. بتصرّف.