ما لجرح بميت إيلام - YouTube
ال مصدر آلمَ. وقد أَلِمَ الرجلُ يَأْلَمُ أَلَماً، فهو أَلِمٌ. ويُجْمَعُ الأَلَمُ آلاماً، وتَأَلَّم وآلَمْتُه.
العَدُوُّ من أمامكم ومن فوقكم ومن خلفكم ـ أرْضاً وبَحْراً وجَوّاً ـ ولا بَديلَ لكم عن وحْدَةِ الصَّفِّ ولأْمِ الجراحِ وتجاوز كُلّ أسباب الشِّقاق والانقسام من أجل مواجهةِ عَدُوٍّ لا يعرفُ غير لُغَةِ القُوَّة، ولا يَفْهَمُ سوى مَنْطق السِّلاح وحوار المقاومة. ما لجرح بميتٍ إيلامُ - خالد قبها. أولئك الذين يُرَاهنون على فِتَات دَوْلَةٍ أو شَبَحِ استقلالٍ أو شِبه سَلامٍ يجودُ به العَدوّ والإدارة الأمريكية المُتواطئة معه ـ واهمون.. واهمونْ. فمولد أنابوليس انْفَضَّ دون حتّى وعودٍ كاذبة، ولم يَتَمَخَّضْ إلاَّ عن سَرَابٍ جديدٍ ووَهْمٍ مُتَجَدِّد، بل ابتدعَ هواناً جَديداً وخَراباً مُتَجَدِّداً في مُصْطَلَحِ "الدّولة اليهوديّة" الذي سوف يُضيفُ بضعةَ ملايين أخرى من فلسْطينيّي الدَّاخل إلى الشِّتاتِ ومُخَيَّماتِ اللاّجئينْ. وأمَّا نَحْنُ ـ أعْرَابُ القَرْن الحادي والعِشْرين ـ الذين أصابهم الخَرَسُ وشَلَّ الخوفُ ألسِنَتهم، واستوطَنُ السُّكوتُ على الهوانِ قلوبهم فلا أجِدُ ما هو أبلغُ من قَوْلِ الشّاعرْ: من يَهْنْ يَسْهُلُ الهَوَانُ عليْه مَا لِجُرْحٍ بِمَيِّتٍ إيــــلامُ لَقَدْ هَانتْ عليْنا أنفسنا فصَغُرْنا في أعْيُنِ العالم حتّى تَلاشَيْنا.
الآن.. بعد أن خَفَّتْ حِدَّة القصْف الإسْرائيلي لأحياء غَزّة (مع احتفاظ المُعْتَدي طبعاً بِحَقِّ العودة إلى القصف في أيّ وقت)، وبعد أن انسحبتْ دَبَّابات العدوّ الإسرائيلي من المواقع التي هَدَّمتْ بيوتها وجَرَّفتْ حقولها وأحالتْ خُضْرَتَهَا جَدْباً وعُمرانها خَراباً وأحياءها شُهَداءَ وجَرْحى ويَتامى وثكالى ومُشَرَّدين في العَرَاء ـ الآن بوِسْعِ العَيْنِ العَرَبِيَّة أن تنامَ قَريرةً فلا يُؤذيها مَشْهَدُ مَذْبَحِةٍ هُنا أو هناك، وبمقْدُور الضَّمير العَربيِّ أن يهجَعَ مُرتاحاً فلا تُؤرِّقه صَرخاتُ أو صَيْحاتُ وَجَعٍ أو نِدَاءُ استِغَاثة. أمَّا شهداؤنا الذين تجاوزَ عددهم المائة وعشرين شهيدا ـ بعضهم أطفالٌ رُضَّعٌ ونساءٌ وشيوخ ـً فحسْبهم أنهم نالوا شَرَفَ الشَّهادة. وأمَّا جَرْحانا الذين هم بضعُ مئاتٍ ممن بُترتْ أطرافهم أو شُجَّت رؤوسُهم أو بُقِرَتْ بطونهم في قصفٍ وَحْشِيّ غاشمٍ، أو قذائف محمومة لا تُميِّزُ بين أهدافها ـ فسوف تنفتِحُ أبوابُ المُستشفياتِ العربية في كََرَمٍ عَرَبِيٍّ أصيل لاستقبالهم. ما لجرح بميت إيلام....... - YouTube. هكذا نُبْرئُ سَاحَتنا أمَامَ الله وأمامَ أنفسنا وأمام التاريخ..!! أليسَ هذا هو السيناريو الذي يتَكَرَّرُ مع كُلِّ عدْوانٍ ونزيفٍ للدَّمِ الفلسطينيّ خاصَّةً والدَّمِ العَرَبِيِّ على وجه العُموم.. ؟!
