الوكيل الإخباري - علم موقع "الفن" أن الممثل نضال نجم انضم إلى قائمة المسلسل الشامي "ولاد البلد" من تأليف عثمان جحى وإخراج أحمد إبراهيم الأحمد. اضافة اعلان بهذا العمل يعود نجم إلى البيئة الشامية بعد غياب، وتحديداً منذ مشاركته في الجزء الثاني من "الحصرم الشامي" عام 2008، علماً أن له عدة تجارب أخرى في هذا النوع من الدراما، منها "شام شريف، بيت العز". ويشار إلى أن الممثل نضال نجم درس التمثيل في دمشق نشأ في الدراما السورية وشارك فيها بحوالي ستين مسلسلاً منها "الكواسر، الفوارس، إخوة التراب، قوس قزح، بقعة ضوء، فارس بني مروان، ذكريات الزمن القادم، وشاء الهوى، الظاهر بيبرس، أهل الغرام، جنون العصر، طريق النحل، ما ملكت أيامكم، يوميات مدير عام2". من أصولٍ فلسطينية، شقيق الفنانين وائل وخالد نجم، ويعتبر سوريا وطنه الأول والأخير.. قصة حياة الفنان الأردني نضال نجم وأبرز محطات حياته (صور/ فيديو) - Mada Post - مدى بوست. المصدر - الفن اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
وهو يهدف إلى إبراز الخطر المحدق بالقدس من عملية تهويدها بواسطة الاحتلال الإسرائيلي كما أشار المخرج السوري من أصل فلسطيني. ويروي العمل حكاية تمر على حياة المقدسيين ومعاناتهم تحت ظل الاحتلال وتمسكهم بأرضهم مع التعرض لجوانب من تاريخ القدس وفلسطين. العمل الذي كتبه أخُ المخرج تليد الخطيب بالاشتراك مع باسل، يشارك في بطولته كل من عابد فهد وكاريس بشار و صباح الجزائري ومن مصر محمود ياسين و آخرين. يذكر أن باسل الخطيب من أهم المخرجين في الدراما السورية وهو حاصل على دبلوم في الإخراج السينمائي والتلفزيوني من موسكو. مسلسل الحصرم الشامي الجزء الثاني. الأمر الذي طبع أعماله بمسحة شاعرية تذكر بسينما تاركوفسكي كما في رسائل الحب والحرب. وله مجموعة من الأعمال الدرامية المهمة ومنها: أيام الغضب - ذي قار - أنشودة المطر - هولاكو - نزار قباني - أبو زيد الهلالي - رسائل الحب والحرب - أسد الجزيرة - ناصر - عائد إلى حيفا -يحيى عياش - أدهم الشرقاوي - بلقيس. قصي خولي يدخل «باب الحارة» في جزئه الخامس باسل خياط مجسداً شخصية «أبو خليل قباني»
مصدر الصورة: العربي الجديد وكتب الحلاق عن بعض المظاهرات التي قام بها العامة يشكون فيها من الغلاء، وكيف حدث أنهم سبُّوا الأعيان والعلماء لأنهم يعينون الحاكم على هذا الظلم الواقع بهم، وسجل في إحدى هذه المرات كيف هجم العامة على القاضي وضربوا رجاله حتى اضطر للهرب من فوق أسطح المنازل. كتب الحلاق أيضًا عن حكايات فاضحة عن مغامرات جنسية أو قصص إباحية، لكنه كان يحاول بها الكشف عن مدى انحدار النظام الأخلاقي في المجتمع من وجهة نظره، وهو ما يرصده أيضًا في انتشار «بنات الخطا» بسبب كثرة طوائف العسكر في المدينة، وكتب كذلك عن نزهات قام بها في دمشق فاستاء من مشاركة بعض النساء في التدخين وشرب القهوة، ورأى فيه انحدرًا أخلاقيًّا. لا يسجل الحلاق في كتاباته أي شيء عن نفسه تقريبًا، غير أن كتاباته تكشف عن ثقافة دينية صوفية، يؤكدها ذكره لكثير من أدباء عصره، وتأكيده معرفته الوطيدة بهم، وتأتي صيغة المتكلم فقط ليؤكد أنه شاهد بأم عينه ما يحكيه، خاصة إذا كان صعب التصديق كالإشاعات التي لا تخلو منها كتاباته، فيقول «وأنا الفقر من جملة مما رأى» أو «رأيته أنا» أو «رأيت عيانًا».