المتحرش.. ولبس البنات.. هو الدين بيقول إيه؟ - مصطفى حسني - YouTube
فعلينا فقط أن نتثبت من الآية نصا ومعني. وسيجيب هذا على سؤاله الثاني: حول كيف أعرف ما يلقاه الشهيد. فهذا بالطبع غيب، نؤمن به بإخبار القرآن عنه. لكن لابد من تثبيت الإيمان بالقرآن أولا. بناء الإيمان طريق يتطلب علما ومدارسة ولا يمكنه أن يكون بإجابة قصيرة. أقترح أن يكون لديه معلم أو مشرف تربوي يتدارس معه تلك الموضوعات لو كان في هذا مشقة عليك. سيفيدك جدا ويوجد منها الكثير على الإنترنت، الفيديوهات لغير المسلمين الذين تحولوا للإسلام، لأنها تجارب حية على ما هو مكتوب في الموضوعات التي أرسلنا لحضرتك روابطها. عمل بحث ومقارنة بين من تركوا الأديان الأخرى ودخلوا في الإسلام وبين من خرج من الإسلام وألحد أو دخل ديانة أخري. ستجدونها عبارة عن مقارنة بين أهل علم وعمق وبصيرة وإنسانية راقية وبين مسوخ تبحث عن الشهوة واللذة والإنفلات وعدم الإلتزام بأي قيمة إنسانية نظيفة. السيسي عن مواقع التواصل الاجتماعي .. هو الدين بيقول إيه؟ (فيديو) - شبابيك. ملحوظة أخيرة/ ندعونكم للتعاون ومشاركتنا في الأجر لدى موقع إتقان خطة كبيرة وطموحة لتقديم الخدمات للوالدين والمعلمين والمشرفيين التربويين. وتمنينا دوما أن نبذل كل برامجنا مجانية حتى لا نضع عقبات امام وصولها لكل من يحتاجها. ونفتح لكم الباب لدعم منصة إتقان للإستمرار والتوسع والتقدم نحو المزيد من الإحترافية.
وتابع: «وردت تطبيقات لهذا الأصل في كلام الفقهاء؛ من ذلك: ما قاله فقهاء الحنفية فيما إذا ماتت امرأة وهي حامل، فاضطرب الولد في بطنها»؛ وقال العلامة ابن نجيم في «البحر الرائق»: «فإن كان أكبر رأيه أنه حي يشق بطنها; لأن ذلك تسبب في إحياء نفس محترمة بترك تعظيم الميت، فالإحياء أولى». وعرض قول الشيخ الجرجاني فيمن ابتلع درة أو دنانير لآخر، فمات المبتلع، ولم يترك مالًا: [إنه يشق بطن الميت لاستخراج ما ابتلعه]؛ قال العلامة ابن نجيم في ««البحر الرائق» -مُعَلِّلًا هذا الرأي-: [لأن حق الآدمي مُقَدَّمٌ على حق الله تعالى إن كان حرمة الميت حقًّا لله تعالى، وإن كان حق الميت، فحق الآدمي الحي مقدم على حق الميت؛ لاحتياج الحي إلى حقه]. وعن تغسيل موتى كورونا، أكد الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، أن الأصل أن المسلم إذا مات يغسل ويكفن ويصلى عليه، ولكن بفرض أن المسلم المتوفى كان مريضًا بمرض معدٍ والجهات المعنية قررت أن تغسيله يساعد على نشر الوباء أو المرض، وهذا حدث في منذ عدة سنوات حينما انتشر مرض «الإيبولا» قالت منظمة الصحة إن التغسيل يساعد في انتشار الوباء، هنا يكون الحل عدم تغسيله ويمكن تيميمه وإذا تيقنا أن تيميمه أيضًا ينقل العدوى فلا نيممه ونكفنه ونصلى عليه.
وتابعت: «لم يَرد أمر من الشرع باجتماع الناس عند نزول الوباء بهم من أجل الدعاء أو الاستغفار، فقد ظهر الطاعون في زمن الخليفة عمر بن الخطاب ولم يأمر الناس بالاجتماع من أجل الدعاء أو الاستغفار أو الصلاة؛ لرفع هذا الوباء الخطير». وشددت الهيئة على أن كل مَن يَدعو الناس إلى مثل هذه التجمُّعات من أجل الدُّعاء والاستغفار رغم وجود الضرر المتحقق فإنه آثم ومعتد على شريعة الله، والمطلوب شرعًا دُعاء الناسُ ربهم في بيوتهم متضرعين متذللين سائلين الله تعالى العافية ورفع هذا الوباء، وكشف البلاء عنهم وعن الجميع.