الاجابة السؤال: في الحديث الذي رواه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما (عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرسفي سبيل الله) هل من شرح لهذا الحديث.
س 2 بين كل مجاز مرسل وعلاقته فيما يأتي: & قال تعالى: (.. فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ.. ) 1- شربت ماء النيل. 2- يلبس المصريون القطن الذي تنتجه بلادهـم. 3- سرق اللص المنزل. 4- تفرقت كلمة العرب. 5- وقال تعالى على لسان نوح عليه السلام: (إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِراً كَفَّاراً) 7- للسموء ل: تسيل على حد السيوف نفوسنا وليس على غير السيوف تسي ل 8- وما من يد إلا يد الله فوقها ولا ظالم إلا سيبلى بأظلم 9-(.. فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ.. ) 10-" عينان لا تمسهما النار ، عين بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله ".
أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية. أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا المنتدى الاسلامي العام ومن يتق الله يجعل له مخرجاً و يرزقه من حيث لا يحتسب منهج أهل السنة والجماعة... 1 Likes 06-22-2012, 02:53 PM المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: o فرح عمريo اللقب: عضوة مميزة الرتبة: الصورة الرمزية MY MMS الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى: المنتدى الاسلامي العام حديث:: عينان لا تمسهما النار قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا يدخل النار عين بكت من خشية الله، فهل من يبكي من خشية الله لا يدخل النار حتى وهو يفعل بعض المعاصي؟ وجزاكم الله ألف خير. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد روى الترمذي وحسنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله. وروى البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله... وذكر منهم ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه.
منذ 4 أسابيع لوني المفضل Cadetblue شكراً: 6 تم شكره 98 مرة في 94 مشاركة عينان لا تمسهما النار الحمد لله رب العالمين، الحمد لله الذي بكت من خشيته العيون، وأشهد أنه وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد: الخوف من الله – تعالى – سمة المؤمنين، وعلامة المتقين، وديدن العارفين، لأن خوف الله – تبارك وتعالى – في الدنيا طريقٌ للأمن في الآخرة، وسببٌ للسعادة في الدارين، ودليل على كمال الإيمان، وحسن الإسلام، وصفاء القلب، وطهارة النفس، فإذا ما سكن الخوف في القلب أحرق مواضع الشهوات منه، وجرت العيون بالدموع.
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ من القلب الذي لا يخشع، فيقول: (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها) رواه مسلم. كما أن البكاء من خشية الله تعالى سبب للرحمة يوم العرض على الله جل وعلا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله... وذكر منهم: ورجلٌ ذكر الله خالياً ففاضت عيناه) رواه البخاري ومسلم. عين باتت تحرس فى سبيل الله: تعد الحراسة في سبيل الله من أعظم مراتب الجهاد؛ لأن الحرّاس إما أن يكونوا في مقدمة الصفوف لقتال الأعداء، أو يسهرون بالليل لحماية الجيش من الأعداء، يقول الإمام ابن النحاس: "اعلم أن الحراسة في سبيل الله من أعظم القربات، وأعلى الطاعات، وهي أفضل أنواع الرباط، وكل من حرس المسلمين في موضع يخشى عليهم فيه من العدو فهو مرابط". وقال الإمام المناوي: "سوّى بين العين الباكية والحارسة؛ لاستوائهما في سهر الليل لله، فالباكية بكت في جوف الليل خوفاً لله، والحارسة سهرت خوفاً على دين الله". محتوي مدفوع
أخرجه الترمذي في سننه، أبواب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الغبار في سبيل الله، برقم (1633)، وصححه الألباني في مشكاة المصابيح، برقم (3828). أخرجه الترمذي في سننه، أبواب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الحرس في سبيل الله، برقم (1639)، وصححه الألباني في مشكاة المصابيح، برقم (3829).