تحدي زملائك والمهتمين باللغة الروسية ولعب ألعاب حلوة. تذكر أن تعلم اللغة الروسية للمبتدئين يتطلب الصبر والممارسة. حاول الحصول على بعض المتعة. ترجمة من العربي الى الروسي. مزايا تطبيق تعلم اللغة الروسية للمبتدئين بدون الإنترنت يتميز تطبيق قاموس روسي-عربي بالعديد من المزايا ، على سبيل المثال: تطبيق يعمل على جميع أجهزة Android تطبيق مجاني. سهل الاستخدام. الترجمة من العربية إلى الروسية. تطبيق رائع جربه آلاف المستخدمين وقد أعجبوا به. سهل الاستخدام بدون الإنترنت تنزيل تطبيق قاموس يمكنك تحميل تطبيق قاموس روسي-عربي مجانا من خلال جوجل بلاي أو
عندما بدأت يوغوسلافيا بالتفتت، مطلع تسعينات القرن الماضي، سارع الغرب إلى احتواء الموقف. وقعت مجازر عدّة في يوغوسلافيا السابقة، لكنّ أميركا وأوروبا استطاعتا في نهاية المطاف ممارسة ما يكفي من الضغوط السياسيّة والعسكريّة كي يجري تقسيم يوغوسلافيا وكي يقف الصرب عند حدودهم بعدما صارت عاصمتهم بلغراد نفسها مهدّدة. تبدو الحرب الأوكرانيّة طويلة في عالم يكيل بمقياسين. مقياس لأوروبا وآخر لخارج أوروبا. يؤكّد وجود مثل هذين المقياسين الردّ الأوروبي على غزو روسيا لأوكرانيا، خصوصا بعد التأكّد من المجازر التي ارتكبتها قوات روسيّة قبل انسحابها من مناطق قريبة من كييف. تلجأ دول أوروبيّة حاليا إلى طرد دبلوماسيين روس من أراضيها من منطلق أن العلاقات مع موسكو لم تعد تهمّها لا من قريب أو بعيد. دولة مثل اليونان راعت دائما روسيا اتخذت تدابير في حق دبلوماسيين روس! الغضب الروسي من إسرائيل..هل يذهب أبعد من "الهمهمة السياسية"! - وكالة خبر الفلسطينية للصحافة. ما نشهده الآن نقطة تحوّل على الصعيد الأوروبي، خصوصا بعدما اتخذت دول عدّة قرارات تقضي بإعادة الاعتبار لجيشها ولترسانتها العسكريّة. لا يقتصر الأمر على دول أوروبيّة فقط. قررت الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا التعاون في مجال إنتاج صواريخ جديدة أسرع من الصواريخ الحالية.
تاريخ النشر: 26 أبريل 2022 17:00 GMT تاريخ التحديث: 26 أبريل 2022 19:35 GMT قالت شركة غازبروم الروسية، اليوم الثلاثاء، إنها لم تعلق إمداداتها من الغاز إلى بولندا، مضيفة أنه يتعين على وارسو أن تدفع مقابل الغاز طبقا لنظامها الجديد للدفع. المصدر: رويترز ولم تذكر غازبروم تفاصيل بشأن "نظام المدفوعات" الجديد، لكن روسيا طالبت الدول "غير الصديقة" بأن تدفع بالروبل مقابل الغاز، أو تخاطر بانقطاعات في الإمدادات. وتقول بولندا إنها لن تدفع بالروبل مقابل الغاز الروسي.
أجرى رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، مساء يوم الإثنين، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، لبحث الوضع الدولي في ظل تطورات الأوضاع المزرية في فلسطين المحتلة، لا سيما انتهاك حرمة الأماكن الإسلامية المقدسة في القدس الشريف. جاء الاتصال، بمناسبة الذكرى الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، حيث عبرا عن ارتياحهما للتطور المسجل في التعاون الثنائي في كل المجالات.
لولا سكوت العالم عن التدخل الروسي المباشر في سوريا ابتداء من أواخر أيلول – سبتمبر 2015، لما كان فلاديمير بوتين تجرّأ على خطوة غزو أوكرانيا حيث مشاهد الرعب ماثلة أمام العالم كلّه. لم يوجد، لا في أوروبا ولا في الولايات المتحدة من يضع حدّا لما ارتكبه الروسي في سوريا. قبل ذلك، لم يوجد من يسأل ماذا يفعل الإيراني وميليشياته في سوريا ولماذا استعان الراحل قاسم سليماني قائد "فيلق القدس" في "الحرس الثوري" الإيراني بالجانب الروسي في نهاية صيف 2015 عندما اكتشف أن سقوط النظام السوري الأقلّوي بات أمرا واردا! واضح أنّ كلّ دولة أوروبيّة باتت تشعر نفسها مهدّدة. لولا ذلك لما انضمت اليونان… أو إسبانيا إلى نظام العقوبات على روسيا. أكثر من يشعر نفسه مهدّدا هو دول البلطيق (لاتفيا وإستونيا وليتوانيا) التي كانت في طليعة الجمهوريات السوفياتيّة التي تمرّدت على موسكو مع سقوط جدار برلين في تشرين الثاني – نوفمبر 1989. من تهاون مع الروسي في سوريا.. لا تفاجئه أوكرانيا. توقّع الخبراء في سياسات الكرملين وقتذاك بأن تأتي نهاية الاتحاد السوفياتي من الجمهوريّات الإسلاميّة الآسيوية التي كان يضمّها. لكن الواقع أثبت أن تكهنات هؤلاء الخبراء، بمن في ذلك الفرنسيّة إيلين كاريردونكوس التي كانت أكثرهم شهرة، لم تكن في محلّها.
ولدت الثغرة في جمهوريات البلطيق التي أخذت مبادرة الانفكاك عن الأخ الأكبر في موسكو… هذه الجمهوريات جزء من أوروبا وليست في قارة أخرى. هل تهتمّ أوروبا بغير أوروبا، أي بما يدور في الشرق الأوسط والخليج تحديدا حيث طموحات في غاية العدائيّة لإيران؟ ذلك هو السؤال الذي سيطرح نفسه في عالم يتبيّن كلّ يوم أن مشاكله وأزماته مرتبطة ببعضها البعض بقوّة. يُفترض بمن تهاون مع المجازر التي ارتكبها النظام الروسي، الذي على رأسه فلاديمير بوتين، في سوريا… ألّا يتفاجأ بما يحدث حاليا في أوكرانيا لا أكثر. وهذا الكلام برسم الأوروبيين قبل غيرهم! العرب هذا المقال يعبر عن رأي الكاتب ولا يعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة إرم نيوز