ولا بأس بتصريحٍ اسرائيلي أن يقوم فرع رام الله بالشجب و الإستهجان و الإستنكار لا غير ، مقابل إبقاء حنفية المناصب والكراسي وأرجلها من أجهزة أمن شُرَطيّة و إستخبارية و وقائية تعمل على حفظ أمن المستوطنين و المستوطنات و إسرائيل بذاتها ، من أي عملٍ مقاوم مشروع في قوانين السماء ثم قوانين الأرض.
الفَارقُ الوحيد هذه المَرَّة هو فارقٌ كَمِّيٌّ فقط يتَمَثَّلُ في كَمِّ الدَّمِ المَسْفوح والأطراف المُتناثرة والجُثث المُشَيَّعَةِ في نعوشِها. لا بأس.. فقد عَوَّدَتْنا المِحَنُ المُتتالية والمجازرُ المُتَعاقبة والضَّرْبُ المتَوَالي في مواقعِ أجسادنا الحَسَّاسة أن كثرة البكاء تُميتُ القلب، وكثرة المصائب تُميتُ الحِسّ فتتبَلَّدُ مشاعرنا، وتَسْمُكُ جلودُنا، ويَصيرُ الصَّمتُ ملاذَنا الآمن، حتى يتَكَفَّلَ الزَّمَنُ بمداواة الجُروحِ وتخفيف الفَجَائعِ انتظاراً لِعدْوانٍ آخر. قال المتنبي:( ما لجرح بميت إيلام )الفعل من المصدر إيلام هو:أولم. أيلم .آلم. أم أيلم.؟. أمّا القَتَلةُ والسَفَّاحون الذين تلَطَّختْ أيْديهم بدمائنا فسَوفَ يُفلتون أيضاً من كُلِّ عقابٍ أو حِسَابٍ أو حَتَّى عِتابْ وينامون هم أيضاً قريري العَيْن، ما دام الفيتو الأمريكيُّ يمنحهم حصانة مفتوحة، والصَّمتُ العَرَبيُّ يَمْنحهم سِمَةَ مُرورٍ على أجسَادنا، ويفتَحُ لهم بَوَّابَةً للدُّخول والخُروجِ والولوغِ في دَمنا دون كلمةِ اسْتِنْكَارٍ أو مَسِيرةِ رَفْضٍ واحْتِجَاجْ. وأمَّا أنتُمْ أيها القَابضون على جَمْرِكم وجُرْحِكم في غَزَّة وكُلِّ شِبْرٍ فلسْطينيّ مُسْتَهْدَفٍ بالجرائم الإسرائيلية شِبْه اليَوْمِيَّة، فلا تُؤَمِّلوا في مُعْتَصِمٍ أو صَلاح الدِّين يأتيكم من فِجَاجنا العربية المُستباحةِ بفضائياتِ العُرْي ومواخيرِ الفسادْ، فأرْضُنا ما عَادت تُنبتُ غير الصَّبَّار، وواقعنا ما عاد يُفرخُ غير أطروحات الاستسلام والخِزْيِ والعَارْ.
