كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار ، يُطلق على بلاد الرافدين اسم بلاد ما بين النهرين وكانت من أقدم الحضارات وأكثرهم شهرةً وقوةً في العصور السابقة وتقع حاليًا في جنوب غرب أسيا تحديدًا في بلاد العراق وجزء من سوريا وتركيا حيث توجد بين نهري دجلة والفرات، ومن خلال موقع المرجع سنتعرّف على جواب إذا كانت بلاد الرافدين سادت بها عبادة النار أم لا؟، كما سنتناول بعض المعلومات الهامة عن حضارتها قديمًا. كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار اشتهرت في بلاد الرافدين العديد من الحضارات القديمة وكانت من أشهر هذه الحضارات "حضارة سومو، وأور، وأكد، وبابل، وكلدان، وماري" والجدير بالذكر أن جميعهم نشأ من بلاد سوريا والعراق، والإجابة الصحيحة على سؤال كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار هي: العبارة خاطئة. انقسمت الأديان في بلاد الرافدين حيث نُشر في هذا الوقت أكثر من عبادة وعلى إثرها انقسم شعب هذه الحضارة ولكن كانت عبادة النار أقل العبادات هناك ولم تنتشر بها أو بما حولها بكثرة.
كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار؟ يوجد هناك العديد من الحضارات والعبادات التي عرفت في القدم ووصل لنا معلوماتها من آثارها الباقية، حيث تعد عبادة النار عند البعض ديانة، فما زال يوجد بعض الشعوب الى يومنا هذا تعتبر من عبدة النار والبقر والشمس والفئران وغيرها الكثير، كما أن أكثر هذه الديانات تنتشر في شرق آسيا ودولها النامية والتي يوجد لديها اعتقادات قديمة حتى يومنا هذا، وبالرغم من وجود الإسلام في نفس البلاد ولكن الوثنية وعبادة غير الله موجودة لدى بعض الشعوب، كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار؟ الاجابة هي: عبارة خاطئة.
يعتبر موقع بلاد الرافدين موقعا استراتيجيا ساهم في استقرار سكانها ، وهناك العديد من المماليك الذين حكموا هذه الحضارة ، وأهمها المملكة السامرية التي استقرت في العراق لفترة طويلة. في نهاية المقال تعرفنا على إجابة السؤال: هل كانت عبادة النار هي السائدة في بلاد ما بين النهرين ، وتعرفنا على بلاد ما بين النهرين وحضارتها ومنطقتها الجغرافية المميزة ، وأنها أول مركز حضاري في بلاد الرافدين. العالم وما وجد فيه من عبادات. المصدر:
الجواب هو/ خطأ.