كتب جوني منيّر في "الجمهوريّة": لم تعد المدة الفاصلة عن موعد الانتخابات النيابية سوى نحو أسبوعين. وفي الواقع، ستبدأ العملية الانتخابية قبل ذلك، مع فتح صناديق الاقتراع في الاغتراب. وعلى الرغم من ذلك، سؤالان ما زالا يتصدّران اهتمامات المتابعين: السؤال الاول، ويتعلق بالمعزوفة ايّاها منذ اكثر من سنة، وهي: هل ستجري الانتخابات في موعدها؟ اما السؤال الثاني، فله علاقة بالدعم السعودي المنتظر، خصوصاً انّ تأثير الرياض لم يغب على الإطلاق على الاقل منذ انتخابات العام 2005 بعد حصول الانسحاب العسكري السوري من لبنان، ولو بنسب متفاوتة. تركيا: مراجعة متطلبات احتياطي البنوك بعد تنامي القروض. أضف الى ذلك، الفراغ الهائل الذي تعيشه الساحة السنّية منذ خروج الرئيس سعد الحريري ومعه تيار «المستقبل» من الحياة السياسية، وحال الضياع الذي تعيشه القوة الناخبة السنّية إزاء استحقاق اساسي كالاستحقاق النيابي. أما بالنسبة الى السؤال الاول، والذي يبدو انّه سيظل يلاحق اللبنانيين حتى لحظة فتح صناديق الاقتراع، فإنّ الأحداث التي حصلت رفعت من منسوب التشكيك، على اساس انّ ما يحصل لا يمكن ان يكون مصادفة، وانّه يؤشر الى التمهيد لتأجيل الانتخابات، ولو قبل ايام معدودة من موعدها. لكن في الواقع، فلقد غاب عن بال هؤلاء انّ نتيجة هذه الأحداث، وفي طليعتها حادثة غرق الزورق في شمال لبنان، انما تعطي دليلاً واضحاً الى أنّ الانتخابات حاصلة.
قال مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن الرئيس سيتوجه إلى المملكة العربية السعودية اليوم الخميس في زيارة تستغرق يومين، وذلك في تتويج لجهود أنقرة المستمرة منذ شهور لإصلاح العلاقات مع الرياض. طلبت الرياض من أنقرة الشهر الماضي تسلم قضية مقتل خاشقجي، التي كانت مستمرة في تركيا، ووافقت أنقرة هذا الشهر على الطلب السعودي وأوقفت القضية وأحالتها إلى الرياض. ذكرت الرئاسة التركية إن أردوغان سيبحث في اجتماعات خلال الزيارة علاقات أنقرة مع المملكة وكذلك سبل زيادة التعاون،. تحويل من التركي الى السعودية. في يونيو الماضي، دعا أردوغان إلى علاقة شراكة بين بلاده، وكلّ من مصر ودول الخليج العربية تنطوي على "فائدة متبادلة"، قائلاً في مقابلة مع قناة "تي آر تي" التلفزيونية الحكومية، إنَّ بلاده تأمل في زيادة تعاونها مع مصر، ودول الخليج إلى أقصى حدٍّ "على أساس نهج يحقق الفائدة للجميع". وتوترت العلاقات بين البلدين بعد قتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول، حيث اتهم أردوغان "أعلى مستويات" الحكومة السعودية بإصدار الأوامر بقتله، لكن أنقرة خففت حدة تصريحاتها كثيرا منذ ذلك الحين. ناقش وزير المالية التركي نور الدين نباتي، أمس الأربعاء سبل تحسين التعاون الاقتصادي مع السعودية خلال اجتماع عبر الإنترنت مع نظيره السعودي محمد الجدعان.
يقوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الخميس بزيارة رسمية للسعودية، هي الأولى إلى المملكة منذ مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في 2018 داخل قنصلية بلاده في إسطنبول. وقالت الرئاسة التركية إن أردوغان سيبحث خلال هذه الزيارة علاقات أنقرة مع المملكة وسبل زيادة التعاون. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا السعودية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السعودية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فييقوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الخميس بزيارة رسمية للسعودية هي الأولى إلى المملكة منذ مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في 2018 داخل قنصلية بلاده في إسطنبول وقالت الرئاسة التركية إن أردوغان سيبحث خلال هذه الزيارة علاقات أنقرة مع المملكة وسبل زيادة التعاون كانت هذه تفاصيل السعودية: الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في زيارة رسمية إلى الرياض هي الأولى منذ مقتل جمال خاشقجي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. تحويل من التركي الى السعودي للاستثمار. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على فرانس 24 وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
يتجه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إلى السعودية الخميس المقبل، بحسب ما كشف عنه مصدران مطلعان لوكالة " رويترز " اليوم، الثلاثاء 26 من نيسان. وبحسب ما أفادت به المصادر للوكالة، سيلتقي الرئيس التركي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان. تحويل من التركي الى السعودي الفرنسي. ويأتي قرار الزيارة بعد إحالة الدعوى القانونية، في آذار الماضي، المتعلقة بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، إلى السعودية. وتعتبر هذه الزيارة الأولى للرئيس التركي منذ مقتل خاشقجي عام 2018، إذ ساءت العلاقات بين تركيا والسعودية بشكل كبير بعد الجريمة التي نُفذت في القنصلية السعودية باسطنبول. تحركات تركيا تجاه السعودية لتطبيع العلاقات، وأبرزها إحالة ملف خاشقجي إليها، لاقت تنديدات من منظمات حقوقية، إذ اعتبرت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنييس كالامار، أنه بنقل تركيا القضية "ستُرسله عن عِلم وبشكل طوعي إلى أيدي من يتحملون مسؤولية مقتله". كما قال مدير الحملات المعني بتركيا في المنظمة، طارق بيهان، "لا ينبغي جعل حقوق الإنسان موضوع مفاوضات سياسية، ولا يمكن التستر على جريمة قتل من أجل إصلاح العلاقات". وسبق أن نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية تقريرًا، في 4 من كانون الثاني الماضي، قالت فيه، إن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، يريد من أردوغان أن يتعهد بأنه لن يذكر مقتل الصحفي جمال خاشقجي مرة أخرى.