أما فلسطين التي كما قال الشاعر ابراهيم طوقان: وطنٌ يُباعُ ويُشترى. وتصيح فليحيا الوطن لو كنت تبغي خيره لبذلت من دمك الثمن ولقمت تضمد جرحه ، لو كنت من أهل الفطن. ولكن هيهات هيهات أن يكونوا من أهل الفطن. فمن أجل الكرسي تنازلت سلطة الأمر الواقع في زمن عبثي عن كرامتها بل عن كرامة شعبها فهي معدومة الكرامة ، منذ أن تولى لصوص الوطنية والشعارات والمقدسات زمام الأمر فأخذوا يتنازلون عما لا يملكون من أراضٍ وثرواتٍ ومقاومةٍ وشهداء وتضحيات ، شأنهم في ذلك شأن بلفور الذي أعطى ما لايملك لمن لا يستحق ، وهم كانوا شركاء له في المؤامرة على الشعب الفلسطيني وإن مرّ أكثر من مئة عام على وعد بلفور. لقد أصبحت اسرائيل هي الضامن الرئيسي لبقاء السلطة الفلسطينية ، ووجود الأخيرة هو الضامن الرئيسي لحفظ أمن إسرائيل ، واستمرار عربدتها في فلسطين كل فلسطين لا فرق بين الداخل و الخارج ، فالهدم في النقب كما هو في القدس والشيخ جراح وشعفاط و سلوان والخليل والمثلث والجليل ، بل واستباحة المدارس والجامعات والمستشفيات والقرى وحتى المقاطعة إن أرادوا ، وكل ذلك ضمن إتفاقيات ضمنية بين سلطة اسرائيل في تل أبيب ، وسلطة إسرائيل في رام الله.
اسم العائلة واللقب: السنوسي.
18) صملول آل شريم 19) علي بن راجح آل شريم 21) عشق بن مفرع ابن الجيطاء الضوره المشهور بـ [ الاصقع]. 22) حزام بن الجيطاء الضوره المشهور بـ [ الجلد]. 23) علي بن مجثّل آل رحمان. 24) قريويش الضوره. 25) ظافر المشبح آل جابر. 26) دليان بن محمد آل عبدان. 27) منصور بن جابر آل مبارك. 28) معجب بن محمد بن بويريد الضوره. 29) فهيد الفحيثه آل كعده. 30) ظافر بن مجمش الحواصله. 31) ضبيب بن جري آل شريم 32) دويّخ بن وفرا آل غيث. شجرة ال عاطف فضل المولى محمد. 33) عبدالله بن صرير بن مبارك بن سعيدان المشهور بـ [ معباس]. 34) نايف بن مناحي بن جرمان بن عويضه بن سعيدان. 35) عفّار بن دغش آل خامسه. 36)جرمان بن هذال بن جرمان بن عويضه بن سعيدان المشهور بـ [ صلف]. 37) محمد بن هذال بن جرمان بن عويضه بن سعيدان. 38) مسفر بن شينان بن مبارك بن سعيدان. 39) حماد بن مثقال الشلاط آل خامسه. 40) سعيد بن زي آل رحمان. 41) عريمان بن شعير آل مبارك. 42) مجحود بن دخيل آل هتلان الضوره. 43) حجيلان بن هادي آل عاطف. 44) معيان بن جبهان آل فرسان وغيرهم من فرسان آل عاطف >> ##جميع الفرسان المذكورين شاركوا في المغازي ضد عتيبه والدواسر ويام ومطير وسبيع. ##وهناك الكثير من الفرسان والشجعان من آل عاطف الذين شاركوا مع الملك عبدالعزيز في الفتوحات ولكنهم لم يدركوا المغازي مع القبائل المذكوره سابقاً ومن أشهرهم: 1) دحيم بن هادي بن مسفر بن هادي بن سعيدان.
الدبلوماسية ومقترحات السلام في الصراع العربي الإسرائيلي